يعد برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الحكومية إحدى المبادرات المتميزة التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي تعد استشرافاً للمستقبل المشرق للبحرين بسواعد أبنائها من الشباب، وهذا البرنامج من الأولويات التي حرص عليها سموه من واقع اهتمامه بالتنمية الشاملة التي تعتبر الإنسان البحريني هو الثروة الحقيقية التي تساهم في تلك التنمية وتحقيق النهضة والرقي بالوطن العزيز، ولقد استطاعت مملكة البحرين بفضل هذه السياسة المباركة والجهود الطيبة من الحصول على مكانة مرموقة بين دول العالم في مختلف مجالات التنمية.
ولقد بدأ برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الحكومية يؤتي ثماره عبر كوكبة من الشباب الذين كانوا عند مستوى المسؤولية وعند حسن ظن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وهو ما عبر عنه سموه أثناء لقائه مؤخراً وتأكيده على أنهم يمثلون عمق فريق البحرين الواحد، وهي كلمات تحمل دلالة كبيرة وتعكس فرحة سموه بما تحقق في هذا المجال، وما هذا الإنجاز الحضاري المتميز والأداء الإيجابي المخلص إلا تواصلاً وامتداداً لإنجازات الحكومة الموقرة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وقد استطاعت الحكومة بفضل هذا البرنامج أن تستثمر قدراتها الوطنية وإمكانياتها الذاتية من صقل مهارات هؤلاء الكوكبة من شباب البحرين، وذلك من خلال إيمانها التام والراسخ بأن الإنسان البحريني هو مصدر ثروتها الحقيقية في هذا الوطن الغالي والذي أثبت بوطنيته المخلصة بأن يكون العنصر الفاعل في العديد من الإنجازات.
وبمثل هذه الروح الوطنية المخلصة يتواصل العطاء، وتكون قيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للعمل الحكومي وفق إرادة قوية وهمة صادقة وتخطيط تنساب من خلاله منظومة العمل الوطني انسياباً لا مثيل له.
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي تعد استشرافاً للمستقبل المشرق للبحرين بسواعد أبنائها من الشباب، وهذا البرنامج من الأولويات التي حرص عليها سموه من واقع اهتمامه بالتنمية الشاملة التي تعتبر الإنسان البحريني هو الثروة الحقيقية التي تساهم في تلك التنمية وتحقيق النهضة والرقي بالوطن العزيز، ولقد استطاعت مملكة البحرين بفضل هذه السياسة المباركة والجهود الطيبة من الحصول على مكانة مرموقة بين دول العالم في مختلف مجالات التنمية.
ولقد بدأ برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الحكومية يؤتي ثماره عبر كوكبة من الشباب الذين كانوا عند مستوى المسؤولية وعند حسن ظن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وهو ما عبر عنه سموه أثناء لقائه مؤخراً وتأكيده على أنهم يمثلون عمق فريق البحرين الواحد، وهي كلمات تحمل دلالة كبيرة وتعكس فرحة سموه بما تحقق في هذا المجال، وما هذا الإنجاز الحضاري المتميز والأداء الإيجابي المخلص إلا تواصلاً وامتداداً لإنجازات الحكومة الموقرة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وقد استطاعت الحكومة بفضل هذا البرنامج أن تستثمر قدراتها الوطنية وإمكانياتها الذاتية من صقل مهارات هؤلاء الكوكبة من شباب البحرين، وذلك من خلال إيمانها التام والراسخ بأن الإنسان البحريني هو مصدر ثروتها الحقيقية في هذا الوطن الغالي والذي أثبت بوطنيته المخلصة بأن يكون العنصر الفاعل في العديد من الإنجازات.
وبمثل هذه الروح الوطنية المخلصة يتواصل العطاء، وتكون قيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للعمل الحكومي وفق إرادة قوية وهمة صادقة وتخطيط تنساب من خلاله منظومة العمل الوطني انسياباً لا مثيل له.