حينما يحاولون النيل من البحرين، وتشويه سمعتها، لابد وأن يرد عليهم بالأدلة والبيانات الداحضة، وهي كثيرة، خاصة وأن القاعدة تقول بأنه «من الغباء أن يدعي إرهابي بأنه مدافع عن حقوق الإنسان»!
طبعاً يفعلها «الخونة» الذين عرفناهم في محاولة الانقلاب، لأنهم «طائفيون» حتى النخاع، يقتلون القتيل ويمشون في جنازته، إن تحدثوا بشأن حقوق الإنسان، فإنهم يتحدثون عن جماعتهم، يتحدثون عن إرهابيين ومجرمين.
معلومة هامة يجب أن تنتشر بقوة، ويجب أن تصل للإعلام الأجنبي، خاصة أولئك الذين مازالوا يظنون بأن ما يحصل في البحرين «حراك مطلبي» أو «مطالب حقوقية» أو «مساعٍ لمزيد من الديمقراطية» إلى آخره من شعارات «رنانة» تورد بأسلوب «حق يراد به باطل»، إذ هي ليست كل ما ذكر، بل هي مساعٍ لسرقة البحرين والانقلاب على نظام الحكم، وتسليم بلادنا لسيدهم ومولاهم خامنئي زعيم إرهابيي العالم.
هذه المعلومة كشف عنها رجل البحرين القوي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في حديثه لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، حينما قال بأن هناك 160 مطلوباً أمنياً مدانين بالإرهاب وأسقطت عنهم الجنسية وصدرت بحقهم أحكام في قضايا أسفرت عن استشهاد 25 من رجال الأمن البواسل، هؤلاء تؤويهم إيران.
160 إرهابياً ومجرماً وقاتلاً هم موجودون في إيران، وفي مناطق يسيطر عليها نظام خامنئي، تطعمهم وتكسيهم وتستخدمهم في التصريحات الإعلامية التي تنشرها قنواتها الطائفية، في ممارسة لنظام يجرمه المجتمع الدولي.
أن تأتي دولة لتؤوي هذا الكم الضخم من الإرهابيين، وكثير منهم فارون وهاربون، دليل دامغ على الضلوع الإيراني في البحرين، والمساعي المستمرة للتدخل في شؤوننا الداخلية، والرغبة في استهداف أمننا القومي، وتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف رجال الأمن.
بالتالي حينما «يخرص» المسؤولون الإيرانيون في الحديث، ويخرجون في تصريحات ليقسموا بأن لا شأن لهم في البحرين وأنهم لا يتدخلون في شؤوننا، فإن كلام الكذب هذا مردود عليهم، إذ ماذا تفعل زمرة الإرهابيين هذه لديكم وفي أراضيكم؟!
ليعلم العالم بأن 160 مطلوباً وهارباً من القضاء البحريني، إرهابيون بمعنى الكلمة موجودون في إيران، هم عملاؤها الذين فشلوا في تنفيذ أجنداتها الشريرة داخل البحرين، فهربوا وعادوا لها لتحميهم، ومن يحمي العميل أصلاً غير سيده الذي جنده ليخدمه؟!
هؤلاء الإرهابيين قامت إيران بتدريبهم من قبل الحرس الثوري الإيراني، الذي أعلن قبل أيام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيفه ضمن الجماعات الإرهابية، تم تدريبهم في معسكرات الموت الطائفية، وتعلموا صناعة المتفجرات واستخدام الأسلحة وتهريبها لداخل البحرين، إضافة للدعم المالي المستمر لهم.
وزارة الداخلية في البحرين عبر جهودها وتضحيات شهدائها كشفت كثيراً من هذه الممارسات الإرهابية، فضحت مخططات آثمة استهدفت البحرين، وأفشلت عمليات إرهابية استهدفت أمننا القومي، ونجحت في القبض على عملاء إيرانيين حاولوا الفرار والتوجه إلى «قبلتهم الطائفية» وسيدهم الإرهابي خامنئي بعد فشل مهماتهم، وكل هذا موثق بالأدلة والبراهين.
تذكروا الرقم جيداً، 160 إرهابياً تحتضنهم إيران وتستخدمهم كـ«محارم الورق» وتوجههم للعمل ضد البحرين، «إرهابيون»، يعرف العالم تماما معنى هذه الكلمة. وأكرر هي معلومة هامة كشف عنها وزير الداخلية، ولابد أن تصل للعالم، فإيران تهرب وتحتضن قتلة ومجرمين بسببهم فقدنا أبطالاً ورجالاً بواسل وشهداء من رجال الأمن وهم يحمون أمن البحرين وأهلها.
طبعاً يفعلها «الخونة» الذين عرفناهم في محاولة الانقلاب، لأنهم «طائفيون» حتى النخاع، يقتلون القتيل ويمشون في جنازته، إن تحدثوا بشأن حقوق الإنسان، فإنهم يتحدثون عن جماعتهم، يتحدثون عن إرهابيين ومجرمين.
معلومة هامة يجب أن تنتشر بقوة، ويجب أن تصل للإعلام الأجنبي، خاصة أولئك الذين مازالوا يظنون بأن ما يحصل في البحرين «حراك مطلبي» أو «مطالب حقوقية» أو «مساعٍ لمزيد من الديمقراطية» إلى آخره من شعارات «رنانة» تورد بأسلوب «حق يراد به باطل»، إذ هي ليست كل ما ذكر، بل هي مساعٍ لسرقة البحرين والانقلاب على نظام الحكم، وتسليم بلادنا لسيدهم ومولاهم خامنئي زعيم إرهابيي العالم.
هذه المعلومة كشف عنها رجل البحرين القوي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في حديثه لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، حينما قال بأن هناك 160 مطلوباً أمنياً مدانين بالإرهاب وأسقطت عنهم الجنسية وصدرت بحقهم أحكام في قضايا أسفرت عن استشهاد 25 من رجال الأمن البواسل، هؤلاء تؤويهم إيران.
160 إرهابياً ومجرماً وقاتلاً هم موجودون في إيران، وفي مناطق يسيطر عليها نظام خامنئي، تطعمهم وتكسيهم وتستخدمهم في التصريحات الإعلامية التي تنشرها قنواتها الطائفية، في ممارسة لنظام يجرمه المجتمع الدولي.
أن تأتي دولة لتؤوي هذا الكم الضخم من الإرهابيين، وكثير منهم فارون وهاربون، دليل دامغ على الضلوع الإيراني في البحرين، والمساعي المستمرة للتدخل في شؤوننا الداخلية، والرغبة في استهداف أمننا القومي، وتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف رجال الأمن.
بالتالي حينما «يخرص» المسؤولون الإيرانيون في الحديث، ويخرجون في تصريحات ليقسموا بأن لا شأن لهم في البحرين وأنهم لا يتدخلون في شؤوننا، فإن كلام الكذب هذا مردود عليهم، إذ ماذا تفعل زمرة الإرهابيين هذه لديكم وفي أراضيكم؟!
ليعلم العالم بأن 160 مطلوباً وهارباً من القضاء البحريني، إرهابيون بمعنى الكلمة موجودون في إيران، هم عملاؤها الذين فشلوا في تنفيذ أجنداتها الشريرة داخل البحرين، فهربوا وعادوا لها لتحميهم، ومن يحمي العميل أصلاً غير سيده الذي جنده ليخدمه؟!
هؤلاء الإرهابيين قامت إيران بتدريبهم من قبل الحرس الثوري الإيراني، الذي أعلن قبل أيام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيفه ضمن الجماعات الإرهابية، تم تدريبهم في معسكرات الموت الطائفية، وتعلموا صناعة المتفجرات واستخدام الأسلحة وتهريبها لداخل البحرين، إضافة للدعم المالي المستمر لهم.
وزارة الداخلية في البحرين عبر جهودها وتضحيات شهدائها كشفت كثيراً من هذه الممارسات الإرهابية، فضحت مخططات آثمة استهدفت البحرين، وأفشلت عمليات إرهابية استهدفت أمننا القومي، ونجحت في القبض على عملاء إيرانيين حاولوا الفرار والتوجه إلى «قبلتهم الطائفية» وسيدهم الإرهابي خامنئي بعد فشل مهماتهم، وكل هذا موثق بالأدلة والبراهين.
تذكروا الرقم جيداً، 160 إرهابياً تحتضنهم إيران وتستخدمهم كـ«محارم الورق» وتوجههم للعمل ضد البحرين، «إرهابيون»، يعرف العالم تماما معنى هذه الكلمة. وأكرر هي معلومة هامة كشف عنها وزير الداخلية، ولابد أن تصل للعالم، فإيران تهرب وتحتضن قتلة ومجرمين بسببهم فقدنا أبطالاً ورجالاً بواسل وشهداء من رجال الأمن وهم يحمون أمن البحرين وأهلها.