النجاح رائع، ولكن الأروع هو المحافظة عليه ومواصلة النجاحات. وأعتقد أن برنامج «استجابة» جاء نتيجة لاستدامة النجاح في المجال الرياضي.
كلنا لاحظنا الاهتمام الكبير بالمجال الرياضي في مملكة البحرين، ولاحظنا الجهود الجبارة التي تبذلها الدولة في مجال دعم هذا القطاع المهم، فالرياضة هي ليست مجرد لعبة يمارسها المهتم والسلام، بل إنها تتجاوز ذلك لتشكل هوية وسمعة ومصدراً للدخل أيضاً، فلاعب متميز واحداً يمكن أن يلفت نظر العالم إلى دولته كالأسطورة البحريني حمود سلطان مثلاً، أو كاللاعب المصري الحالي محمد صلاح. ورياضة معينة قد تساهم في تنوع مصادر الدخل لدى بعض الدول كسباقات الفورمولا، أو المصارعة العالمية، أو لعبة كرة القدم التي تدرج في بورصات المال. ولعبة واحدة قد تشكل هوية لدولة كالبرازيل التي اقترن اسمها بكرة القدم!!
عن نفسي استغرب من بعض الذي يستنكرون إقامة بعض الفعاليات الرياضة، ويسطحون الموضوع، ويصفون الإنفاق عليها بالهدر المالي، ولا ينظرون إلى العائد من وراء الاستثمار في المجال الرياضي. الذي أعتقد أنه إذا ما تم حسن إدارته بإمكانه أن يصبح استثماراً ناجحاً يحقق أرباحاً مباشرة وغير مباشرة. وأعتقد أن «استجابة» وهو المشروع الذي كشف النقاب عنه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والذي أتى تنفيذاً لما جاء في المشروع الإصلاحي الذي يقوده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتطبيقاً لرؤى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، الداعية إلى تطوير القطاعات الحكومية يعد مشروعاً رائداً يستحق الدعم لما له من رؤية وأهداف واضحة من أجل تطوير قطاع الرياضة.
«استجابة» يسعى إلى الاهتمام بالقطاع الرياضي عن طريق تطوير «الرياضيين» في مختلف الألعاب الرياضية، عبر ابتعاثهم للخارج، وإدماجهم في برامج الاحتراف. كما أنه يسعى إلى تطوير إدارة القطاع الرياضي والابتكار فيه، عبر استثمار المنشآت الرياضية التابعة ملكيتها للدولة والعمل على إيجاد مصادر دخل ثابتة جديدة لتعود عائداتها بالنفع على القطاع الرياضي عامة وتخفيف الأعباء التي تتحملها الدولة في دعمها لهذا القطاع.
برنامج جديد ورائع يسعى للنهوض والابتكار في القطاع الرياضي يقع تحت شعار #رؤية_وتنفيذ، نأمل له الدعم والاستجابة من قبل القطاع الخاص والعام.
كلنا لاحظنا الاهتمام الكبير بالمجال الرياضي في مملكة البحرين، ولاحظنا الجهود الجبارة التي تبذلها الدولة في مجال دعم هذا القطاع المهم، فالرياضة هي ليست مجرد لعبة يمارسها المهتم والسلام، بل إنها تتجاوز ذلك لتشكل هوية وسمعة ومصدراً للدخل أيضاً، فلاعب متميز واحداً يمكن أن يلفت نظر العالم إلى دولته كالأسطورة البحريني حمود سلطان مثلاً، أو كاللاعب المصري الحالي محمد صلاح. ورياضة معينة قد تساهم في تنوع مصادر الدخل لدى بعض الدول كسباقات الفورمولا، أو المصارعة العالمية، أو لعبة كرة القدم التي تدرج في بورصات المال. ولعبة واحدة قد تشكل هوية لدولة كالبرازيل التي اقترن اسمها بكرة القدم!!
عن نفسي استغرب من بعض الذي يستنكرون إقامة بعض الفعاليات الرياضة، ويسطحون الموضوع، ويصفون الإنفاق عليها بالهدر المالي، ولا ينظرون إلى العائد من وراء الاستثمار في المجال الرياضي. الذي أعتقد أنه إذا ما تم حسن إدارته بإمكانه أن يصبح استثماراً ناجحاً يحقق أرباحاً مباشرة وغير مباشرة. وأعتقد أن «استجابة» وهو المشروع الذي كشف النقاب عنه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والذي أتى تنفيذاً لما جاء في المشروع الإصلاحي الذي يقوده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتطبيقاً لرؤى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، الداعية إلى تطوير القطاعات الحكومية يعد مشروعاً رائداً يستحق الدعم لما له من رؤية وأهداف واضحة من أجل تطوير قطاع الرياضة.
«استجابة» يسعى إلى الاهتمام بالقطاع الرياضي عن طريق تطوير «الرياضيين» في مختلف الألعاب الرياضية، عبر ابتعاثهم للخارج، وإدماجهم في برامج الاحتراف. كما أنه يسعى إلى تطوير إدارة القطاع الرياضي والابتكار فيه، عبر استثمار المنشآت الرياضية التابعة ملكيتها للدولة والعمل على إيجاد مصادر دخل ثابتة جديدة لتعود عائداتها بالنفع على القطاع الرياضي عامة وتخفيف الأعباء التي تتحملها الدولة في دعمها لهذا القطاع.
برنامج جديد ورائع يسعى للنهوض والابتكار في القطاع الرياضي يقع تحت شعار #رؤية_وتنفيذ، نأمل له الدعم والاستجابة من قبل القطاع الخاص والعام.