منذ المرسوم 2716 الذي أصدره الملك المؤسس العام 1932، تحولت الحجاز ونجد وملحقاتها إلى دولة تعاظم ثقلها السياسي والاقتصادي بمرور الوقت. غيّر المرسوم وجه المنطقة، وحد القبائل والمناطق، وأنتج قوة ما زالت بعد 89 عاماً تكبح كل مشاريع التغول والتقسيم.
تطويق المملكة العربية السعودية ظل هدفاً لكل المشاريع الإقليمية على مدار 89 عاماً. ومع التحول الكبير الذي تقوده المملكة منذ 3 سنوات زادت حدة الاستهداف. إنهاء وجود الدولة السعودية بالشكل الذي صنعه الملك المؤسس شرط لازم لفرض أي مشروع إقليمي. حقيقة تتستر إعلامياً بشعارات لم تعد تسترها. لهذا يحاولون تطويق السعودية بالميليشيات الطائفية والصواريخ والفوضى من كل ناحية، ولهذا يحاولون تطويقها إعلامياً وتشويهها في زمن السوشيال ميديا الذي يسهل انتشار الأكاذيب والأضاليل.
بعد 89 عاماً من تأسيسها، تبدو المملكة وهي تحتفل بيومها الوطني، أكثر قوة. ثقلها السياسي والاقتصادي مدعوماً بشبكة علاقات دولية قوية يضعها في قائمة الدول المؤثرة في المجتمع الدولي، فيما يستجدي الآخرون مجرد قبول من هذا المجتمع.
بعد 89 عاماً، يصل متوسط دخل السعودي إلى 34 ألف دولار سنوياً، وهو أكثر بعشرة أضعاف من دخل الإيراني مثلاً، علماً أن إيران أرض زراعية تعوم على بحر من النفط والغاز.
بعد 89 عاماً، يقود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، قفزة اقتصادية بمشاريع عالمية، فيما يحاول الآخرون إنقاذ عملاتهم من الانهيار.
بعد 89 عاماً يعيش السعوديون في رفاه اجتماعي، فيما تعاني شعوب أخرى من طول الإقامة تحت خط الفقر.
بعد 89 عاماً، تحتل المملكة المرتبة الأولى عربياً والتاسعة عالمياً في قائمة الدول الأكثر قوة وتأثيراً في جميع النواحي، خاصة السياسية والعسكرية والاقتصادية، وفقاً للمركز الأمريكي "يو إس نيوز أند وورلد".
بعد 89 عاماً، تنتصر السعودية لثقافة الحياة في مواجهة ثقافة تريد أن تشيع الموت في كل مكان وتدفع الناس ليكونوا حطباً في محرقة مشاريعها.
بعد 89 عاماً، تستطيع الدولة أن تعيد إنتاج النفط إلى مستواه الطبيعي بعد أيام فقط من تعرضها لاعتداء غادر بمئات الصواريخ والطائرات المسيرة. إنها دولة تستحق الاحترام.
بعد 89 عاماً، تعيش السعودية "فوق هام السحب"، كما كتب الأمير محمد بن سلمان على القمر الاصطناعي السعودي، فيما يعيش آخرون في "زرانيق" التاريخ وأوهام الجغرافيا.
في البحرين، نعتبر اليوم الوطني السعودي يومنا، نرفع "الأخضر" وكأنه علمنا، لأننا نعرف جيداً معنى أن تؤسس الدولة وفق قيم أصيلة، أهمها احترام الإنسان، وإن كنتم في ريب من معنى "احترام الإنسان" فانظروا واقع أعداء السعودية.
تطويق المملكة العربية السعودية ظل هدفاً لكل المشاريع الإقليمية على مدار 89 عاماً. ومع التحول الكبير الذي تقوده المملكة منذ 3 سنوات زادت حدة الاستهداف. إنهاء وجود الدولة السعودية بالشكل الذي صنعه الملك المؤسس شرط لازم لفرض أي مشروع إقليمي. حقيقة تتستر إعلامياً بشعارات لم تعد تسترها. لهذا يحاولون تطويق السعودية بالميليشيات الطائفية والصواريخ والفوضى من كل ناحية، ولهذا يحاولون تطويقها إعلامياً وتشويهها في زمن السوشيال ميديا الذي يسهل انتشار الأكاذيب والأضاليل.
بعد 89 عاماً من تأسيسها، تبدو المملكة وهي تحتفل بيومها الوطني، أكثر قوة. ثقلها السياسي والاقتصادي مدعوماً بشبكة علاقات دولية قوية يضعها في قائمة الدول المؤثرة في المجتمع الدولي، فيما يستجدي الآخرون مجرد قبول من هذا المجتمع.
بعد 89 عاماً، يصل متوسط دخل السعودي إلى 34 ألف دولار سنوياً، وهو أكثر بعشرة أضعاف من دخل الإيراني مثلاً، علماً أن إيران أرض زراعية تعوم على بحر من النفط والغاز.
بعد 89 عاماً، يقود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، قفزة اقتصادية بمشاريع عالمية، فيما يحاول الآخرون إنقاذ عملاتهم من الانهيار.
بعد 89 عاماً يعيش السعوديون في رفاه اجتماعي، فيما تعاني شعوب أخرى من طول الإقامة تحت خط الفقر.
بعد 89 عاماً، تحتل المملكة المرتبة الأولى عربياً والتاسعة عالمياً في قائمة الدول الأكثر قوة وتأثيراً في جميع النواحي، خاصة السياسية والعسكرية والاقتصادية، وفقاً للمركز الأمريكي "يو إس نيوز أند وورلد".
بعد 89 عاماً، تنتصر السعودية لثقافة الحياة في مواجهة ثقافة تريد أن تشيع الموت في كل مكان وتدفع الناس ليكونوا حطباً في محرقة مشاريعها.
بعد 89 عاماً، تستطيع الدولة أن تعيد إنتاج النفط إلى مستواه الطبيعي بعد أيام فقط من تعرضها لاعتداء غادر بمئات الصواريخ والطائرات المسيرة. إنها دولة تستحق الاحترام.
بعد 89 عاماً، تعيش السعودية "فوق هام السحب"، كما كتب الأمير محمد بن سلمان على القمر الاصطناعي السعودي، فيما يعيش آخرون في "زرانيق" التاريخ وأوهام الجغرافيا.
في البحرين، نعتبر اليوم الوطني السعودي يومنا، نرفع "الأخضر" وكأنه علمنا، لأننا نعرف جيداً معنى أن تؤسس الدولة وفق قيم أصيلة، أهمها احترام الإنسان، وإن كنتم في ريب من معنى "احترام الإنسان" فانظروا واقع أعداء السعودية.