تخطو المملكة العربية السعودية الشقيقة خطوات عملاقة بقيادة سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للارتقاء بدوري روشن السعودي بشكل خاص والكرة السعودية والرياضة على وجه العموم ضمن رؤية ٢٠٣٠ عبر مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، حيث أبرمت الأندية السعودية تعاقدات مع أفضل لاعبي العالم وأصبح الدوري محط أنظار العالم في الوقت الراهن.
في الموسم الماضي تعاقد النصر مع كريستيانو رونالدو، ومع مشروع تخصيص ٨ أندية بخطة مدروسة وعلى مراحل وبنسبة مختلفة في كل مرحلة والتي تم الإعلان عنه قبل أكثر من شهرين، بدأت الأندية بإبرام صفقات مع نجوم عالميين، فالاتحاد استقطب كريم بنزيما وكانتي وفابينيو، والنصر ساديو ماني وبروزوفيتش، والهلال نيفيز وسافيتش وكوليبالي ومالكوم، والأهلي فيرمينيو وماكسيمان والحارس ميندي، والاتفاق هندرسون وموسى ديمبلي، وغيرهم من اللاعبين الموجودين أو الذين سيأتون سواء في الموسم الجديد أو المواسم المقبلة.
نقف صفاً واحداً مع السعودية في مشروعها الكبير وهذا فخر لنا جميعاً كخليجيين وعرب، ولكن الغريب أن من بعض الدول الأوروبية وبالأخص إنجلترا بالإضافة إلى أمريكا وغيرها من الدول الغربية تنتقد عمل السعودية، فهؤلاء لايحق لهم ذلك فأندية إنجلترا وبالتحديد الكبرى تصرف المليارات التي لاتعد ولاتحصى على شراء اللاعبين سنوياً، وإذا أردنا نذكر اللاعبين الأغلى في البريميرليغ فنحتاج لمقال خاص عن هذا الموضوع، أما أمريكا وعبر كل الأزمنة والتاريخ تعاقدوا مع أفضل نجوم المستديرة، فصفقة ميسي مثال حي على ذلك وغيرها من التعاقدات خلال الألفية مثل بيكهام وهنري وإبراهيموفيتش وكاكا وبيرلو، وسبقهم في السبعينات والثمانينات والتسعينات بيليه وبكنباور وكرويف وجيرد مولر وفالديراما وستويشكوف وفي تلك الفترات كان هؤلاء من أغلى الصفقات، فهذه الدول الغربية الحاقدة على المملكة عليها أن تحترم الدول فلم نرَها تنتقد الصين على سبيل المثال التي صرفت مبالغ خيالية أيضاً خلال العقد الأخير من الزمن، فكل دولة لها الحق في استقطاب وشراء النجوم وكل دولة يجب عليها احترام الأخرى.
وأخيراً فالواقع هو من يتحدث فالمملكة نجحت في مبتغاها وخطتها ودوري روشن السعودي سيكون بإذن الله واحداً من أفضل الدوريات في العالم، ونحن في البحرين نتمنى كل التوفيق للسعودية في رؤيتها الرياضية.
***
مسج إعلامي
قدم الغريمان التقليديان النصر والهلال مباراة نهائية عربية بصبغة عالمية، حيث توج فيها فارس نجد باللقب العربي الأول في تاريخه بعد فوزه المثير على الزعيم بهدفين مقابل هدف في مباراة أوفت بكل الوعود سواء من إثارة وحضور جماهيري وإعلامي كبير وغيرها، وهي بداية الغيث لكي نشاهد مباريات من العيار الثقيل في المسابقات السعودية.
في الموسم الماضي تعاقد النصر مع كريستيانو رونالدو، ومع مشروع تخصيص ٨ أندية بخطة مدروسة وعلى مراحل وبنسبة مختلفة في كل مرحلة والتي تم الإعلان عنه قبل أكثر من شهرين، بدأت الأندية بإبرام صفقات مع نجوم عالميين، فالاتحاد استقطب كريم بنزيما وكانتي وفابينيو، والنصر ساديو ماني وبروزوفيتش، والهلال نيفيز وسافيتش وكوليبالي ومالكوم، والأهلي فيرمينيو وماكسيمان والحارس ميندي، والاتفاق هندرسون وموسى ديمبلي، وغيرهم من اللاعبين الموجودين أو الذين سيأتون سواء في الموسم الجديد أو المواسم المقبلة.
نقف صفاً واحداً مع السعودية في مشروعها الكبير وهذا فخر لنا جميعاً كخليجيين وعرب، ولكن الغريب أن من بعض الدول الأوروبية وبالأخص إنجلترا بالإضافة إلى أمريكا وغيرها من الدول الغربية تنتقد عمل السعودية، فهؤلاء لايحق لهم ذلك فأندية إنجلترا وبالتحديد الكبرى تصرف المليارات التي لاتعد ولاتحصى على شراء اللاعبين سنوياً، وإذا أردنا نذكر اللاعبين الأغلى في البريميرليغ فنحتاج لمقال خاص عن هذا الموضوع، أما أمريكا وعبر كل الأزمنة والتاريخ تعاقدوا مع أفضل نجوم المستديرة، فصفقة ميسي مثال حي على ذلك وغيرها من التعاقدات خلال الألفية مثل بيكهام وهنري وإبراهيموفيتش وكاكا وبيرلو، وسبقهم في السبعينات والثمانينات والتسعينات بيليه وبكنباور وكرويف وجيرد مولر وفالديراما وستويشكوف وفي تلك الفترات كان هؤلاء من أغلى الصفقات، فهذه الدول الغربية الحاقدة على المملكة عليها أن تحترم الدول فلم نرَها تنتقد الصين على سبيل المثال التي صرفت مبالغ خيالية أيضاً خلال العقد الأخير من الزمن، فكل دولة لها الحق في استقطاب وشراء النجوم وكل دولة يجب عليها احترام الأخرى.
وأخيراً فالواقع هو من يتحدث فالمملكة نجحت في مبتغاها وخطتها ودوري روشن السعودي سيكون بإذن الله واحداً من أفضل الدوريات في العالم، ونحن في البحرين نتمنى كل التوفيق للسعودية في رؤيتها الرياضية.
***
مسج إعلامي
قدم الغريمان التقليديان النصر والهلال مباراة نهائية عربية بصبغة عالمية، حيث توج فيها فارس نجد باللقب العربي الأول في تاريخه بعد فوزه المثير على الزعيم بهدفين مقابل هدف في مباراة أوفت بكل الوعود سواء من إثارة وحضور جماهيري وإعلامي كبير وغيرها، وهي بداية الغيث لكي نشاهد مباريات من العيار الثقيل في المسابقات السعودية.