خطوات إيجابية متتابعة تقودها اللجنة الأولمبية البحرينية منبثقة من توجيهات رئيسها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تهدف إلى تصحيح بعض المسارات المرتبطة بالحركة الرياضية والنشاط الرياضي التي تعاني من بعض النواقص المهنية و الفنية مما يؤثر مباشرة على حياة الرياضيين..
تشكيل لجنة لدراسة الاشتراطات الواجب توافرها لإصدار تراخيص أندية اللياقة البدنية والأكاديميات وغيرها من المؤسسات الرياضية الخاصة التي تزاول المهن الرياضية، ولجنة أخرى لمعاينة العيادات الصحية بالاتحادات الرياضية ومدى استيفائها لشروط مزاولة المهنة، تعد خطوات إيجابية تؤكد جدية اللجنة الأولمبية في تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر الرامية لإعادة النظر في اشتراطات التراخيص بحيث تكون أكثر دقة مما هي عليه في الوقت الراهن، وبحيث يكون للجنة الأولمبية البحرينية دور إلزامي فيما يتعلق بكل الجوانب الفنية المرتبطة بالرياضة المراد الترخيص لها..
هي ردة فعل إيجابية لما شهدته الساحة البحرينية من وقوع حالة وفاة أكثر من شخص بينما كان يمارس الرياضة في بعض هذه المنشآت الرياضية الخاصة أو في المماشي العامة وكما يقول المثل رب ضارة نافعة، فعسى أن تكون تلك المصائب المأساوية درساً يقودنا إلى تصحيح الأوضاع حفاظاً على الأرواح وإن كنا نؤمن بالقضاء والقدر وبأن الإعمار بيد الله سبحانه وتعالى..
بالطبع نحن بانتظار التوصيات التي سترفعها اللجنتان إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي نأمل أن تؤخذ فيما بعد مأخذ الجد وأن تكون الاشتراطات ملزمة لكل من يعنيهم الأمر حتى لا تصبح الرياضة وسيلة للكسب المادي على حساب القيم والمبادئ الرياضية السامية، وحتى تكون تلك المؤسسات الرياضية الخاصة أحد روافد الأندية الرياضية والمنتخبات الوطنية وتجسد دورها كشريك فاعل في تطوير الحركة الرياضية في مملكتنا الغالية البحرين.
تشكيل لجنة لدراسة الاشتراطات الواجب توافرها لإصدار تراخيص أندية اللياقة البدنية والأكاديميات وغيرها من المؤسسات الرياضية الخاصة التي تزاول المهن الرياضية، ولجنة أخرى لمعاينة العيادات الصحية بالاتحادات الرياضية ومدى استيفائها لشروط مزاولة المهنة، تعد خطوات إيجابية تؤكد جدية اللجنة الأولمبية في تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر الرامية لإعادة النظر في اشتراطات التراخيص بحيث تكون أكثر دقة مما هي عليه في الوقت الراهن، وبحيث يكون للجنة الأولمبية البحرينية دور إلزامي فيما يتعلق بكل الجوانب الفنية المرتبطة بالرياضة المراد الترخيص لها..
هي ردة فعل إيجابية لما شهدته الساحة البحرينية من وقوع حالة وفاة أكثر من شخص بينما كان يمارس الرياضة في بعض هذه المنشآت الرياضية الخاصة أو في المماشي العامة وكما يقول المثل رب ضارة نافعة، فعسى أن تكون تلك المصائب المأساوية درساً يقودنا إلى تصحيح الأوضاع حفاظاً على الأرواح وإن كنا نؤمن بالقضاء والقدر وبأن الإعمار بيد الله سبحانه وتعالى..
بالطبع نحن بانتظار التوصيات التي سترفعها اللجنتان إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي نأمل أن تؤخذ فيما بعد مأخذ الجد وأن تكون الاشتراطات ملزمة لكل من يعنيهم الأمر حتى لا تصبح الرياضة وسيلة للكسب المادي على حساب القيم والمبادئ الرياضية السامية، وحتى تكون تلك المؤسسات الرياضية الخاصة أحد روافد الأندية الرياضية والمنتخبات الوطنية وتجسد دورها كشريك فاعل في تطوير الحركة الرياضية في مملكتنا الغالية البحرين.