انتهى الفصل قبل الأخير من مسابقة دوري أبطال أوروبا، فقد تأهل مانشستر سيتي الإنجليزي وإنتر ميلان الإيطالي إلى النهائي والذي سيقام في العاشر من الشهر القادم في مدينة إسطنبول التركية.
وإذا أردنا أن نتحدث عن طرفي المباراة النهائية لابد أن نبدأ بمانشستر سيتي والذي يتفق معي الغالبية بأنه الطرف الأقوى والأوفر حظاً لتحقيق البطولة، فهناك عمل كبير في النادي بقيادة الفيلسوف بيب غوارديولا الذي غير جميع المفاهيم في كرة القدم بعبقريته التكتيكية الخارقة، حيث نجح في تكوين توليفة رائعة من لاعبي الخبرة والشباب المميزين وبنفس المستوى سواء الأساسيين أو الاحتياط، كما يجب أن نشيد بالدور الكبير من ملاك وإدارة النادي على السياسة المبهرة والتي قادت الفريق لتحقيق العديد من النجاحات والدليل تواجده في نهائي الأبطال للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات. أما إنتر ميلان مع مدربه المميز سيموني إنزاغي لم يكن أحد يتوقع تواجده في للمباراة النهائية، فقد تأهل للنهائي بعد غياب ١٣ عاماً، وأصبح أول فريق إيطالي يصل للنهائي منذ خمسة مواسم، فقد فاجأ الجميع وتأهل من مجموعة صعبة وشق طريقه في الأدوار الإقصائية بفضل العقلية والغرينتا والشخصية الإيطالية المعروفة، فالطليان لا يمكن الاستهانة مهما تراجعوا ومتى ما كانوا طرفاً في المباراة النهائية من الممكن أن يقوموا بكل شي.
موقعة السيتي والإنتر على ملعب أتاتورك الأولمبي سيكون بين حلم «السيتيزن» في تحقيق أول لقب للأبطال في تاريخه، وأمل «النيراتزوري» في استعادة الكرة الإيطالية أمجادها والظفر بلقبه الرابع.
مسج إعلامي
حفظ إشبيلية ماء وجه الأندية الإسبانية بصفته المنافس الوحيد لها في البطولات الأوروبية هذا الموسم بتأهله لنهائي اليوروبا ليغ بطولته المفضلة بكل جدارة واستحقاق بعد تخطيه عقبة يوفنتوس الإيطالي بشق الأنفس في نصف النهائي، ويمني الفريق الأندلسي تحقيق اللقب السابع في تاريخه ليعزز رقمه القياسي في البطولة.
وإذا أردنا أن نتحدث عن طرفي المباراة النهائية لابد أن نبدأ بمانشستر سيتي والذي يتفق معي الغالبية بأنه الطرف الأقوى والأوفر حظاً لتحقيق البطولة، فهناك عمل كبير في النادي بقيادة الفيلسوف بيب غوارديولا الذي غير جميع المفاهيم في كرة القدم بعبقريته التكتيكية الخارقة، حيث نجح في تكوين توليفة رائعة من لاعبي الخبرة والشباب المميزين وبنفس المستوى سواء الأساسيين أو الاحتياط، كما يجب أن نشيد بالدور الكبير من ملاك وإدارة النادي على السياسة المبهرة والتي قادت الفريق لتحقيق العديد من النجاحات والدليل تواجده في نهائي الأبطال للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات. أما إنتر ميلان مع مدربه المميز سيموني إنزاغي لم يكن أحد يتوقع تواجده في للمباراة النهائية، فقد تأهل للنهائي بعد غياب ١٣ عاماً، وأصبح أول فريق إيطالي يصل للنهائي منذ خمسة مواسم، فقد فاجأ الجميع وتأهل من مجموعة صعبة وشق طريقه في الأدوار الإقصائية بفضل العقلية والغرينتا والشخصية الإيطالية المعروفة، فالطليان لا يمكن الاستهانة مهما تراجعوا ومتى ما كانوا طرفاً في المباراة النهائية من الممكن أن يقوموا بكل شي.
موقعة السيتي والإنتر على ملعب أتاتورك الأولمبي سيكون بين حلم «السيتيزن» في تحقيق أول لقب للأبطال في تاريخه، وأمل «النيراتزوري» في استعادة الكرة الإيطالية أمجادها والظفر بلقبه الرابع.
مسج إعلامي
حفظ إشبيلية ماء وجه الأندية الإسبانية بصفته المنافس الوحيد لها في البطولات الأوروبية هذا الموسم بتأهله لنهائي اليوروبا ليغ بطولته المفضلة بكل جدارة واستحقاق بعد تخطيه عقبة يوفنتوس الإيطالي بشق الأنفس في نصف النهائي، ويمني الفريق الأندلسي تحقيق اللقب السابع في تاريخه ليعزز رقمه القياسي في البطولة.