كيف تعرف أن الذي أمامك منجز ومبدع؟ انظر إلى أدائه وثباته خلال أصعب المعارك والظروف التي قد يفشل الآخرون فيها بالصمود حتى تلك الفلسفة استحضرناها ونحن نتأمل سجل الإنجازات البحرينية الأخيرة والتي جاءت فقط خلال 24 ساعة وكأنها إضاءات في سماء العالم باسم مملكة البحرين.
فخلال 24 ساعة حظيت مملكة البحرين بإنجازات دولية هامة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء فيما يخص التصدي لجائحة فيروس كورونا العالمية وجهود حكومة مملكة البحرين في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
أمام اهتزاز العالم أجمع جراء جائحة فيروس كورونا الطارئة وتأثر النظام الصحي في عدد من كبار الدول التي لطالما الكل تغنى بنعم شعبها في الحريات والديمقراطية والمكاسب المعيشية فيها وعدم القدرة على كبح جماح انتشار فيروس كورونا مما أفقدها القدرة على تأمين العلاج حتى لمواطنيها نرى مملكة البحرين البلد الصغير المساحة الكبير بتاريخه الريادي في المنطقة يبذل جهود لافتة في التصدي لهذه الوباء العالمي ويخرج مدير عام منظمة الصحة العالمية ليشيد بجهود سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للتصدي لجائحة فيروس كورونا وتأمين اللقاحات مشيداً بالتعاون الذي تبديه مملكة البحرين مع منظمة الصحة العالمية في مواجهة الجائحة.
من إنجازاتنا المضيئة في سماء العالم بلغت نسبة التعافي من فيروس كورونا في مملكة البحرين حوالي 93% من الحالات وهي من أعلى النسب العالمية كما لا تتعدى نسبة الوفيات 0.36% من إجمالي الإصابات وهي الأدنى عالمياً وتبلغ نسبة الحالات القائمة التي تستدعي العلاج 2.1% وفي وقت لا تزال دول تجاهد في توفير لقاح لمواطنيها ولم تستطع توفيره لجميع مواطنيها تقدم مملكة البحرين مجموعة من اللقاحات الفعالة لفيروس كورونا للمواطنين والمقيمين مجاناً وبلغ عدد الحاصلين على التطعيم حتى 18 فبراير 2021 أكثر من ربع مليون شخص، فالبحرين وفرت خيارات متنوعة للقاحات وبالمجان ولكل فرد حرية الاختيار بينها.
وأمام تأثر الاقتصاد العالمي وتهاويه في عدد من الدول وتراجعه تأتي مملكة البحرين لتحصد إنجاز أنها الأولى عالمياً لاستراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر بين المدن الصغيرة والمتوسطة الحجم لاستراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر وفي المرتبة الخامسة ضمن مدن العالم حيث تبوأت مملكة البحرين مرتبة متقدمة في مؤشر الفعالية من حيث التكلفة والملاءمة للأعمال التجارية واحتلت المرتبة السادسة عالمياً والثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كما تم تصنيف البحرين في المرتبة السابعة عالمياً والثانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمدن الصغيرة وهذا الإنجاز يأتي ليؤكد أن قافلة مملكة البحرين تسير نحو منهجية تحقيق تنويع الاقتصاد الوطني ضمن الرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج الحكومة.
فهذه الإنجازات البحرينية العالمية التي تمت وتصدر البحرين واجهة الاستثمار الأجنبي وبالمراكز الأولى عالمياً بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء وفي ظروف عالمية صعبة ومحك لم يشهده العالم من قبل ورغم تأثر الاقتصاد إنجاز تاريخي يحسب للبحرين ويسجل في تاريخ الدول العربية والإسلامية.
وإذا ما أردنا التعليق على هذه الإنجازات الوطنية المضيئة ومن باب الإنصاف علينا أن نستحضر قبلها حقيقة أنها تمت بفضل من الله ثم قيادتنا ورجل المرحلة الصعبة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة رغم ما يمر به العالم من أوضاع مأساوية أمام جائحة كورونا فسمو ولي العهد أسس مبادرة فريق البحرين والتي تتعلق بحكومة البحرين المرنة التي تعمل مع القطاع الخاص لإيجاد حلول مخصصة للمستثمرين ورجال الأعمال الذين يتطلعون لتأسيس أنشطتهم في مملكة البحرين وفق الرؤية الاقتصادية 2030 كفريق واحد وتم عرض نتائج المبادرة بالكامل في مؤتمر بوابة الخليج في مايو 2018 بالمنامة وهذه المبادرة لا تقتصر على ذلك فهي تقوم على شعار بتكاتف الجميع للعمل معاً نحو تجاوز التحديات وإنجاز المستحيل تحقيقاً لرؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه. شهادة للتاريخ عندما جاءت جائحة فيروس كورونا واهتز العالم من هذا الوباء برز هنا اسم فريق البحرين واتضحت أهدافه الوطنية السامية وعكست الرؤية القيادية الثاقبة والمحنكة والبعيدة النظر لسمو ولي العهد رئيس الوزراء عندما أطلق هذه المبادرة قبل سنين عدة لتتصدر عالمياً وأيضاً لا نغفل أن إنجازات البحرين الصحية عالمياً والإشادات العالمية المستمرة من كبار الدول والمنظمات الدولية وإنجازاتها التنموية الأخرى في كافة المجالات ومضيها واستمرارها في تحقيق المراكز الأولى رغم الظروف الطارئة خلال هذا الوباء العالمي، تاريخ يكتب بماء من ذهب.
فخلال 24 ساعة حظيت مملكة البحرين بإنجازات دولية هامة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء فيما يخص التصدي لجائحة فيروس كورونا العالمية وجهود حكومة مملكة البحرين في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
أمام اهتزاز العالم أجمع جراء جائحة فيروس كورونا الطارئة وتأثر النظام الصحي في عدد من كبار الدول التي لطالما الكل تغنى بنعم شعبها في الحريات والديمقراطية والمكاسب المعيشية فيها وعدم القدرة على كبح جماح انتشار فيروس كورونا مما أفقدها القدرة على تأمين العلاج حتى لمواطنيها نرى مملكة البحرين البلد الصغير المساحة الكبير بتاريخه الريادي في المنطقة يبذل جهود لافتة في التصدي لهذه الوباء العالمي ويخرج مدير عام منظمة الصحة العالمية ليشيد بجهود سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للتصدي لجائحة فيروس كورونا وتأمين اللقاحات مشيداً بالتعاون الذي تبديه مملكة البحرين مع منظمة الصحة العالمية في مواجهة الجائحة.
من إنجازاتنا المضيئة في سماء العالم بلغت نسبة التعافي من فيروس كورونا في مملكة البحرين حوالي 93% من الحالات وهي من أعلى النسب العالمية كما لا تتعدى نسبة الوفيات 0.36% من إجمالي الإصابات وهي الأدنى عالمياً وتبلغ نسبة الحالات القائمة التي تستدعي العلاج 2.1% وفي وقت لا تزال دول تجاهد في توفير لقاح لمواطنيها ولم تستطع توفيره لجميع مواطنيها تقدم مملكة البحرين مجموعة من اللقاحات الفعالة لفيروس كورونا للمواطنين والمقيمين مجاناً وبلغ عدد الحاصلين على التطعيم حتى 18 فبراير 2021 أكثر من ربع مليون شخص، فالبحرين وفرت خيارات متنوعة للقاحات وبالمجان ولكل فرد حرية الاختيار بينها.
وأمام تأثر الاقتصاد العالمي وتهاويه في عدد من الدول وتراجعه تأتي مملكة البحرين لتحصد إنجاز أنها الأولى عالمياً لاستراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر بين المدن الصغيرة والمتوسطة الحجم لاستراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر وفي المرتبة الخامسة ضمن مدن العالم حيث تبوأت مملكة البحرين مرتبة متقدمة في مؤشر الفعالية من حيث التكلفة والملاءمة للأعمال التجارية واحتلت المرتبة السادسة عالمياً والثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كما تم تصنيف البحرين في المرتبة السابعة عالمياً والثانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمدن الصغيرة وهذا الإنجاز يأتي ليؤكد أن قافلة مملكة البحرين تسير نحو منهجية تحقيق تنويع الاقتصاد الوطني ضمن الرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج الحكومة.
فهذه الإنجازات البحرينية العالمية التي تمت وتصدر البحرين واجهة الاستثمار الأجنبي وبالمراكز الأولى عالمياً بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء وفي ظروف عالمية صعبة ومحك لم يشهده العالم من قبل ورغم تأثر الاقتصاد إنجاز تاريخي يحسب للبحرين ويسجل في تاريخ الدول العربية والإسلامية.
وإذا ما أردنا التعليق على هذه الإنجازات الوطنية المضيئة ومن باب الإنصاف علينا أن نستحضر قبلها حقيقة أنها تمت بفضل من الله ثم قيادتنا ورجل المرحلة الصعبة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة رغم ما يمر به العالم من أوضاع مأساوية أمام جائحة كورونا فسمو ولي العهد أسس مبادرة فريق البحرين والتي تتعلق بحكومة البحرين المرنة التي تعمل مع القطاع الخاص لإيجاد حلول مخصصة للمستثمرين ورجال الأعمال الذين يتطلعون لتأسيس أنشطتهم في مملكة البحرين وفق الرؤية الاقتصادية 2030 كفريق واحد وتم عرض نتائج المبادرة بالكامل في مؤتمر بوابة الخليج في مايو 2018 بالمنامة وهذه المبادرة لا تقتصر على ذلك فهي تقوم على شعار بتكاتف الجميع للعمل معاً نحو تجاوز التحديات وإنجاز المستحيل تحقيقاً لرؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه. شهادة للتاريخ عندما جاءت جائحة فيروس كورونا واهتز العالم من هذا الوباء برز هنا اسم فريق البحرين واتضحت أهدافه الوطنية السامية وعكست الرؤية القيادية الثاقبة والمحنكة والبعيدة النظر لسمو ولي العهد رئيس الوزراء عندما أطلق هذه المبادرة قبل سنين عدة لتتصدر عالمياً وأيضاً لا نغفل أن إنجازات البحرين الصحية عالمياً والإشادات العالمية المستمرة من كبار الدول والمنظمات الدولية وإنجازاتها التنموية الأخرى في كافة المجالات ومضيها واستمرارها في تحقيق المراكز الأولى رغم الظروف الطارئة خلال هذا الوباء العالمي، تاريخ يكتب بماء من ذهب.