برنامج «استجابة» الذي أطلقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خلال ترأسه اجتماع المجلس الأعلى للشباب والرياضة يوم الأحد الماضي بمباركة من القيادة الرشيدة والهادف إلى تنشيط الجانب الاستثماري في المنشآت الرياضية التابعة للدولة بما يحقق عائدات مجزية تساهم في تخفيف الأعباء المالية التي تنفقها الدولة على القطاعين الرياضي والشبابي كما تساهم في تطوير الحركة الرياضية عامة.، هل يأتي بالإجابة على عديد التساؤلات والاستفسارات التي لطالما ملأت الساحة الرياضية حول ضعف الجانبين التسويقي والاستثماري في المجال الرياضي؟!
بطبيعة الحال لا يمكننا الحكم على مخرجات هذا البرنامج في مثل هذا الوقت المبكر وعلينا أن ننتظر لحين انتهاء اللجنة المكلفة بإدارة هذا البرنامج من وضع مرئياتها، لكن مساحة التفاؤل بنجاح هذا البرنامج تبدو أكثر بكثير من مساحة التشاؤم ولعل أبرز مؤشرات هذا التفاؤل تكمن في مباركة القيادة الرشيدة وتولي سمو الشيخ ناصر شخصياً دعم هذا البرنامج ومتابعة عمل اللجنة المكلفة بتنفيذه.
رياضتنا اليوم بحاجة ماسة إلى الدعم المالي الإضافي وهذا لن يتأتى إلا بتنويع مصادر الدخل الذاتية ومنها الاستثمار في المنشآت الرياضية المتوفرة والتي يتركز أغلبها تحت مظلة وزارة شؤون الشباب والرياضة كالأندية والمراكز الشبابية والملاعب والصالات الرياضية والأراضي..
هذه المنشآت من شأنها أن تكون مصدر دخل مجزي إذا ما وجدت المشاريع الاستثمارية المدروسة، وهذه أحد أبرز مهام لجنة التنسيق والمتابعة والتنفيذ التي شكلها المجلس الأعلى للشباب والرياضة لإدارة برنامج «استجابة».
دعونا ننتظر ونترقب مرئيات هذه اللجنة حول هذا البرنامج الذي نأمل أن يحرك كل الملفات الاستثمارية المعلقة ويجيب على كل التساؤلات المنادية بتفعيل التسويق والاستثمار الرياضي في زمن أصبحت فيه الرياضة تعتمد اعتماداً كبيراً جداً على الجانب المادي لتحريك عجلة التطوير.. وأن غداً لناظره قريب.
بطبيعة الحال لا يمكننا الحكم على مخرجات هذا البرنامج في مثل هذا الوقت المبكر وعلينا أن ننتظر لحين انتهاء اللجنة المكلفة بإدارة هذا البرنامج من وضع مرئياتها، لكن مساحة التفاؤل بنجاح هذا البرنامج تبدو أكثر بكثير من مساحة التشاؤم ولعل أبرز مؤشرات هذا التفاؤل تكمن في مباركة القيادة الرشيدة وتولي سمو الشيخ ناصر شخصياً دعم هذا البرنامج ومتابعة عمل اللجنة المكلفة بتنفيذه.
رياضتنا اليوم بحاجة ماسة إلى الدعم المالي الإضافي وهذا لن يتأتى إلا بتنويع مصادر الدخل الذاتية ومنها الاستثمار في المنشآت الرياضية المتوفرة والتي يتركز أغلبها تحت مظلة وزارة شؤون الشباب والرياضة كالأندية والمراكز الشبابية والملاعب والصالات الرياضية والأراضي..
هذه المنشآت من شأنها أن تكون مصدر دخل مجزي إذا ما وجدت المشاريع الاستثمارية المدروسة، وهذه أحد أبرز مهام لجنة التنسيق والمتابعة والتنفيذ التي شكلها المجلس الأعلى للشباب والرياضة لإدارة برنامج «استجابة».
دعونا ننتظر ونترقب مرئيات هذه اللجنة حول هذا البرنامج الذي نأمل أن يحرك كل الملفات الاستثمارية المعلقة ويجيب على كل التساؤلات المنادية بتفعيل التسويق والاستثمار الرياضي في زمن أصبحت فيه الرياضة تعتمد اعتماداً كبيراً جداً على الجانب المادي لتحريك عجلة التطوير.. وأن غداً لناظره قريب.