مبادرات وبرامج نوعية كثيرة لا حصر لها، يواصل صندوق العمل «تمكين» إطلاقها وبطرق مبتكرةـ تتماشى مع احتياجات مختلف القطاعات الاقتصادية المنتجة وكذلك متطلبات العصر الحديث، كان آخرها إطلاق برامج لدعم قطاع الصناعات الإبداعية بالتعاون مع عدد من المراكز الإبداعية، تلك البرامج المتميزة هدفها جعل البحريني الخيار الأول في سوق العمل وذلك تماشياً مع الأولويات الوطنية وانسجاماً مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030.
هذه البادرة الجديدة، تأكيد على دعم البحرينيين وتمكينهم وتهيئة كافة السبل الممكنة أمامهم من أجل شق طريقهم نحو النجاح والولوج إلى أسواق جديدة، وما هذا البرنامج المبتكر الذي أطلقه صندوق العمل، إلا خير دليل على ذلك، حيث يواصل «تمكين» التزامه في دفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال دعم جميع القطاعات وبالأخص القطاعات الرئيسية والتي يشكل قطاع الصناعات الإبداعية أبرزها.
بالعودة إلى الوراء قليلاً، نجد أن جميع البرامج التي يطلقها «تمكين»، ساهمت في تأهيل العديد من رواد الأعمال والاعتماد على أنفسهم وتأسيس مشاريع ذات قيمة مضافة، ساهمت في خلق فرص نوعية أمام البحرينيين، وبالتالي مساهمتها في تقليل معدلات البطالة وذلك تماشياً مع توجهات الحكومة في هذا الشأن.
ما يهمنا هنا، برامج دعم قطاع الصناعات الإبداعية -الأحدث من نوعه- والتي ركزت على دعم قسمين رئيسيين، يركز الأول على دعم المؤسسات والأفراد في قطاع الصناعات الإبداعية للراغبين في إعداد نماذج أولية للحصول على فرصة التمويل، إضافة إلى توفير الدعم المخصص لكل قطاع فرعي والذي يلبي احتياجات متطلبات التوظيف والتدريب، أما القسم الثاني يتضمن التعاون مع عدد من المراكز الإبداعية لاحتضان رواد الصناعات الإبداعية لتسريع عملية نموهم، فهنا دمج «تمكين» عملية التدريب والاحتضان في آن واحد، ما يؤكد نجاعة البرامج التي يطلقها صندوق العمل.
ومن هنا نلاحظ أن «تمكين»، يواصل التزامه بدفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال دعم جميع القطاعات وبالأخص القطاعات الرئيسية والتي يشكل قطاع الصناعات الإبداعية أبرزها، لما له من دور كبير في صقل مهارات الكوادر الوطنية، وكل ذلك يصب نحو هدف واحد، وهو جعل البحريني الخيار الأول في سوق العمل والانطلاق بمشاريعه وإبداعات وابتكاراته نحو العالمية، لكي تصبح مملكة البحرين في طليعة دول المنطقة إن لم يكن العالم في مجال الإبداع والابتكار.
هذه البادرة الجديدة، تأكيد على دعم البحرينيين وتمكينهم وتهيئة كافة السبل الممكنة أمامهم من أجل شق طريقهم نحو النجاح والولوج إلى أسواق جديدة، وما هذا البرنامج المبتكر الذي أطلقه صندوق العمل، إلا خير دليل على ذلك، حيث يواصل «تمكين» التزامه في دفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال دعم جميع القطاعات وبالأخص القطاعات الرئيسية والتي يشكل قطاع الصناعات الإبداعية أبرزها.
بالعودة إلى الوراء قليلاً، نجد أن جميع البرامج التي يطلقها «تمكين»، ساهمت في تأهيل العديد من رواد الأعمال والاعتماد على أنفسهم وتأسيس مشاريع ذات قيمة مضافة، ساهمت في خلق فرص نوعية أمام البحرينيين، وبالتالي مساهمتها في تقليل معدلات البطالة وذلك تماشياً مع توجهات الحكومة في هذا الشأن.
ما يهمنا هنا، برامج دعم قطاع الصناعات الإبداعية -الأحدث من نوعه- والتي ركزت على دعم قسمين رئيسيين، يركز الأول على دعم المؤسسات والأفراد في قطاع الصناعات الإبداعية للراغبين في إعداد نماذج أولية للحصول على فرصة التمويل، إضافة إلى توفير الدعم المخصص لكل قطاع فرعي والذي يلبي احتياجات متطلبات التوظيف والتدريب، أما القسم الثاني يتضمن التعاون مع عدد من المراكز الإبداعية لاحتضان رواد الصناعات الإبداعية لتسريع عملية نموهم، فهنا دمج «تمكين» عملية التدريب والاحتضان في آن واحد، ما يؤكد نجاعة البرامج التي يطلقها صندوق العمل.
ومن هنا نلاحظ أن «تمكين»، يواصل التزامه بدفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال دعم جميع القطاعات وبالأخص القطاعات الرئيسية والتي يشكل قطاع الصناعات الإبداعية أبرزها، لما له من دور كبير في صقل مهارات الكوادر الوطنية، وكل ذلك يصب نحو هدف واحد، وهو جعل البحريني الخيار الأول في سوق العمل والانطلاق بمشاريعه وإبداعات وابتكاراته نحو العالمية، لكي تصبح مملكة البحرين في طليعة دول المنطقة إن لم يكن العالم في مجال الإبداع والابتكار.