بهجة هنا وأفراح هنا وأعراس وضحكات ومسيرات ومهرجانات جميعها هنا، هنا في مملكة التطور والازدهار والتنمية، مملكة البحرين، ومن غيرها تزدان طوال العام والأعوام، وتزهر في ديسمبر من كل عام، وتأتي البشائر لترسم علامات الفرح والابتهاج، إنها دار بوسلمان وبمؤازرة من الأمير سلمان.
عرس وطني وعيد وهوية تنغرس في كل عام في بلد يفتخر بعراقة ماضيه وحضارة واقعه وازدهار مستقبله، الحاضر الذي نلمسه جميعاً بإنجازاته ومكتسباته وتطوره المستمر، فلا يكاد يحل ديسمبر إلا وتأتي معه البشائر، أكثر من ستة آلاف وحدة سكنية يبدأ توزيعها مع هذا الشهر، أي أكثر من ستة آلاف أسرة ستعيش أعراساً وأفراحاً، ناهيك إذا كان عدد الأسرة يتكون من شخصين أو ثلاثة، أي ما يربو على العشرين ألفاً من من المواطنين سترتسم عليهم الابتسامة والفرح، تلك بشائر مليكنا المعظم وولي عهده رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم.
يوماً بعد يوم يتجلّى المستقبل أمامنا بإشراقته الإيجابية، بتوجيهات سامية يصدرها مليكنا المعظم، ويقود دفتها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ليتحلحل الملف الإسكاني ويحقق قفزات نوعية في حلوله وخياراته أمام المواطن، وتتحول من بعده الخدمات الحكومية إلى معاملات رقمية يتم إنجازها في لحظات، والجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء كانت شاهدة على ذلك التطور من خلال تطوير خمسمائة خدمة حكومية ضمن سلسلة مبادرات التطوير، وتشكيل فرق عمل معنية بتنفيذ مراحل التطوير. تطور لافت وملحوظ على كافة الأصعدة وعلى جميع الجوانب، ولن نغفل الأمني منها وما تحققه وزارة الداخلية أيضاً من قفزات نوعية على صعيد خدماتها وملاحقتها المستمرة لكافة أوجه التطور والرقي، فالتطور الاقتصادي والمالي والاجتماعي يرافقه تطور أمني يضمن حماية تلك المنجزات والمكتسبات، فمكافحة الفساد الذي تنتهجه وزارة الداخلية يعزز من من مبدأ النزاهة والشفافية عبر المساءلة والمسؤولية في العمل الحكومي ويوقف أي شكل من أشكال هدر المال العام.
جوانب مضيئة وعلامات بارزة ونجاحات تتحقق على أرض الواقع، وبلاشك فإن طموح قيادتنا الحكيمة أكبر وهاجسها للتطور والتطوير سيستمر، وأبواب المبادرات في مختلف المجالات ستبقى مفتوحة بل مشرّعة أمام العقول التي تنتج الأفكار وتولّد الإبداع لخدمة الوطن ومواطنيه. إنه عيد ونهضة وبشائر خير تتحقق وستتحقق، أيادينا متكاتفة، وريشتنا واحدة، ولوحتنا نساهم في رسمها جميعاً في ظل بوسلمان والأمير سلمان.
عرس وطني وعيد وهوية تنغرس في كل عام في بلد يفتخر بعراقة ماضيه وحضارة واقعه وازدهار مستقبله، الحاضر الذي نلمسه جميعاً بإنجازاته ومكتسباته وتطوره المستمر، فلا يكاد يحل ديسمبر إلا وتأتي معه البشائر، أكثر من ستة آلاف وحدة سكنية يبدأ توزيعها مع هذا الشهر، أي أكثر من ستة آلاف أسرة ستعيش أعراساً وأفراحاً، ناهيك إذا كان عدد الأسرة يتكون من شخصين أو ثلاثة، أي ما يربو على العشرين ألفاً من من المواطنين سترتسم عليهم الابتسامة والفرح، تلك بشائر مليكنا المعظم وولي عهده رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم.
يوماً بعد يوم يتجلّى المستقبل أمامنا بإشراقته الإيجابية، بتوجيهات سامية يصدرها مليكنا المعظم، ويقود دفتها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ليتحلحل الملف الإسكاني ويحقق قفزات نوعية في حلوله وخياراته أمام المواطن، وتتحول من بعده الخدمات الحكومية إلى معاملات رقمية يتم إنجازها في لحظات، والجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء كانت شاهدة على ذلك التطور من خلال تطوير خمسمائة خدمة حكومية ضمن سلسلة مبادرات التطوير، وتشكيل فرق عمل معنية بتنفيذ مراحل التطوير. تطور لافت وملحوظ على كافة الأصعدة وعلى جميع الجوانب، ولن نغفل الأمني منها وما تحققه وزارة الداخلية أيضاً من قفزات نوعية على صعيد خدماتها وملاحقتها المستمرة لكافة أوجه التطور والرقي، فالتطور الاقتصادي والمالي والاجتماعي يرافقه تطور أمني يضمن حماية تلك المنجزات والمكتسبات، فمكافحة الفساد الذي تنتهجه وزارة الداخلية يعزز من من مبدأ النزاهة والشفافية عبر المساءلة والمسؤولية في العمل الحكومي ويوقف أي شكل من أشكال هدر المال العام.
جوانب مضيئة وعلامات بارزة ونجاحات تتحقق على أرض الواقع، وبلاشك فإن طموح قيادتنا الحكيمة أكبر وهاجسها للتطور والتطوير سيستمر، وأبواب المبادرات في مختلف المجالات ستبقى مفتوحة بل مشرّعة أمام العقول التي تنتج الأفكار وتولّد الإبداع لخدمة الوطن ومواطنيه. إنه عيد ونهضة وبشائر خير تتحقق وستتحقق، أيادينا متكاتفة، وريشتنا واحدة، ولوحتنا نساهم في رسمها جميعاً في ظل بوسلمان والأمير سلمان.