تتفرد محافظة ظفار في سلطنة عمان بجمال طبيعتها في فصل الصيف، وتحرص المحافظة على إقامة العديد من الملتقيات التي تتزامن مع مهرجان خريف ظفار، من بينها ملتقى الاتحادات العربية، والمنتدى العربي الثالث للسياحة والتراث، وحفل أوسكار الإعلام السياحي الذي ينظمه الاتحاد العربي للإعلام السياحي عضو الاتحادات النوعية التخصّصية التي ترعاها جامعة الدول العربية برعاية كريمة من محافظ ظفار صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد، حضر افتتاح المنتدى عدد كبير من الشخصيات الرفيعة من الوزراء والسفراء والمهتمين بالتراث والسياحة وأصحاب الشركات المتخصّصة في السياحة والضيافة، وما يُقارب 120 إعلامياً وصحفياً من مختلف الدول العربية، بالإضافة إلى ممثلين من جامعة الدول العربية، وقد صاحب الملتقى عدد من جلسات نقاشية وورش عمل بالإضافة إلى تكريم عدد من الشخصيات في مجال الإعلام والسياحة وتوزيع جوائز أوسكار الإعلام السياحي العربي على الفائزين من الوطن العربي.
جموع كبيرة تستضيفهم محافظة ظفار كل عام في مختلف المناسبات، حيث يتسنى للضيوف العربية بالإضافة إلى حضور الملتقيات التعرّف عن كثب على ما تتمتع به محافظة ظفار من مقومات سياحية تستقطب بها السائح من جميع دول العالم، ليس في الخريف، وإنما في مختلف فصول السنة، لما تتمتع به ظفار من طبيعة خلابة من بحار وجبال وأودية وسهول وما تتميز به من طبيعة خضراء وأمطار في فصل الصيف، أو كما يسميه أهل عمان هذا الفصل بموسم الخريف.
لنتخيّل الأعداد التي تأتي وتحضر مهرجان ظفار وتستمتع بالمناظر الطبيعية وتعكس جمال ما تشاهده من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والتسويق عن هذا البلد المضياف سواء من الصحفيين أو الإعلاميين أو المؤثرين أو الناشطين في مجال السياحة الذين تستضيفهم الدولة أو مجرد سياح عادين، كل هؤلاء والاستعداد التام لاستقبالهم له دلالة على تنشيط السياحة في عمان التي تُعدّ أحد الموارد المتجدّدة لدخل الدولة والفرد ومحرّكاً أساسياً في تنشيط اقتصاد الدولة، لتتصدّر محافظة ظفار كإحدى أجمل الوجهات السياحية في الوطن العربي، فسياحة المؤتمرات والمعارض تُعدّ من أهم أنواع السياحة التي تُسلّط الضوء على الوجهة الحضارية للسياحة، وتولي محافظة ظفار اهتماماً كبيراً بهذه السياحة لصناعة المستقبل من خلال استغلال مواردها الكثيرة التي تضمن استدامتها والاعتماد على الإمكانيات الطبيعية التي تعتمد على رؤية واضحة بعيدة المدى.
جموع كبيرة تستضيفهم محافظة ظفار كل عام في مختلف المناسبات، حيث يتسنى للضيوف العربية بالإضافة إلى حضور الملتقيات التعرّف عن كثب على ما تتمتع به محافظة ظفار من مقومات سياحية تستقطب بها السائح من جميع دول العالم، ليس في الخريف، وإنما في مختلف فصول السنة، لما تتمتع به ظفار من طبيعة خلابة من بحار وجبال وأودية وسهول وما تتميز به من طبيعة خضراء وأمطار في فصل الصيف، أو كما يسميه أهل عمان هذا الفصل بموسم الخريف.
لنتخيّل الأعداد التي تأتي وتحضر مهرجان ظفار وتستمتع بالمناظر الطبيعية وتعكس جمال ما تشاهده من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والتسويق عن هذا البلد المضياف سواء من الصحفيين أو الإعلاميين أو المؤثرين أو الناشطين في مجال السياحة الذين تستضيفهم الدولة أو مجرد سياح عادين، كل هؤلاء والاستعداد التام لاستقبالهم له دلالة على تنشيط السياحة في عمان التي تُعدّ أحد الموارد المتجدّدة لدخل الدولة والفرد ومحرّكاً أساسياً في تنشيط اقتصاد الدولة، لتتصدّر محافظة ظفار كإحدى أجمل الوجهات السياحية في الوطن العربي، فسياحة المؤتمرات والمعارض تُعدّ من أهم أنواع السياحة التي تُسلّط الضوء على الوجهة الحضارية للسياحة، وتولي محافظة ظفار اهتماماً كبيراً بهذه السياحة لصناعة المستقبل من خلال استغلال مواردها الكثيرة التي تضمن استدامتها والاعتماد على الإمكانيات الطبيعية التي تعتمد على رؤية واضحة بعيدة المدى.