حَظِيَ اللقاء الذي جمع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بتقدير وإعجاب الجميع، عندما قبّل سموها على رأسها في صورة رسمت أسمى آيات «البِرّ» والعرفان والامتنان والتقدير والاعتزاز، وأبرزت أسمى معاني العلاقة بين الابن البارّ بوالدته، واختزلت في طياتها معانيَ ساميةً للبِرّ بالوالدين.
في وجهة نظري المتواضعة أن هذه الصورة اختصرت ما تحظى به المرأة البحرينية من تقدير واحترام وإجلال.
فعلى مدى التاريخ حظيت المرأة البحرينية بالاحترام والتقدير. وتطوّر هذا الاحترام وزاد خلال الـ22 عاماً الأخيرة حتى وصل إلى درجة من الاحترافية والمؤسساتية في متابعة كلّ ما يهمّ المرأة البحرينية وتيسره.
فمن خلال إنشاء المجلس الأعلى للمرأة الذي ساهم في زيادة حفظ وصون حقوق المرأة البحرينية وتمكينها وتعزيز دورها، وتأهيلها التأهيل المناسب للمشاركة الفاعلة في مختلف القطاعات والمسؤوليات، أثبتت المرأة البحرينية جدارتها وتفوقها، محلياً وإقليمياً ودولياً، وحققت المكانة الرفيعة لمملكة البحرين، باعتبارها أنموذجاً رائداً في مسيرة تقدُّم المرأة.
كما استطاع المجلس الأعلى للمرأة على مَرّ الـ22 سنة الماضية أن يحقّق العديد من الإنجازات، وتحقيق تطلّعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في مجال تمكين المرأة على جميع الصعد، وقد حرصت الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، بدورها، على دعم تقدُّم المرأة وتنفيذ المبادرات الرامية إلى خلق تكافؤ للفرص إيماناً منها بأن المرأة هي شريك أساسيّ في بناء المجتمع البحريني.
المجلس الأعلى للمرأة أو كما أشعر به وأحب أن أُطلق عليه دائماً «بيت المرأة البحرينية» هو ظهرٌ وسندٌ لكلّ امرأة بحرينية في كلّ زمان.
رأيي المتواضع
تُعتبر القُبلة على الرأس رمزيةً عن قمّة الاحترام والتقدير، وما قام به سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله من تقبيل لرأس والدته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة لدى زيارة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة مرور 22 عاماً على تأسيسه درسٌ في «تقدير المرأة» والأم تحديداً.. وعَكَس بهذا التصرُّف النبيل خَصلة من خِصالنا التي تربينا عليها بعيداً عن أي بروتوكولات.. فاحترام الأمّ وتقديرها واجبٌ وفرضٌ.. وهو درسٌ في تقدير المرأة لخَّصَ ما تحظى به المرأة البحرينية من احترام وتقدير.
في وجهة نظري المتواضعة أن هذه الصورة اختصرت ما تحظى به المرأة البحرينية من تقدير واحترام وإجلال.
فعلى مدى التاريخ حظيت المرأة البحرينية بالاحترام والتقدير. وتطوّر هذا الاحترام وزاد خلال الـ22 عاماً الأخيرة حتى وصل إلى درجة من الاحترافية والمؤسساتية في متابعة كلّ ما يهمّ المرأة البحرينية وتيسره.
فمن خلال إنشاء المجلس الأعلى للمرأة الذي ساهم في زيادة حفظ وصون حقوق المرأة البحرينية وتمكينها وتعزيز دورها، وتأهيلها التأهيل المناسب للمشاركة الفاعلة في مختلف القطاعات والمسؤوليات، أثبتت المرأة البحرينية جدارتها وتفوقها، محلياً وإقليمياً ودولياً، وحققت المكانة الرفيعة لمملكة البحرين، باعتبارها أنموذجاً رائداً في مسيرة تقدُّم المرأة.
كما استطاع المجلس الأعلى للمرأة على مَرّ الـ22 سنة الماضية أن يحقّق العديد من الإنجازات، وتحقيق تطلّعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في مجال تمكين المرأة على جميع الصعد، وقد حرصت الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، بدورها، على دعم تقدُّم المرأة وتنفيذ المبادرات الرامية إلى خلق تكافؤ للفرص إيماناً منها بأن المرأة هي شريك أساسيّ في بناء المجتمع البحريني.
المجلس الأعلى للمرأة أو كما أشعر به وأحب أن أُطلق عليه دائماً «بيت المرأة البحرينية» هو ظهرٌ وسندٌ لكلّ امرأة بحرينية في كلّ زمان.
رأيي المتواضع
تُعتبر القُبلة على الرأس رمزيةً عن قمّة الاحترام والتقدير، وما قام به سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله من تقبيل لرأس والدته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة لدى زيارة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة مرور 22 عاماً على تأسيسه درسٌ في «تقدير المرأة» والأم تحديداً.. وعَكَس بهذا التصرُّف النبيل خَصلة من خِصالنا التي تربينا عليها بعيداً عن أي بروتوكولات.. فاحترام الأمّ وتقديرها واجبٌ وفرضٌ.. وهو درسٌ في تقدير المرأة لخَّصَ ما تحظى به المرأة البحرينية من احترام وتقدير.