جاء كتاب التهنئة الموجه من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، إلى صاحب السمو الملكي، الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، رئيس مجلس الوزراء، والمحمل بالمحبة والرضا، على تحمل أمانة المسؤولية وأعبائها كولي للعهد ورئيس لمجلس الوزراء، ليؤكد ويبرهن، ما يقوم به صاحب السمو الملكي ولي العهد من جهود قيمة ومتميزة، ومن عمل دؤوب، في خدمة مملكة البحرين، وشعبها الكريم، والأمتين العربية والإسلامية.
لم يدخر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء وسعاً في بذل الجهود، وقيادة فرق العمل المحترفة، من أجل تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، لذلك حظي سموه بثقة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، لا سيما وسموه يسير على نهج الآباء والأجداد، من عائلة آل خليفة الكرام، بالتفاني والعزيمة، وقوة الإرادة، والاسترشاد بالخلق السمح الكريم، المستند إلى تقوى الله، ومحبة الناس، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم.
ما أعظم تلك الثقة التي ينالها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، والتي يستحقها سموه، وهو جدير بها، بما يحمله من طموح وفكر مستنير، ورؤية ثاقبة، وحكمة في التعامل مع مختلف القضايا والملفات، خاصة وسموه، حفظه الله، يحمل على عاتقه مرحلة جديدة من التطور والتنمية لمملكة البحرين، ليحقق الله في سموه الأمل والرجاء لمملكة البحرين، ولعائلة آل خليفة الكرام وللأسرة البحرينية الواحدة، مستمداً الدعم والمؤازرة، من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.
إن ما ينتظر مملكة البحرين في المستقبل القريب من تنمية وتطور لهو النتيجة المنطقية والطبيعية لما يسير عليه وينهجه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بالسير على خطى والده حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، وخطى الآباء والأجداد من عائلة آل خليفة الكرام، في تحمل مسؤولية الأمانة وخدمة الوطن بشعار الواجب والشرف.
إن مملكة البحرين، ملكاً وشعباً، على ثقة تامة بوعود وعهود صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بمواصلة البذل والعطاء، والنهوض بأمانة المسؤولية، من أجل خدمة مملكة البحرين، وشعبها الكريم، والأمتين العربية والإسلامية، والإنسانية جمعاء، تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حيث ينهل سموه من حكمة جلالته منهاج العمل، لمواصلة المسيرة المباركة للعهد الزاهر، الزاخرة بالتطور والتنمية، في شتى الميادين ومختلف المجالات، للاستمرار في تحقيق عزة وازدهار ورفعة مملكة البحرين، وتثبيت دعائم النهضة لهذا الوطن العزيز الغالي، متسلحاً سموه بتقوى الله عزوجل، والعمل المخلص، ومحبة كل من يعيش على تلك الأرض الطيبة المباركة، محققاً الإنجازات، ومتخطياً كافة التحديات، خاصة وأن النجاح المشرف دائماً حليف سموه، في كل منصب يتقلده، وفي كل عمل يقوده، وفي كل ملف يتولاه، وما أزمة كورونا (كوفيد19) والتعامل معها بمنتهى الجدية والحكمة والموضوعية والثقة، عنا ببعيد.
لم يدخر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء وسعاً في بذل الجهود، وقيادة فرق العمل المحترفة، من أجل تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، لذلك حظي سموه بثقة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، لا سيما وسموه يسير على نهج الآباء والأجداد، من عائلة آل خليفة الكرام، بالتفاني والعزيمة، وقوة الإرادة، والاسترشاد بالخلق السمح الكريم، المستند إلى تقوى الله، ومحبة الناس، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم.
ما أعظم تلك الثقة التي ينالها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، والتي يستحقها سموه، وهو جدير بها، بما يحمله من طموح وفكر مستنير، ورؤية ثاقبة، وحكمة في التعامل مع مختلف القضايا والملفات، خاصة وسموه، حفظه الله، يحمل على عاتقه مرحلة جديدة من التطور والتنمية لمملكة البحرين، ليحقق الله في سموه الأمل والرجاء لمملكة البحرين، ولعائلة آل خليفة الكرام وللأسرة البحرينية الواحدة، مستمداً الدعم والمؤازرة، من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.
إن ما ينتظر مملكة البحرين في المستقبل القريب من تنمية وتطور لهو النتيجة المنطقية والطبيعية لما يسير عليه وينهجه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بالسير على خطى والده حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، وخطى الآباء والأجداد من عائلة آل خليفة الكرام، في تحمل مسؤولية الأمانة وخدمة الوطن بشعار الواجب والشرف.
إن مملكة البحرين، ملكاً وشعباً، على ثقة تامة بوعود وعهود صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بمواصلة البذل والعطاء، والنهوض بأمانة المسؤولية، من أجل خدمة مملكة البحرين، وشعبها الكريم، والأمتين العربية والإسلامية، والإنسانية جمعاء، تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حيث ينهل سموه من حكمة جلالته منهاج العمل، لمواصلة المسيرة المباركة للعهد الزاهر، الزاخرة بالتطور والتنمية، في شتى الميادين ومختلف المجالات، للاستمرار في تحقيق عزة وازدهار ورفعة مملكة البحرين، وتثبيت دعائم النهضة لهذا الوطن العزيز الغالي، متسلحاً سموه بتقوى الله عزوجل، والعمل المخلص، ومحبة كل من يعيش على تلك الأرض الطيبة المباركة، محققاً الإنجازات، ومتخطياً كافة التحديات، خاصة وأن النجاح المشرف دائماً حليف سموه، في كل منصب يتقلده، وفي كل عمل يقوده، وفي كل ملف يتولاه، وما أزمة كورونا (كوفيد19) والتعامل معها بمنتهى الجدية والحكمة والموضوعية والثقة، عنا ببعيد.