بادئ ذي بدء استعير كلمة رئيس مجلس النواب أحمد سلمان المسلم «الخير جاي» والتي قالها في جلسة النواب معلقاً على مداخلة أحد النواب.
فالبيان المشترك الصادر عن مملكة البحرين ودولة قطر يحمل مؤشرات عديدة على أن «الخير جاي» إن شاء الله تعالى، وأن القضايا العالقة ستجد بإذن الله طريقاً للحل.
فاجتماع وزيري خارجية البحرين الدكتور عبداللطيف الزياني والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر لوضع الآليات
والإجراءات اللازمة لإطلاق مسار المباحثات على مستوى اللجان الثنائية بداية مبشرة لتحريك المياه الراكدة والوصول إلى نتائج إيجابية وفقاً لما أسسه بيان العلا الصادر عن قمة العلا بالمملكة العربية السعودية في 5 يناير 2021.
والذي نأمل أن يقود الاجتماع البحريني القطري لوضع آليات وإجراءات تشهد إطلاق مسار المباحثات الثنائية لطي صفحة الملفات العالقة، فالوضع الجيوسياسي والتحديات التي تزداد يومياً بطريقة متسارعة في المنطقة والعالم تستدعي أن يتكاتف الجميع لمواجهة المخاطر المحدقة بالمنطقة وأن تكون دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية صفاً واحداً في رؤيتها ومواقفها، لتكون حائط الصد المنيع أمام ما تحمله الأيام القادمة من مفاجآت.
ولا شك أننا على الصعيد الشعبي في البلدين نرحب بأي خطوة تقود لأمن واستقرار المنطقة ولم الشمل وتوحيد الصف وتعود بالعلاقات إلى سابق عهدها.
فالبيان المشترك الصادر عن مملكة البحرين ودولة قطر يحمل مؤشرات عديدة على أن «الخير جاي» إن شاء الله تعالى، وأن القضايا العالقة ستجد بإذن الله طريقاً للحل.
فاجتماع وزيري خارجية البحرين الدكتور عبداللطيف الزياني والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر لوضع الآليات
والإجراءات اللازمة لإطلاق مسار المباحثات على مستوى اللجان الثنائية بداية مبشرة لتحريك المياه الراكدة والوصول إلى نتائج إيجابية وفقاً لما أسسه بيان العلا الصادر عن قمة العلا بالمملكة العربية السعودية في 5 يناير 2021.
والذي نأمل أن يقود الاجتماع البحريني القطري لوضع آليات وإجراءات تشهد إطلاق مسار المباحثات الثنائية لطي صفحة الملفات العالقة، فالوضع الجيوسياسي والتحديات التي تزداد يومياً بطريقة متسارعة في المنطقة والعالم تستدعي أن يتكاتف الجميع لمواجهة المخاطر المحدقة بالمنطقة وأن تكون دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية صفاً واحداً في رؤيتها ومواقفها، لتكون حائط الصد المنيع أمام ما تحمله الأيام القادمة من مفاجآت.
ولا شك أننا على الصعيد الشعبي في البلدين نرحب بأي خطوة تقود لأمن واستقرار المنطقة ولم الشمل وتوحيد الصف وتعود بالعلاقات إلى سابق عهدها.