المرأة البحرينية تهنئ وتبارك لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله ورعاها، بمناسبة منح جامعة الدول العربية سموها قلادة المرأة العربية تقديراً لسموها الكريم على مساهماتها في دعم الحراك المؤسسي للنهوض بالمرأة العربية، فهذه القلادة نعتز بها ونفخر بها، فهذا التتويج هو تتويج لكل امرأة بحرينية وعربية نظراً لما تلاقيه المرأة على أرض المملكة من اهتمام كبير وعناية من لدن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، ومن لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة. إن المرأة البحرينية تتمتع بحقوق وبرعاية لا يمكن أي امرأة أو أسرة أن تنكره، بل ما أولت به سموها من إنجازات ومساهمات فهي كثيرة خصوصاً في مجال نهوض وتمكين المرأة البحرينية في جميع المجالات، الأمر الذي انعكس إيجاباً على المرأة وأسرتها والمحيطين بها، فدور صاحبة السمو الملكي دور بارز وجليل في المجتمع ودعمها للمرأة جعل منها امرأة واثقة وطموحة، كما إن بصمات المجلس الأعلى للمرأة برئاسة سموها واضح، في تمكين المرأة والنهوض بها، فالمجلس الأعلى للمرأة أشبه ما يكون بالمنارة التي تقصدها المرأة في كل حين ومتى ما احتاجت، فكم من امرأة تاهت في معركتها مع الحياة، وكان المجلس طوق نجاة أوصلها إلى بر الأمان، وكم من قصص مؤثرة كان المجلس الأعلى للمرأة الداعم الأول لها ولقضايا أسرتها، ولا ننسى وقوف المجلس الأعلى للمرأة ودعمه للمرأة في المشاركة السياسية، حيث لطالما طالبت المرأة البحرينية بحقها في الحراك السياسي.
إنجازات ومساهمات السيدة الأولى في مملكة البحرين صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم حفظها الله، عظيمة، وخوفها على الأسرة البحرينية وترابطها، يشغل جل اهتمامها، وهذا الخوف نابع من أعماق مشاعرها النبيلة، ومن صميم كيانها العاطفي الحنون، كامرأة وأم وزوجة وقائدة، تهتم وتشعر بمن حولها، ولا ينسى المجتمع البحريني إصرار صاحبة السمو الملكي على أن تكون المحاكم الشرعية بعيدة عن المحاكم الأخرى، حفاظاً على خصوصية الأسرة وعلى مشاعر المرأة، عندما تتواجد في المحاكم من أجل قضية شرعية مثل الطلاق أو الحضانة أو النفقة، لأنه بالفعل عندما تتواجد المرأة في المحكمة غصباً عنها، كأنها تذبح وهي على قيد الحياة، وما يشعر بالمرأة إلا المرأة، فالأميرة سبيكة حفظها الله تشعر باحتياجات المرأة وأسرتها وتحاول قدر المستطاع أن تلبي كل ما يصون ويحافظ على كرامة المرأة والنهوض بها من خلال مشاريع جمة وإنجازات عظيمة تحقق البعض منها وفي انتظار المزيد بإذن الله.
الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة محط إعجاب العالم أجمع، على ما حققته من جهود وإسهامات جادة للمرأة والطفل والأسرة، وتواكب دائماً المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله، من أجل تمكين المرأة والنهوض بها، حتى جعلت منها شريكاً فاعلاً في التنمية والبناء الجاد في المجتمع، فهي القدوة دائماً والمثل الأعلى للمرأة البحرينية التي تعمل من أجل الوطن، وتحافظ على الكيان الأسري الذي ينهج من العادات والتقاليد والأصالة العربية. حفظ الله صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة وألبسها لباس الصحة والعافية ووفقها دائماً في كل مشروع تقوده من أجل المرأة والنهوض بها وبأسرتها.
{{ article.visit_count }}
إنجازات ومساهمات السيدة الأولى في مملكة البحرين صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم حفظها الله، عظيمة، وخوفها على الأسرة البحرينية وترابطها، يشغل جل اهتمامها، وهذا الخوف نابع من أعماق مشاعرها النبيلة، ومن صميم كيانها العاطفي الحنون، كامرأة وأم وزوجة وقائدة، تهتم وتشعر بمن حولها، ولا ينسى المجتمع البحريني إصرار صاحبة السمو الملكي على أن تكون المحاكم الشرعية بعيدة عن المحاكم الأخرى، حفاظاً على خصوصية الأسرة وعلى مشاعر المرأة، عندما تتواجد في المحاكم من أجل قضية شرعية مثل الطلاق أو الحضانة أو النفقة، لأنه بالفعل عندما تتواجد المرأة في المحكمة غصباً عنها، كأنها تذبح وهي على قيد الحياة، وما يشعر بالمرأة إلا المرأة، فالأميرة سبيكة حفظها الله تشعر باحتياجات المرأة وأسرتها وتحاول قدر المستطاع أن تلبي كل ما يصون ويحافظ على كرامة المرأة والنهوض بها من خلال مشاريع جمة وإنجازات عظيمة تحقق البعض منها وفي انتظار المزيد بإذن الله.
الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة محط إعجاب العالم أجمع، على ما حققته من جهود وإسهامات جادة للمرأة والطفل والأسرة، وتواكب دائماً المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله، من أجل تمكين المرأة والنهوض بها، حتى جعلت منها شريكاً فاعلاً في التنمية والبناء الجاد في المجتمع، فهي القدوة دائماً والمثل الأعلى للمرأة البحرينية التي تعمل من أجل الوطن، وتحافظ على الكيان الأسري الذي ينهج من العادات والتقاليد والأصالة العربية. حفظ الله صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة وألبسها لباس الصحة والعافية ووفقها دائماً في كل مشروع تقوده من أجل المرأة والنهوض بها وبأسرتها.