أربعة فقط من الذين تقدموا للمشاركة في «جائزة خليفة بن سلمان للصحافة» هم الذين سيتم اليوم الإعلان عن نيلهم الجائزة، لكن واقع الحال يقول ويؤكد بأن جائزة «طويل العمر» هي لكل الصحافيين من دون استثناء، فللصحافة والصحافيين مكانة كبيرة في قلب سموه، وسموه يقدر كل الجهود التي يبذلها المنتمون إلى بلاط صاحبة الجلالة ويحيي أصحابها، وعنده أنهم جميعاً يستحقون الفوز ويستحقون الجائزة.
اليوم يتفضل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر، برعاية الحفل الذي تنظمه وزارة شؤون الإعلام بمناسبة يوم الصحافة البحرينية، وبتكريم أفضل الأعمال الصحافية التي تقدمت لنيل شرف الفوز بجائزة سموه في نسختها الثالثة.
جائزة واحدة فقط تم تحديدها لكل حقل من حقول المسابقة الأربعة وهي أعمدة الرأي والتحقيقات والحوارات والصور سيتسلمها أصحابها في الحفل السنوي الذي يقام صباح اليوم بمناسبة يوم الصحافة البحرينية التي تفخر باحتضان صاحب السمو لها ورعايتها وتشجيع المنتمين إليها على العطاء وخدمة الوطن، ويكفي هذه الصحافة أن الجائزة تحمل اسم صاحب السمو، ويكفيها ارتباطها باسم سموه.
للذين لا يعرفون العلاقة غير العادية التي تربط «طويل العمر» بالصحافة المحلية نقول بأن سموه ولأنه «يدرك أهمية الكلمة الحرة النزيهة لذا يولي الجسم الصحافي اهتماماً خاصاً ورعاية وتقديراً» كما أكد وكيل وزارة شؤون الإعلام عبدالرحمن محمد بحر في تصريحه بهذه المناسبة، وكما يرى الجميع كيفية احتفاء سموه بالصحافيين في مجلسه العامر، وفي كل مكان يلتقيهم.
مهم في هذه المناسبة أيضاً الإشادة بحرص وزارة شؤون الإعلام على «دعم وتشجيع كل ما يخدم الصحافة الوطنية من حيث الشكل والمحتوى» وإدراكها «لأهمية الكلمة والدور التنويري الذي تلعبه الصحافة وإسهامات الصحافيين في توعية الرأي العام وتعزيز الإنجازات والمكتسبات الوطنية المحققة». مهم أيضاً القول بأن «جائزة خليفة بن سلمان للصحافة» بدأت تعطي ثمارها حيث لوحظ تميز المواد التي شارك بها الصحافيون وأنها أفضل من مشاركاتهم في العامين السابقين، ما يؤكد أنهم عمدوا إلى تقديم أفضل ما لديهم خلال العام كي ينتقوا منه ما يجعلهم يأملون نيل إحدى الجوائز، وهذا مؤشر واضح على تأثير الجائزة وبدء تحقيق الغاية منها.
230 عملاً صحافياً هو مجموع الأعمال التي شارك بها المتقدمون للجائزة، تأكد بها أن الصحافة البحرينية بخير وأنها تتطور وأن المنتمين إلى الجسم الصحافي يمتلكون قدرات تدعو إلى الفخر وتبشر بمستقبل عظيم، وتأكد بها أيضاً أن الظفر بجائزة تحمل اسم صاحب السمو أمنية تستحق بذل كل الجهود.
الجميل في النسخة الثالثة من «جائزة خليفة بن سلمان للصحافة» اختيار إعلام المملكة العربية السعودية الشقيقة ضيف شرف حيث يشارك في احتفال اليوم عدد من رؤساء تحرير الصحف السعودية والشخصيات الإعلامية والصحافية السعودية «مما يشكل تجسيداً حقيقياً لعمق الروابط الأخوية التاريخية الوثيقة والمتنامية بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين» ويبشر بتطوير غير عادي ينتظر الجائزة.
اليوم يوم فرح وسرور، فيه يشعر الصحافيون بقيمتهم ويدركون أن لهم وزناً وتقديراً وأن مكانتهم في قلب «طويل العمر» كبيرة وأن سموه يفرح لفرحهم ويعتبر رضاهم وما يحققونه من تطور مكسباً للوطن لا يستهان به، لهذا فإن عبارتي «صاحب السمو يحتفي اليوم بالصحافة المحلية» و»الصحافة المحلية تحتفي اليوم بصاحب السمو» تتساويان ويصعب على الجميع تقديم إحداهما على الأخرى، فالعبارتان متكاملتان.
صحافة البحرين محظوظة بحصولها على كل هذا الذي تحصل عليه من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، راعي الصحافة وداعمها، والمنتمون إلى الجسم الصحافي جميعاً يقدرون هذا الذي هم فيه ويفخرون بارتباط اسم مؤسستهم باسم «طويل العمر».
اليوم يتفضل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر، برعاية الحفل الذي تنظمه وزارة شؤون الإعلام بمناسبة يوم الصحافة البحرينية، وبتكريم أفضل الأعمال الصحافية التي تقدمت لنيل شرف الفوز بجائزة سموه في نسختها الثالثة.
جائزة واحدة فقط تم تحديدها لكل حقل من حقول المسابقة الأربعة وهي أعمدة الرأي والتحقيقات والحوارات والصور سيتسلمها أصحابها في الحفل السنوي الذي يقام صباح اليوم بمناسبة يوم الصحافة البحرينية التي تفخر باحتضان صاحب السمو لها ورعايتها وتشجيع المنتمين إليها على العطاء وخدمة الوطن، ويكفي هذه الصحافة أن الجائزة تحمل اسم صاحب السمو، ويكفيها ارتباطها باسم سموه.
للذين لا يعرفون العلاقة غير العادية التي تربط «طويل العمر» بالصحافة المحلية نقول بأن سموه ولأنه «يدرك أهمية الكلمة الحرة النزيهة لذا يولي الجسم الصحافي اهتماماً خاصاً ورعاية وتقديراً» كما أكد وكيل وزارة شؤون الإعلام عبدالرحمن محمد بحر في تصريحه بهذه المناسبة، وكما يرى الجميع كيفية احتفاء سموه بالصحافيين في مجلسه العامر، وفي كل مكان يلتقيهم.
مهم في هذه المناسبة أيضاً الإشادة بحرص وزارة شؤون الإعلام على «دعم وتشجيع كل ما يخدم الصحافة الوطنية من حيث الشكل والمحتوى» وإدراكها «لأهمية الكلمة والدور التنويري الذي تلعبه الصحافة وإسهامات الصحافيين في توعية الرأي العام وتعزيز الإنجازات والمكتسبات الوطنية المحققة». مهم أيضاً القول بأن «جائزة خليفة بن سلمان للصحافة» بدأت تعطي ثمارها حيث لوحظ تميز المواد التي شارك بها الصحافيون وأنها أفضل من مشاركاتهم في العامين السابقين، ما يؤكد أنهم عمدوا إلى تقديم أفضل ما لديهم خلال العام كي ينتقوا منه ما يجعلهم يأملون نيل إحدى الجوائز، وهذا مؤشر واضح على تأثير الجائزة وبدء تحقيق الغاية منها.
230 عملاً صحافياً هو مجموع الأعمال التي شارك بها المتقدمون للجائزة، تأكد بها أن الصحافة البحرينية بخير وأنها تتطور وأن المنتمين إلى الجسم الصحافي يمتلكون قدرات تدعو إلى الفخر وتبشر بمستقبل عظيم، وتأكد بها أيضاً أن الظفر بجائزة تحمل اسم صاحب السمو أمنية تستحق بذل كل الجهود.
الجميل في النسخة الثالثة من «جائزة خليفة بن سلمان للصحافة» اختيار إعلام المملكة العربية السعودية الشقيقة ضيف شرف حيث يشارك في احتفال اليوم عدد من رؤساء تحرير الصحف السعودية والشخصيات الإعلامية والصحافية السعودية «مما يشكل تجسيداً حقيقياً لعمق الروابط الأخوية التاريخية الوثيقة والمتنامية بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين» ويبشر بتطوير غير عادي ينتظر الجائزة.
اليوم يوم فرح وسرور، فيه يشعر الصحافيون بقيمتهم ويدركون أن لهم وزناً وتقديراً وأن مكانتهم في قلب «طويل العمر» كبيرة وأن سموه يفرح لفرحهم ويعتبر رضاهم وما يحققونه من تطور مكسباً للوطن لا يستهان به، لهذا فإن عبارتي «صاحب السمو يحتفي اليوم بالصحافة المحلية» و»الصحافة المحلية تحتفي اليوم بصاحب السمو» تتساويان ويصعب على الجميع تقديم إحداهما على الأخرى، فالعبارتان متكاملتان.
صحافة البحرين محظوظة بحصولها على كل هذا الذي تحصل عليه من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، راعي الصحافة وداعمها، والمنتمون إلى الجسم الصحافي جميعاً يقدرون هذا الذي هم فيه ويفخرون بارتباط اسم مؤسستهم باسم «طويل العمر».