جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة ليست مجرّد جائزة وإنما هي توكيدٌ على ما تتمتع به مملكة البحرين من تقدّم في مجال حرية الرأي والتعبير، حيث تنتهج الصحافة البحرينية مهنية مزدهرة للدور البنّاء المعبّر عما تنعم به من الانفتاح العظيم في مواكبة التقدّم بما يعبّر عن النهج الديمقراطي السَويّ في تناول مختلف القضايا بموضوعية وشفافية وحيادية بدعم كبير ورعاية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله، إيماناً من جلالته وسموّه لدور الصحافة الكبير في المجتمع وما تحقّقه من أبعاد في مجالات تنموية شاملة لتقدّم وازدهار الوطن.
إن تخصيص السابع من مايو من كل عام ليوم الصحافة البحرينية وتخصيص جائزة رئيس الوزراء للصحافة، هو محل اعتزاز وفخر لما يوليه حضرة صاحب الجلالة المعظم وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للصحافيين والإعلاميين في مملكة البحرين من تقدير لجهودهم وأمانتهم المهنيّة، وهذا انعكاسٌ حقيقي لحرية الرأي والتعبير التي تتمتّع بها المملكة.
جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة يتنافس من أجلها الصحفيون كافة باختلاف اختصاصاتهم. مشارَكة واسعة هذا العام بلغت 533 عملاً صحفياً، وحرص القائمون على الجائزة أن تتوسّع دائرة الجائزة بما يتناسب مع التحوّل الرقمي خاصّةً مع الإعلام الرقمي لتشمل ست جوائز جديدة لتشمل فئة أفضل صفحة متخصّصة، وأفضل محتوى مرئي، وأفضل إنفوجرافيك، وأفضل حساب إلكتروني للمؤسسات الصحفية، وأفضل مشروع صحفي طلابي للجامعات، وفئة جائزة شخصية العام، بالإضافة إلى الفئات السابقة، أفضل عمود رأي، وأفضل تحقيق صحفي، وأفضل حوار صحفي، وأفضل صورة صحفية.
كما تميّز حفل الجائزة هذا العام بالجلسة الحوارية "الصحافة والاتجاهات المستقبلية" التي أضافت الكثير بحضور قامة صحفية أمثال الأستاذ أنور عبدالرحمن رئيس تحرير صحيفة أخبار الخليج، والأستاذ مؤنس المردي رئيس تحرير صحيفة البلاد، ولفتة جميلة بأن يكون للصحافة الخليجية حضور في الجلسة الحوارية مع الدكتور محمد العريمي رئيس جمعية الصحفيين العمانية، والأستاذة فضيلة المعيني رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية.
جهودٌ واضحة من وزارة الإعلام وجمعية البحرين للصحافة في نجاح هذا الحفل بكل المعايير وما يجسّده من الحفاوة الرفيعة للصحافة البحرينية، هو أيضاً مناسبة تجتمع فيها الخبرات المهنية والأكاديمية في مجال الصحافة والإعلام.
إن تخصيص السابع من مايو من كل عام ليوم الصحافة البحرينية وتخصيص جائزة رئيس الوزراء للصحافة، هو محل اعتزاز وفخر لما يوليه حضرة صاحب الجلالة المعظم وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للصحافيين والإعلاميين في مملكة البحرين من تقدير لجهودهم وأمانتهم المهنيّة، وهذا انعكاسٌ حقيقي لحرية الرأي والتعبير التي تتمتّع بها المملكة.
جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة يتنافس من أجلها الصحفيون كافة باختلاف اختصاصاتهم. مشارَكة واسعة هذا العام بلغت 533 عملاً صحفياً، وحرص القائمون على الجائزة أن تتوسّع دائرة الجائزة بما يتناسب مع التحوّل الرقمي خاصّةً مع الإعلام الرقمي لتشمل ست جوائز جديدة لتشمل فئة أفضل صفحة متخصّصة، وأفضل محتوى مرئي، وأفضل إنفوجرافيك، وأفضل حساب إلكتروني للمؤسسات الصحفية، وأفضل مشروع صحفي طلابي للجامعات، وفئة جائزة شخصية العام، بالإضافة إلى الفئات السابقة، أفضل عمود رأي، وأفضل تحقيق صحفي، وأفضل حوار صحفي، وأفضل صورة صحفية.
كما تميّز حفل الجائزة هذا العام بالجلسة الحوارية "الصحافة والاتجاهات المستقبلية" التي أضافت الكثير بحضور قامة صحفية أمثال الأستاذ أنور عبدالرحمن رئيس تحرير صحيفة أخبار الخليج، والأستاذ مؤنس المردي رئيس تحرير صحيفة البلاد، ولفتة جميلة بأن يكون للصحافة الخليجية حضور في الجلسة الحوارية مع الدكتور محمد العريمي رئيس جمعية الصحفيين العمانية، والأستاذة فضيلة المعيني رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية.
جهودٌ واضحة من وزارة الإعلام وجمعية البحرين للصحافة في نجاح هذا الحفل بكل المعايير وما يجسّده من الحفاوة الرفيعة للصحافة البحرينية، هو أيضاً مناسبة تجتمع فيها الخبرات المهنية والأكاديمية في مجال الصحافة والإعلام.