نقلع اليوم إلى جمهورية كينيا، وتحديداً جزيرة «لامو» في رحلة تطوعية تحت شعار «علم وتعلم» بتنظيم من وزارة شؤون الشباب بالتعاون مع جمعية بيوت الشباب البحرينية، وستكون الرحلة عبارة عن عمل تطوعي في مجال التعليم، وتستهدف بشكل مباشر المعلمين والمعلمات، فكان اختيار وقت إجازة الربيع خياراً ذكياً لفتح المجال لأكبر شريحة ممكنة من تقديم طلب الترشح، والتمكن من خوض تجربة فريدة تهدف بشكل أساسي إلى خلق ثقافة السفر بهدف صناعة الأثر، وتعزيز الإحساس بالمسؤولية المجتمعية حول العالم من خلال رفع الوعي والتفاهم الثقافي، وغرس القيم والمبادئ الإنسانية التطوعية والعطاء والإحسان، فضلاً عن إتاحة الفرصة للشباب لاكتشاف ذاتهم والتعرف على قدراتهم واكتسابهم لمعارف وخبرات جديدة.
وهذه المبادرة تحسب لوزارة شؤون الشباب، وتفعيلها لدور الجمعيات الشبابية من خلال الدعم الكبير الذي تقدمه الوزارة لهذا النوع من الجمعيات التي تستطيع تقديم أنشطة نوعية، بعيداً عن الأنشطة التقليدية والعناوين الفضفاضة التي تكررت كثيراً في السنوات الماضية، كما أن هذا النوع من الجمعيات النوعية والتي تتخصص في تقديم نشاط معين مختص بالسفر، وتعمل على منح الشباب فرصة لتمثيل الوطن بالخارج من خلال العمل تحت مظلة رسمية، مع مساحة واسعة من الحرية للابتكار والتنويع، فهناك رحلات استكشافية كرحلة العلا، ورحلات تتسم بروح المغامرة كتسلق الوفد البحريني جبل كليمنجارو والوصول إلى أعلى قمة في قارة إفريقيا، وهذه الرحلة التي تشرفت بالانضمام لها تتميز بطبيعتها التعليمية وتستهدف شريحة خاصة، وهذا التنوع يساهم في تلبية تطلعات مختلف الشرائح والتخصصات الشبابية.
نتمنى أن تستمر هذه الأفكار بالطرح والتنويع، وتستمر الجهود الشبابية في تحقيق تطلعات وطموح الشباب البحريني وإشباع شغفهم بتوفير وإقامة هذه البرامج التي تسهم في صناعة جيل شبابي طموح ومعطاء ويعمل سفيراً لمملكته الغالية.
وهذه المبادرة تحسب لوزارة شؤون الشباب، وتفعيلها لدور الجمعيات الشبابية من خلال الدعم الكبير الذي تقدمه الوزارة لهذا النوع من الجمعيات التي تستطيع تقديم أنشطة نوعية، بعيداً عن الأنشطة التقليدية والعناوين الفضفاضة التي تكررت كثيراً في السنوات الماضية، كما أن هذا النوع من الجمعيات النوعية والتي تتخصص في تقديم نشاط معين مختص بالسفر، وتعمل على منح الشباب فرصة لتمثيل الوطن بالخارج من خلال العمل تحت مظلة رسمية، مع مساحة واسعة من الحرية للابتكار والتنويع، فهناك رحلات استكشافية كرحلة العلا، ورحلات تتسم بروح المغامرة كتسلق الوفد البحريني جبل كليمنجارو والوصول إلى أعلى قمة في قارة إفريقيا، وهذه الرحلة التي تشرفت بالانضمام لها تتميز بطبيعتها التعليمية وتستهدف شريحة خاصة، وهذا التنوع يساهم في تلبية تطلعات مختلف الشرائح والتخصصات الشبابية.
نتمنى أن تستمر هذه الأفكار بالطرح والتنويع، وتستمر الجهود الشبابية في تحقيق تطلعات وطموح الشباب البحريني وإشباع شغفهم بتوفير وإقامة هذه البرامج التي تسهم في صناعة جيل شبابي طموح ومعطاء ويعمل سفيراً لمملكته الغالية.