سيكون شهر يناير الحالي مهماً للرياضة البحرينية من خلال مشاركاتها الخارجية، أولاً مشاركة منتخبنا الأول لكرة القدم في كأس الخليج العربي الـ25 التي بدأت منافساتها في البصرة، والثانية وجود منتخب المحاربين "الكبار" لكرة اليد في بطولة كأس العالم والتي ستقام الأسبوع القادم في بولندا والسويد.
بداية فإن المنتخب الأول لكرة القدم سيشارك في البطولة من أجل الحفاظ على لقبه التاريخي الذي حققه في النسخة الماضية للمرة الأولى في تاريخ الكرة البحرينية، ومن وجهة نظري فإن الأحمر يملك عوامل إيجابية عديدة أهمها التجانس الكبير بين اللاعبين، والاستقرار الفني والإداري، والتفاف الجميع حول المنتخب، وأنا شخصياً متفائل من منتخبنا لتحقيق طموحات الشارع الرياضي، فمثلما حققنا لقب غرب آسيا من أرض العراق عام 2019 نحن قادرون بإذن الله على الظفر بخليجي البصرة.
أما منتخب اليد والملقب بـ"المحاربين" فيستحقون منا دعماً إعلامياً وجماهيرياً أكبر في مهمتهم المونديالية السادسة، حيث نملك منتخباً قوياً ومشرفاً وبشهادة الجميع، وجهازين فنياً وإدارياً على مستوى عالٍ، والأهم الاستقرار من جميع النواحي، فالأهم من المشاركة تخطي دور المجموعات على أقل تقدير، وأنا على ثقة تامة بمنتخب اليد بأن يحقق أفضل إنجاز لنا في تاريخ مشاركاتنا في كأس العالم.
وأخيراً فإن الدعم المتواصل من القيادة الرشيدة حفظهم الله جميعاً للرياضة بشكل عام، دافع كبير لتحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية لمملكتنا الغالية، فكل التوفيق لمنتخبَيْ القدم واليد في مهمتهما الوطنية.
***
مسج إعلامي
شاهدت عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون حب الشعب العراقي للأسطورة حمود سلطان واحد من أفضل الحراس خليجياً وعربياً وآسيوياً أثناء وجوده في خليجي 25 وهذا ليس بالأمر الغريب، فالعملاق حمود سلطان شخصية محبوبة طيب الذكر والقلب ويملك شعبية واسعة داخل وخارج البحرين وما شاهدناه في البصرة يلخص كل الكلام.
{{ article.visit_count }}
بداية فإن المنتخب الأول لكرة القدم سيشارك في البطولة من أجل الحفاظ على لقبه التاريخي الذي حققه في النسخة الماضية للمرة الأولى في تاريخ الكرة البحرينية، ومن وجهة نظري فإن الأحمر يملك عوامل إيجابية عديدة أهمها التجانس الكبير بين اللاعبين، والاستقرار الفني والإداري، والتفاف الجميع حول المنتخب، وأنا شخصياً متفائل من منتخبنا لتحقيق طموحات الشارع الرياضي، فمثلما حققنا لقب غرب آسيا من أرض العراق عام 2019 نحن قادرون بإذن الله على الظفر بخليجي البصرة.
أما منتخب اليد والملقب بـ"المحاربين" فيستحقون منا دعماً إعلامياً وجماهيرياً أكبر في مهمتهم المونديالية السادسة، حيث نملك منتخباً قوياً ومشرفاً وبشهادة الجميع، وجهازين فنياً وإدارياً على مستوى عالٍ، والأهم الاستقرار من جميع النواحي، فالأهم من المشاركة تخطي دور المجموعات على أقل تقدير، وأنا على ثقة تامة بمنتخب اليد بأن يحقق أفضل إنجاز لنا في تاريخ مشاركاتنا في كأس العالم.
وأخيراً فإن الدعم المتواصل من القيادة الرشيدة حفظهم الله جميعاً للرياضة بشكل عام، دافع كبير لتحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية لمملكتنا الغالية، فكل التوفيق لمنتخبَيْ القدم واليد في مهمتهما الوطنية.
***
مسج إعلامي
شاهدت عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون حب الشعب العراقي للأسطورة حمود سلطان واحد من أفضل الحراس خليجياً وعربياً وآسيوياً أثناء وجوده في خليجي 25 وهذا ليس بالأمر الغريب، فالعملاق حمود سلطان شخصية محبوبة طيب الذكر والقلب ويملك شعبية واسعة داخل وخارج البحرين وما شاهدناه في البصرة يلخص كل الكلام.