بشهادة دولية مملكة البحرين على قائمة أفضل الوجهات للوافدين والعيش والعمل فيها، وهو ما يؤكد البيئة التي توفرها المملكة لتكون مقصداً على المستوى العالمي، وذلك لم يأت من فراغ، بل يعود للخدمات والتسهيلات، فضلاً على الحياة الاجتماعية التي يمكن لأي وافد أو زائر أن يشعر بها ويتأقلم معها ويلمس مدى طيبة شعب البحرين المضياف والمعروف ببساطته وطيبته التي تحتوي كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة منذ القدم، كل ذلك جعل بلادنا تنال التقدير الدولي لتكون الأولى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتاسعة عالميا على قائمة أفضل الوجهات للوافدين «إكسبات إنسايدر» للعام 2023، والذي تجريه مؤسسة «إنترنيشنز».
هذا التقرير الذي صنف البحرين في المركز الأول عالميا في مؤشر أساسيات الوافدين للعام الثاني على التوالي، جاء لعدة أسباب على رأسها سهولة تأمين الخدمات الحيوية اليومية، وكذلك المتطلبات الإدارية لا تشكل عائقاً أمام المعيشة في المملكة، حيث يمكن التعامل بسهولة مع الجهات الرسمية من خلال الإجراءات البسيطة التي تسهل على الوافدين العيش فيها، وهو يعكس ما تنعم به مملكة البحرين من بنية تحتية متقدمة تعزز مكانتها عالمياً كوجهة مفضلة للمعيشة لما تحظى به من بيئة مواتية للأعمال بفضل ما تتمتع به من بيئة يساندها الابتكار والإبداع والتي يمكن للمستثمرين التعويل عليها والاستفادة من مكانتها التجارية الممتدة أكثر من أربعة آلاف عام.
وحقيقة إن كل من يزور البحرين ولو حتى بضعة أيام يلاحظ المعاملة الطيبة وتقبل الآخرين ويأتيه الشعور بعدم مغادرتها والعيش والاستقرار فيها، فالبحرين هي بلد السلام والتعايش الإنساني، وهذا هو النهج الذي يؤكده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وهذا ما أشاد به بابا الفاتيكان لجهود جلالته الخيرة ومبادراته الإنسانية النبيلة من أجل خير البشرية جمعاء، وقد أسهمت الزيارة التاريخية الناجحة التي قام بها البابا للمملكة العام الماضي في ترسيخ قيم التسامح والتعايش الإنساني؛ فالبحرين ستظل واحة للأمن والسلام والاستقرار، وحاضنة للتعددية والتنوع وتلاقي الديانات منذ الأزل.
همسة
يعد مسح «إكسبات إنسايدر» أحد أهم المسوح العالمية المعتمدة على البيانات المستقاة، وبالتالي تصدر مملكة البحرين كأفضل وجهة للوافدين هي شهادة عالمية تؤكد مواءمة المملكة للعيش الكريم والاستقرار وبدء حياة جديدة فيها.
هذا التقرير الذي صنف البحرين في المركز الأول عالميا في مؤشر أساسيات الوافدين للعام الثاني على التوالي، جاء لعدة أسباب على رأسها سهولة تأمين الخدمات الحيوية اليومية، وكذلك المتطلبات الإدارية لا تشكل عائقاً أمام المعيشة في المملكة، حيث يمكن التعامل بسهولة مع الجهات الرسمية من خلال الإجراءات البسيطة التي تسهل على الوافدين العيش فيها، وهو يعكس ما تنعم به مملكة البحرين من بنية تحتية متقدمة تعزز مكانتها عالمياً كوجهة مفضلة للمعيشة لما تحظى به من بيئة مواتية للأعمال بفضل ما تتمتع به من بيئة يساندها الابتكار والإبداع والتي يمكن للمستثمرين التعويل عليها والاستفادة من مكانتها التجارية الممتدة أكثر من أربعة آلاف عام.
وحقيقة إن كل من يزور البحرين ولو حتى بضعة أيام يلاحظ المعاملة الطيبة وتقبل الآخرين ويأتيه الشعور بعدم مغادرتها والعيش والاستقرار فيها، فالبحرين هي بلد السلام والتعايش الإنساني، وهذا هو النهج الذي يؤكده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وهذا ما أشاد به بابا الفاتيكان لجهود جلالته الخيرة ومبادراته الإنسانية النبيلة من أجل خير البشرية جمعاء، وقد أسهمت الزيارة التاريخية الناجحة التي قام بها البابا للمملكة العام الماضي في ترسيخ قيم التسامح والتعايش الإنساني؛ فالبحرين ستظل واحة للأمن والسلام والاستقرار، وحاضنة للتعددية والتنوع وتلاقي الديانات منذ الأزل.
همسة
يعد مسح «إكسبات إنسايدر» أحد أهم المسوح العالمية المعتمدة على البيانات المستقاة، وبالتالي تصدر مملكة البحرين كأفضل وجهة للوافدين هي شهادة عالمية تؤكد مواءمة المملكة للعيش الكريم والاستقرار وبدء حياة جديدة فيها.