يوماً بعد يوم نلمس جلياً جدية العمل الإداري بالاتحاد البحريني لكرة السلة وحرص الاتحاد على الارتقاء باللعبة، وقد ازدادت هذه الجدية مع تبوء سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة رئاسة الاتحاد في دورته الانتخابية الجديدة حيث تسارعت مبادرات سموه التي لم تتوقف عند المسابقات المحلية والمنتخبات الوطنية بل تعدت ذلك لتشمل اهتمام سموه بتطوير مختلف الجوانب المرتبطة باللعبة من مدربين وحكام وإداريين وحرص سموه على التواجد الدائم في قلب الأحداث الميدانية منها والإدارية وهو ما يعزز جدية سموه في تطوير النهج الإداري الذي بالتالي يصب في تطور الأداء الميداني..
ضياع لقب الأندية الخليجية من زعيم السلة البحرينية فريق نادي المنامة لم يثنِ سمو الشيخ عيسى بن علي – الذي تواجد في قلب الحدث – عن مواصلة دعمه وتشجيعه للفريق وجماهيره الوفية، بل أعلن على الفور عن إطلاق البطولة الدولية، التي ستنطلق - إن شاء الله - بعد أربعة أيام بمشاركة منتخبات مصر ولبنان والعراق بالإضافة إلى منتخبنا الوطني لتكون إحدى الشواهد على جدية النهج الذي يتميز به اتحاد السلة في عهد هذا الرئيس الشاب الطموح ..
هذه البطولة الدولية – رغم قصرها – إلا أنها ستقدم خدمة كبيرة وجليلة لمنتخبنا الوطني الذي يحتاج إلى المزيد من الاحتكاك مع منتخبات متفوقة في مجال اللعبة مثل مصر ولبنان حتى يتمكن من مقارعة المنتخبات القارية والانتقال من المنافسات الإقليمية إلى المنافسات القارية والعالمية..
خطوة إيجابية تضاف إلى عديد الخطوات التي أقدم عليها سمو الشيخ عيسى بن على منذ توليه رئاسة الاتحاد نأمل أن يستثمرها منتخبنا الوطني الاستثمار الأمثل وأن يتفاعل معها جمهورنا البحريني العاشق لكرة السلة تفاعلاً حضارياً إيجابياً حتى نجعل منها منطلقاً لمحاولات جادة لاستضافة بطولات أكبر مستقبلاً نعزز بها الشعبية الكبيرة التي تتمتع بها لعبة كرة السلة في البحرين.
{{ article.visit_count }}
ضياع لقب الأندية الخليجية من زعيم السلة البحرينية فريق نادي المنامة لم يثنِ سمو الشيخ عيسى بن علي – الذي تواجد في قلب الحدث – عن مواصلة دعمه وتشجيعه للفريق وجماهيره الوفية، بل أعلن على الفور عن إطلاق البطولة الدولية، التي ستنطلق - إن شاء الله - بعد أربعة أيام بمشاركة منتخبات مصر ولبنان والعراق بالإضافة إلى منتخبنا الوطني لتكون إحدى الشواهد على جدية النهج الذي يتميز به اتحاد السلة في عهد هذا الرئيس الشاب الطموح ..
هذه البطولة الدولية – رغم قصرها – إلا أنها ستقدم خدمة كبيرة وجليلة لمنتخبنا الوطني الذي يحتاج إلى المزيد من الاحتكاك مع منتخبات متفوقة في مجال اللعبة مثل مصر ولبنان حتى يتمكن من مقارعة المنتخبات القارية والانتقال من المنافسات الإقليمية إلى المنافسات القارية والعالمية..
خطوة إيجابية تضاف إلى عديد الخطوات التي أقدم عليها سمو الشيخ عيسى بن على منذ توليه رئاسة الاتحاد نأمل أن يستثمرها منتخبنا الوطني الاستثمار الأمثل وأن يتفاعل معها جمهورنا البحريني العاشق لكرة السلة تفاعلاً حضارياً إيجابياً حتى نجعل منها منطلقاً لمحاولات جادة لاستضافة بطولات أكبر مستقبلاً نعزز بها الشعبية الكبيرة التي تتمتع بها لعبة كرة السلة في البحرين.