تزهو مملكة البحرين دوماً بعطاء أبنائها البررة وإنجازاتهم الكبيرة والقيمة والمتميّزة دائماً، ومواقفهم البطولية المشهودة، التي يسجّلها التاريخ بأحرف من نور، لاسيما وهم يبذلون الغالي والنفيس من أجل رفعة تلك المملكة الطيبة المباركة؛ ومن هؤلاء بالتأكيد، الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني، حيث يسطّر الحرس الوطني تحت قيادته ورئاسته فصولاً من التضحية والفداء بجاهزية عالية ممتدّة لعقود في كافة المجالات وعلى كافة الأصعدة والواجبات الوطنية.
ولأنّ بطولات رجال البحرين تظلّ دائماً خالدةً عبر الزمان، فلابد من أن تُوثَّق تلك السِيَر العَطِرَة، والبطولات الخالدة، في كتب تسرد صفحات مضيئة من هذا التاريخ العظيم والمشهود، لتكون نبراساً للأجيال القادمة، حيث يشكّل رجال البحرين دائماً نِعم القدوة والمثل في التضحية والفداء والالتزام والانضباط.
ولقد استطاع كتاب «محمد بن عيسى بن سلمان.. عطاء ممتد في خدمة الوطن» أن يوثّق السّيرة الطيّبة والعَطِرَة لسمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، بأسلوب متميّز، وصور تاريخية، تُبرز ملامح الشخصية القيادية التي تتّسم بالذكاء، وقوّة الشخصية، والشجاعة، والتواضع، ودورها الوطني الكبير والتاريخي منذ نشأة سموه في مدينة الرفاع في 18 ديسمبر 1960.
ويتألف الكتاب من 14 فصلاً، تتضمّن، النشأة، وعلاقة سموه بوالده صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة الأمير الراحل رحمه الله وطيّب الله ثراه، وعلاقته بأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، وعلاقة سموه بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وعلاقة سموه بصاحب المعالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، وعائلته، والرياضة، وخدمة سموه في قوة دفاع البحرين، ومسيرة سموه في الحرس الوطني، وعلاقة سموه بجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة، والأوسمة، والشراكة المجتمعية، وصور عامة، والخاتمة.
ولقد حرص الكتاب على توثيق العلاقة القوية والوطيدة بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك المعظّم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، حيث يبقى دائماً جلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه المَثَل الأعلى والعزوة والسَّنَد لسموه، وهو القائد المُلهم له في مسيرة العطاء وخدمة الوطن، خاصة مع حرص سموه على تنفيذ توجيهات جلالته حفظه الله ورعاه.
ولقد كان لافتاً توثيق الكتاب للعلاقة الوطيدة بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، التي تؤكد على الدور الداعم والمُساند في المسيرة القيادية المباركة من أجل نهضة مملكة البحرين.
وتحت عنوان «روابط الأخوّة والمسيرة العسكرية»، استطاع الكتاب أن يوثّق العلاقة القوية والوطيدة التي تتّسم بالإخاء والتكاتف، بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، والقائد العام لقوة دفاع البحرين، لاسيما ما يتعلّق بتعزيز التعاون والتكامل بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين، باعتبارهما قوة واحدة في تلبية نداء الواجب والدفاع عن سيادة الوطن ومقدّراته ومسيرته الزاهرة.
إن هذا الكتاب القَيِّم والمتميّز يوثّق لمسيرة طيبة مباركة لسمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، كأحد رجال البحرين المخلصين الذين يذكرهم التاريخ دوماً بالخير، لاسيما وهو يُمثّل القدوة والمَثَل في التضحية والفداء والشجاعة والإقدام والتواضع عبر عقود حافلة بالعطاء تقلّد خلالها نحو 10 من الأوسمة والنياشين والتي توثّق الاحتفاء بمسيرة سموه المعطاءة للوطن والقيادة الرشيدة وتكليلاً للخدمات الجليلة التي أفناها في سبيل رفعة راية مملكة البحرين ونهضتها وازدهارها.
ولأنّ بطولات رجال البحرين تظلّ دائماً خالدةً عبر الزمان، فلابد من أن تُوثَّق تلك السِيَر العَطِرَة، والبطولات الخالدة، في كتب تسرد صفحات مضيئة من هذا التاريخ العظيم والمشهود، لتكون نبراساً للأجيال القادمة، حيث يشكّل رجال البحرين دائماً نِعم القدوة والمثل في التضحية والفداء والالتزام والانضباط.
ولقد استطاع كتاب «محمد بن عيسى بن سلمان.. عطاء ممتد في خدمة الوطن» أن يوثّق السّيرة الطيّبة والعَطِرَة لسمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، بأسلوب متميّز، وصور تاريخية، تُبرز ملامح الشخصية القيادية التي تتّسم بالذكاء، وقوّة الشخصية، والشجاعة، والتواضع، ودورها الوطني الكبير والتاريخي منذ نشأة سموه في مدينة الرفاع في 18 ديسمبر 1960.
ويتألف الكتاب من 14 فصلاً، تتضمّن، النشأة، وعلاقة سموه بوالده صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة الأمير الراحل رحمه الله وطيّب الله ثراه، وعلاقته بأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، وعلاقة سموه بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وعلاقة سموه بصاحب المعالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، وعائلته، والرياضة، وخدمة سموه في قوة دفاع البحرين، ومسيرة سموه في الحرس الوطني، وعلاقة سموه بجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة، والأوسمة، والشراكة المجتمعية، وصور عامة، والخاتمة.
ولقد حرص الكتاب على توثيق العلاقة القوية والوطيدة بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك المعظّم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، حيث يبقى دائماً جلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه المَثَل الأعلى والعزوة والسَّنَد لسموه، وهو القائد المُلهم له في مسيرة العطاء وخدمة الوطن، خاصة مع حرص سموه على تنفيذ توجيهات جلالته حفظه الله ورعاه.
ولقد كان لافتاً توثيق الكتاب للعلاقة الوطيدة بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، التي تؤكد على الدور الداعم والمُساند في المسيرة القيادية المباركة من أجل نهضة مملكة البحرين.
وتحت عنوان «روابط الأخوّة والمسيرة العسكرية»، استطاع الكتاب أن يوثّق العلاقة القوية والوطيدة التي تتّسم بالإخاء والتكاتف، بين سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، والقائد العام لقوة دفاع البحرين، لاسيما ما يتعلّق بتعزيز التعاون والتكامل بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين، باعتبارهما قوة واحدة في تلبية نداء الواجب والدفاع عن سيادة الوطن ومقدّراته ومسيرته الزاهرة.
إن هذا الكتاب القَيِّم والمتميّز يوثّق لمسيرة طيبة مباركة لسمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، كأحد رجال البحرين المخلصين الذين يذكرهم التاريخ دوماً بالخير، لاسيما وهو يُمثّل القدوة والمَثَل في التضحية والفداء والشجاعة والإقدام والتواضع عبر عقود حافلة بالعطاء تقلّد خلالها نحو 10 من الأوسمة والنياشين والتي توثّق الاحتفاء بمسيرة سموه المعطاءة للوطن والقيادة الرشيدة وتكليلاً للخدمات الجليلة التي أفناها في سبيل رفعة راية مملكة البحرين ونهضتها وازدهارها.