دائماً ما نبحث عن المبادرات والأفكار المتجددة وخلق الفرص المبنية على التنافس العادل والحقيقي الذي يبرز ويظهر الإمكانات وتلبي مبدأ العدالة والتكافؤ في مختلف المجالات والتخصصات، وهذا ما نأمل أن يطبق على جميع المستويات.
تابعت خلال الأيام الماضية الإعلانات التي نشرتها وزارة الإعلام وأتاحت من خلالها الفرصة لكل من يجد في نفسه القدرة والموهبة والرغبة للعمل في مجال التقديم التلفزيوني والعمل الإعلامي أن يتقدم عبر فيديو مصوّر إلى الوزارة شارحاً إمكاناته وموهبته، وهو أمر لفت انتباه الجميع، وأشعل شرارة التحدي خاصة لدى الشباب المبدع والمتحمس من أبناء هذا الجيل لحمل الشعلة الإعلامية مواصلين مسيرة من سبقهم في هذا المجال، مؤكدين على الريادة والسبق للبحرين في المجال الإعلامي.
خطوة حقيقية وواضحة لوزير الإعلام نحو التميز في العطاء ومنح الشباب فرصتهم بعدالة، وهو الأمر الذي نتمنى من شباب الوطن استغلاله سواء لطلبة الإعلام في مختلف الجامعات وأيضاً لطلبة التخصصات الأخرى، فالإعلام موهبة وشغف قبل أي شيء آخر، وأنا على يقين بأننا سنرى وجوهاً شبابية على قنواتنا الرسمية نفخر بها ونقدمها كنماذج على شبابنا الوطني عاكسين الرقي والثقافة البحرينية.
وأنا أكتب في شأن جائزة المواهب الإعلامية لا أستطيع التغافل عن مركز الأخبار بتلفزيون البحرين، فهو مركز يضرب لنا أمثلة عدة على التفاني والإخلاص وحس المسؤولية، فهو من الداخل خلية نحل لا يتوقف فيها العمل، نشرات متعددة باللغتين العربية والإنجليزية، تصاحبها برامج إخبارية ووثائقية مستمرة، ومصداقية في نقل الخبر الصحفي، فالجميع هناك لديه قناعة تامة بأهمية عمله وأمانة ما يقدمه أو يحرره، ناهيك عن الفنيين المبدعين الذين يعملون بروح العائلة الواحدة، وكل تلك الصورة الجميلة تنتهي ببرواز أجمل يمثله مديرٌ شاب يقود هذه الكوكبة من الإعلاميين ويقدم مثالاً حياً على أبناء الوطن الذين إن ما تسلموا الأمانة فهم قادرون على حملها وصونها بل والتميز في العمل بها.
الرابط بين المواهب الإعلامية ومركز الأخبار بأن تلك المواهب ستجد في هذا المركز ما يلبي رغباتها ويصقل مهاراتها عبر كوادره المتميزة وعمله اليومي الشاق، وسيتأسسون التأسيس الفعلي الذي سيوصلهم إلى فضاء الإعلام بنجاح واقتدار، فأنا على يقين بأن هذا المركز قادر على تأهيل الكوادر الشابة والمواهب الوطنية التي يفخر بها الوطن ويعزز من رؤية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء نحو شباب الوطن من الجنسين.
تابعت خلال الأيام الماضية الإعلانات التي نشرتها وزارة الإعلام وأتاحت من خلالها الفرصة لكل من يجد في نفسه القدرة والموهبة والرغبة للعمل في مجال التقديم التلفزيوني والعمل الإعلامي أن يتقدم عبر فيديو مصوّر إلى الوزارة شارحاً إمكاناته وموهبته، وهو أمر لفت انتباه الجميع، وأشعل شرارة التحدي خاصة لدى الشباب المبدع والمتحمس من أبناء هذا الجيل لحمل الشعلة الإعلامية مواصلين مسيرة من سبقهم في هذا المجال، مؤكدين على الريادة والسبق للبحرين في المجال الإعلامي.
خطوة حقيقية وواضحة لوزير الإعلام نحو التميز في العطاء ومنح الشباب فرصتهم بعدالة، وهو الأمر الذي نتمنى من شباب الوطن استغلاله سواء لطلبة الإعلام في مختلف الجامعات وأيضاً لطلبة التخصصات الأخرى، فالإعلام موهبة وشغف قبل أي شيء آخر، وأنا على يقين بأننا سنرى وجوهاً شبابية على قنواتنا الرسمية نفخر بها ونقدمها كنماذج على شبابنا الوطني عاكسين الرقي والثقافة البحرينية.
وأنا أكتب في شأن جائزة المواهب الإعلامية لا أستطيع التغافل عن مركز الأخبار بتلفزيون البحرين، فهو مركز يضرب لنا أمثلة عدة على التفاني والإخلاص وحس المسؤولية، فهو من الداخل خلية نحل لا يتوقف فيها العمل، نشرات متعددة باللغتين العربية والإنجليزية، تصاحبها برامج إخبارية ووثائقية مستمرة، ومصداقية في نقل الخبر الصحفي، فالجميع هناك لديه قناعة تامة بأهمية عمله وأمانة ما يقدمه أو يحرره، ناهيك عن الفنيين المبدعين الذين يعملون بروح العائلة الواحدة، وكل تلك الصورة الجميلة تنتهي ببرواز أجمل يمثله مديرٌ شاب يقود هذه الكوكبة من الإعلاميين ويقدم مثالاً حياً على أبناء الوطن الذين إن ما تسلموا الأمانة فهم قادرون على حملها وصونها بل والتميز في العمل بها.
الرابط بين المواهب الإعلامية ومركز الأخبار بأن تلك المواهب ستجد في هذا المركز ما يلبي رغباتها ويصقل مهاراتها عبر كوادره المتميزة وعمله اليومي الشاق، وسيتأسسون التأسيس الفعلي الذي سيوصلهم إلى فضاء الإعلام بنجاح واقتدار، فأنا على يقين بأن هذا المركز قادر على تأهيل الكوادر الشابة والمواهب الوطنية التي يفخر بها الوطن ويعزز من رؤية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء نحو شباب الوطن من الجنسين.