في الوقت الذي ينشغل فيه قادة العالم بالحرب الدائرة مع فيروس كورونا للسيطرة عليه ليل نهار، وفي ظل ظروف استثنائية يمر بها العالم نجد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه يترك كل مشاغله، ويستقطع من وقته ليقف مع أبنائه في لفتة أبوية كريمة عبر اتصال مرئي يحمل من المضامين الكثير في وقت حرج ليؤكد جلالته، وقد بدا واثقاً بالله ومتوكلاً عليه، آخذاً بالأسباب لكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة أن البحرين ستتخطى هذه الأزمة بكل عزيمة وصبر وثبات وبدروس وتضحيات تسجل في تاريخ البحرين الحديث.
وليشدد جلالته في رسالته لأبنائه على أن سلامة الطلاب ومستقبلهم أولوية لا تنازل عنها في عهد حمد بن عيسى الذي قفز بالتعليم مراحل كبيرة شهدت بها المنظمات العالمية.
جلالة الملك في رسالته ذات المضامين الكثيرة بث في ختام كلمته الأمل في روح كل البحرينيين في مختلف المواقع في هذا الوقت العصيب أن النصر آت على هذه الجائحة، إذا ما اعتمدنا على مبادئ وأسس في مقدمتها التوكل على الله عز وجل في مواجة الشدائد واللجوء إليه بطلب العون متسلحين بالدعاء أن يصرف عن بلدنا وعن الأمة الإسلامية والعالم أجمع السوء وأن نتخطى هذه الأزمة بخير وسلامة.
وليشدد جلالته في رسالته لأبنائه على أن سلامة الطلاب ومستقبلهم أولوية لا تنازل عنها في عهد حمد بن عيسى الذي قفز بالتعليم مراحل كبيرة شهدت بها المنظمات العالمية.
جلالة الملك في رسالته ذات المضامين الكثيرة بث في ختام كلمته الأمل في روح كل البحرينيين في مختلف المواقع في هذا الوقت العصيب أن النصر آت على هذه الجائحة، إذا ما اعتمدنا على مبادئ وأسس في مقدمتها التوكل على الله عز وجل في مواجة الشدائد واللجوء إليه بطلب العون متسلحين بالدعاء أن يصرف عن بلدنا وعن الأمة الإسلامية والعالم أجمع السوء وأن نتخطى هذه الأزمة بخير وسلامة.