كلمة حق تقال في شخص الأطباء البحرينيين المخلصين في عملهم، وما يبذلونه من جهود استثنائية واضحة تجسّد أروع صور التفاني في أداء واجبهم المهني والإنساني، وهذا في حد ذاته مصدر فخرٍ واعتزازٍ للجميع، فهم يمثلون نموذجاً يحتذى في الكفاءة والإنجاز.. كل تلك الجهود المتميّزة جاءت نتيجة لما يتلقونه من دعم متواصل من قِبَل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
الأمر الذي لفت انتباهي، تكاتف الأطباء جميعاً كلٌّ في موقع عمله، فما شاهدته في مركز «أحمد علي كانو الصحي» بمنطقة العكر -وخصوصاً القائمين على «قسم الأسنان» جميعهم وهم من خيرة الشباب البحريني المؤهلين- من تعاون وتكاتف واستعدادهم على قدم وساق للوقوف على أي حالة مرضية، يؤكد -بما لا يدع مجالاً للشك- أن الطبيب البحريني على قدر المسؤولية المُلقاة على عاتقه التي وُضِعَ من أجلها.
هؤلاء الأطباء، قاموا بواجبهم على أكمل وجه وضربوا أروع الأمثلة في التعاون والتكاتف ضمن «فريق البحرين»، وذلك حينما أُصِبْتُ بوعكة صحية في الأسنان خلال شهر رمضان المبارك الماضي، لأجدهم وقفوا فريقاً واحداً من أجل الاطمئنان على حالتي والاطمئنان كذلك على صحّة الكثير من المرضى الآخرين المتردّدين على عيادات الأسنان، ومن بينهم -على سبيل المثال لا الحصر- الأطباء يوسف الشويخ، وأحمد رياض، وسارة عيد، فهم يستحقون فرداً فرداً كلّ الدعم والثناء.
الجميع يُدرك تماماً، ما تتحلّى به الكوادر الوطنية الطبية في كافة التخصصات من طموح عالٍ ومواصلتها بذل المزيد من الجهود بكلّ إخلاص لخدمة هذا الوطن من خلال ما يقومون به من عمل طبّي إنساني، إذ تقع على عاتقهم مسؤولية كبيرة وهم أهلٌ لها، خصوصاً وأنهم يتعاملون بكلّ مهنيّة مع كافة المرضى، حيث كان ومازال الطبيب البحريني عموماً سواء في مجال الأسنان أو الطب العام أو حتى التمريض، من أفضل الأطباء على المستوى العربي ومشهود له بكفاءته وإخلاصه في العمل، وهذا ليس بغريب على ابن هذه الأرض الطيبة.
وأخيراً وليس آخراً، فإن الدور الكبير الذي يقوم به الأطباء وجميع العاملين في المجال الصحي والطبي وما تقوم به وزارة الصحة ممثلةً في وزيرتها الدكتورة جليلة بنت السيد جواد وكافة منتسبيها وكوادرها المتميزة، بمن فيهم مدير إدارة الاتصال مريم المناصير وفريق إدارتها المتميز، وهو ليس بغريب عليهم - ساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين الرفيعة وسمعتها المتميّزة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، ونيلها العديد من الجوائز العالمية في هذا المجال وستواصل البحرين مسيرتها الرائدة في القطاع الصحي.
الأمر الذي لفت انتباهي، تكاتف الأطباء جميعاً كلٌّ في موقع عمله، فما شاهدته في مركز «أحمد علي كانو الصحي» بمنطقة العكر -وخصوصاً القائمين على «قسم الأسنان» جميعهم وهم من خيرة الشباب البحريني المؤهلين- من تعاون وتكاتف واستعدادهم على قدم وساق للوقوف على أي حالة مرضية، يؤكد -بما لا يدع مجالاً للشك- أن الطبيب البحريني على قدر المسؤولية المُلقاة على عاتقه التي وُضِعَ من أجلها.
هؤلاء الأطباء، قاموا بواجبهم على أكمل وجه وضربوا أروع الأمثلة في التعاون والتكاتف ضمن «فريق البحرين»، وذلك حينما أُصِبْتُ بوعكة صحية في الأسنان خلال شهر رمضان المبارك الماضي، لأجدهم وقفوا فريقاً واحداً من أجل الاطمئنان على حالتي والاطمئنان كذلك على صحّة الكثير من المرضى الآخرين المتردّدين على عيادات الأسنان، ومن بينهم -على سبيل المثال لا الحصر- الأطباء يوسف الشويخ، وأحمد رياض، وسارة عيد، فهم يستحقون فرداً فرداً كلّ الدعم والثناء.
الجميع يُدرك تماماً، ما تتحلّى به الكوادر الوطنية الطبية في كافة التخصصات من طموح عالٍ ومواصلتها بذل المزيد من الجهود بكلّ إخلاص لخدمة هذا الوطن من خلال ما يقومون به من عمل طبّي إنساني، إذ تقع على عاتقهم مسؤولية كبيرة وهم أهلٌ لها، خصوصاً وأنهم يتعاملون بكلّ مهنيّة مع كافة المرضى، حيث كان ومازال الطبيب البحريني عموماً سواء في مجال الأسنان أو الطب العام أو حتى التمريض، من أفضل الأطباء على المستوى العربي ومشهود له بكفاءته وإخلاصه في العمل، وهذا ليس بغريب على ابن هذه الأرض الطيبة.
وأخيراً وليس آخراً، فإن الدور الكبير الذي يقوم به الأطباء وجميع العاملين في المجال الصحي والطبي وما تقوم به وزارة الصحة ممثلةً في وزيرتها الدكتورة جليلة بنت السيد جواد وكافة منتسبيها وكوادرها المتميزة، بمن فيهم مدير إدارة الاتصال مريم المناصير وفريق إدارتها المتميز، وهو ليس بغريب عليهم - ساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين الرفيعة وسمعتها المتميّزة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، ونيلها العديد من الجوائز العالمية في هذا المجال وستواصل البحرين مسيرتها الرائدة في القطاع الصحي.