استحق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، الثقة الملكية الغالية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بتعيينه رئيساً للوزراء بجدارة، بفضل حنكته وحكمته وقدرته على تولي زمام الأمور وقيادة مملكة البحرين إلى بر الأمان في كافة الظروف الصعبة، فهو أولاً وأخيراً رجل المهمات الصعبة والمستحيلة.
أثبت صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء - وبكل كفاءة واقتدار - قدرته على قيادة فريق البحرين منذ بداية جائحة كورونا (كوفيد19) وحتى الآن، حيث كان لسموه جهوداً ملحوظة وبارزة من خلال العمل بشكل متواصل ليلاً ونهاراً لتوجيه البحرين نحو المسار الصحيح والخروج بأقل الخسائر من هذه الأزمة، وقد نجح في ذلك بالفعل.
رؤية سموه الثاقبة، ساهمت كذلك في توجيه الاقتصاد المحلي نحو التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، حيث عرف عن سموه أنه قائد فذ ذو فكر ناضج، وشخصية استثنائية مؤثرة عربياً وعالمياً، حيث أثمرت جهود سموه عن وضع البحرين ضمن أفضل دول العالم استثماراً لرأس المال البشري والحصول على مراكز عالمية متقدمة.
ولا ننسى كذلك، جهود سموه البارزة، في الاستثمار بالعنصر البشري، والاهتمام بالمواطن البحريني ومنحه الأولوية القصوى وتسخير كافة الإمكانيات أمامه وجعله الخيار الأول في سوق العمل من خلال الدعم والتسهيلات المقدمة له.. كل هذه الأمور مجتمعة، تؤكد أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء أهل للثقة في متابعة مسيرة التنمية الاقتصادية وتحقيق ما يصبو إليه المواطن البحريني، حيث يعتبر أهل لحمل المسؤولية والأمانة.
يمتلك سمو ولي العهد رئيس الوزراء، الدراية والمعرفة التامتين في كيفية معالجة مختلف القضايا والتحديات الاقتصادية، كما شاهدنا ذلك جلياً، ويشهد له القاصي والداني، بدءاً من التصدي لجائحة كورونا بوضع الخطط الاستباقية، للحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين ومن يعيش على أرض البحرين الطيبة مروراً بحزمة الدعم المالية والاقتصادية بقيمة 4.3 مليار دينار، وانتهاءً بإقرار لقاح كورونا، حيث أسهمت حكمة سموه في تجنيب البحرين وشعبها كارثة صحية واقتصادية حينما تدخل في الوقت المناسب بسبب تداعيات الجائحة والتي أثرت بشكل كبير على كافة اقتصادات العالم.
{{ article.visit_count }}
أثبت صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء - وبكل كفاءة واقتدار - قدرته على قيادة فريق البحرين منذ بداية جائحة كورونا (كوفيد19) وحتى الآن، حيث كان لسموه جهوداً ملحوظة وبارزة من خلال العمل بشكل متواصل ليلاً ونهاراً لتوجيه البحرين نحو المسار الصحيح والخروج بأقل الخسائر من هذه الأزمة، وقد نجح في ذلك بالفعل.
رؤية سموه الثاقبة، ساهمت كذلك في توجيه الاقتصاد المحلي نحو التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، حيث عرف عن سموه أنه قائد فذ ذو فكر ناضج، وشخصية استثنائية مؤثرة عربياً وعالمياً، حيث أثمرت جهود سموه عن وضع البحرين ضمن أفضل دول العالم استثماراً لرأس المال البشري والحصول على مراكز عالمية متقدمة.
ولا ننسى كذلك، جهود سموه البارزة، في الاستثمار بالعنصر البشري، والاهتمام بالمواطن البحريني ومنحه الأولوية القصوى وتسخير كافة الإمكانيات أمامه وجعله الخيار الأول في سوق العمل من خلال الدعم والتسهيلات المقدمة له.. كل هذه الأمور مجتمعة، تؤكد أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء أهل للثقة في متابعة مسيرة التنمية الاقتصادية وتحقيق ما يصبو إليه المواطن البحريني، حيث يعتبر أهل لحمل المسؤولية والأمانة.
يمتلك سمو ولي العهد رئيس الوزراء، الدراية والمعرفة التامتين في كيفية معالجة مختلف القضايا والتحديات الاقتصادية، كما شاهدنا ذلك جلياً، ويشهد له القاصي والداني، بدءاً من التصدي لجائحة كورونا بوضع الخطط الاستباقية، للحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين ومن يعيش على أرض البحرين الطيبة مروراً بحزمة الدعم المالية والاقتصادية بقيمة 4.3 مليار دينار، وانتهاءً بإقرار لقاح كورونا، حيث أسهمت حكمة سموه في تجنيب البحرين وشعبها كارثة صحية واقتصادية حينما تدخل في الوقت المناسب بسبب تداعيات الجائحة والتي أثرت بشكل كبير على كافة اقتصادات العالم.