القول بأن عودة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد رحلة نقاهة امتدت نحو أربعة أشهر أثلجت صدور المواطنين وأفرحت القلوب قول لا يقبل الجدال لأنه حقيقة، فليس بين أهل البحرين من لم يفرح بعودة سموه ولم يحتفل، وليس بين أهل البحرين أحد إلا وتمنى لو أن الظروف سمحت بتنظيم استقبال شعبي حافل لسموه والركض خلف موكبه من المطار إلى الرفاع.
لصاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان مكانة كبيرة في نفوس وقلوب المواطنين جميعاً، والجميع يقر بفضله في الارتقاء بالبحرين وبإنسان البحرين، وهو عضيد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، الذي حرص على أن يكون في مقدمة مستقبلي سموه لحظة عودته.
في البحرين يقر الجميع بأن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، مهندسها ومهندس إنسانها وباني نهضتها، ولا أحد ينسى شجاعته وحزمه في المواقف التي تتطلب اتخاذ القرارات فوق العادية والتي منها على سبيل المثال لا الحصر مواجهته لشاه إيران في أوائل السبعينات من القرن الماضي وإصراره على أن البحرين عربية وأنه لا مفر من أن تنال استقلالها، وكان له ذلك.
الكاريزما التي يتمتع بها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وقدرته غير العادية على الإدارة ظلت تمنع كل مسؤول عن التأخر في تنفيذ توجيهات سموه، لهذا لا يتأخر أحد عن ذلك وتسير الأمور بدقة الساعة، فالمسؤولون يعرفون أن سموه يتابع عملية التنفيذ لحظة بلحظة ولا يفوته شيء ويحاسب، وهو يقول لهم دائماً وبلغته الدبلوماسية ما معناه بأن التأخر في التنفيذ فيه ظلم للوطن وتقصير في حق المواطنين، ولهذا فإن سموه لا يكتفي بالمتابعة من مكتبه ولكنه يتواجد في الميدان ومن دون ترتيب مسبق، وهذه من الأمور التي ظلت تفرح المواطنين وتجعلهم مطمئنين دائماً إلى أن أحداً من المسؤولين لا يستطيع التأخر عن التنفيذ وبالدقة المطلوبة، ويعرفون بأن صدور أي قرار من سموه يعني تنفيذه في التو والحال.
شعب البحرين الذي تألم يوم أن علم بتوعك صحة صاحب السمو وازداد ألمه يوم أن أدخل لبعض الوقت إلى المستشفى ثم ازداد ألمه أكثر عندما غادر البلاد إلى الخارج للنقاهة، هذا الشعب بكل فئاته فرح بعودة سموه سالما معافى واعتبر يوم عودته يوماً مباركاً وفألاً حسناً، وليس من المبالغة القول بأن عودة «طويل العمر» وفرت الإحساس بأن التغلب على فيروس كورونا (كوفيد 19) ليس صعباً بل ممكناً ولن يتأخر.
العلاقة بين شعب البحرين وآل خليفة الكرام علاقة أساسها الثقة والمحبة، فهذا الشعب أحب كل الذين حكموا البحرين من آل خليفة وازداد حباً لهم فترة تولي الأمير الذي لا ينسى، الراحل الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، ثم ازداد حباً لهم ووفاء منذ أن تولى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، مقاليد الحكم، وهذا الشعب دونما شك محب ومتفائل دائماً بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، عضيد حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حفظهم الله جميعاً.
العودة الميمونة لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، حكيم البحرين والعرب، وفرت لكل المواطنين الإحساس بالتوازن الذي فقدوه يوم أن علموا بتوعك صحته ويوم أن سافر للنقاهة، لهذا عاش الفرح الذي سيزداد دونما شك كلما رأوا سموه في المواقع التي اعتادوا رؤية سموه فيها.
لصاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان مكانة كبيرة في نفوس وقلوب المواطنين جميعاً، والجميع يقر بفضله في الارتقاء بالبحرين وبإنسان البحرين، وهو عضيد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، الذي حرص على أن يكون في مقدمة مستقبلي سموه لحظة عودته.
في البحرين يقر الجميع بأن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، مهندسها ومهندس إنسانها وباني نهضتها، ولا أحد ينسى شجاعته وحزمه في المواقف التي تتطلب اتخاذ القرارات فوق العادية والتي منها على سبيل المثال لا الحصر مواجهته لشاه إيران في أوائل السبعينات من القرن الماضي وإصراره على أن البحرين عربية وأنه لا مفر من أن تنال استقلالها، وكان له ذلك.
الكاريزما التي يتمتع بها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وقدرته غير العادية على الإدارة ظلت تمنع كل مسؤول عن التأخر في تنفيذ توجيهات سموه، لهذا لا يتأخر أحد عن ذلك وتسير الأمور بدقة الساعة، فالمسؤولون يعرفون أن سموه يتابع عملية التنفيذ لحظة بلحظة ولا يفوته شيء ويحاسب، وهو يقول لهم دائماً وبلغته الدبلوماسية ما معناه بأن التأخر في التنفيذ فيه ظلم للوطن وتقصير في حق المواطنين، ولهذا فإن سموه لا يكتفي بالمتابعة من مكتبه ولكنه يتواجد في الميدان ومن دون ترتيب مسبق، وهذه من الأمور التي ظلت تفرح المواطنين وتجعلهم مطمئنين دائماً إلى أن أحداً من المسؤولين لا يستطيع التأخر عن التنفيذ وبالدقة المطلوبة، ويعرفون بأن صدور أي قرار من سموه يعني تنفيذه في التو والحال.
شعب البحرين الذي تألم يوم أن علم بتوعك صحة صاحب السمو وازداد ألمه يوم أن أدخل لبعض الوقت إلى المستشفى ثم ازداد ألمه أكثر عندما غادر البلاد إلى الخارج للنقاهة، هذا الشعب بكل فئاته فرح بعودة سموه سالما معافى واعتبر يوم عودته يوماً مباركاً وفألاً حسناً، وليس من المبالغة القول بأن عودة «طويل العمر» وفرت الإحساس بأن التغلب على فيروس كورونا (كوفيد 19) ليس صعباً بل ممكناً ولن يتأخر.
العلاقة بين شعب البحرين وآل خليفة الكرام علاقة أساسها الثقة والمحبة، فهذا الشعب أحب كل الذين حكموا البحرين من آل خليفة وازداد حباً لهم فترة تولي الأمير الذي لا ينسى، الراحل الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، ثم ازداد حباً لهم ووفاء منذ أن تولى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، مقاليد الحكم، وهذا الشعب دونما شك محب ومتفائل دائماً بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، عضيد حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حفظهم الله جميعاً.
العودة الميمونة لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، حكيم البحرين والعرب، وفرت لكل المواطنين الإحساس بالتوازن الذي فقدوه يوم أن علموا بتوعك صحته ويوم أن سافر للنقاهة، لهذا عاش الفرح الذي سيزداد دونما شك كلما رأوا سموه في المواقع التي اعتادوا رؤية سموه فيها.