«عاهد فأنجز.. وعد فأوفى.. صنع فأبدع.. حمل الأمانة على عاتقيه للعبور بمملكة البحرين إلى بر الأمان وإخراجها من كافة التحديات التي تواجهها».. هذا ما أثبتته الرؤية الطموحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، بعد لقاء صحفي مع رؤساء تحرير الصحف المحلية، خصصه سموه للحديث عن هموم الشارع البحريني بكافة ملفاته، هدفها أن ينعم كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة بالرفاهية، وخصوصاً أننا تعودنا من سموه على مواقفه النبيلة لتحقيق الأمن والأمان والاستقرار.
لاحظنا على الفور انهيال الإشادات بمخرجات هذا اللقاء الإيجابي، ما بين تغريدات المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي عبرت عن ابتهاج وفرحة، وإشادات المسؤولين والنواب والكتاب باللقاء المتميز، وخصوصاً أنه يحقق ويلبي كافة التطلعات التي يسعى إليها الشعب البحريني المعطاء، وبالفعل فإن أي مواطن أو مقيم على أرض البحرين يشعر بالفخر والاعتزاز بأنه يعيش في أرض الأمن والأمان.
ملفات إيجابية كثيرة وكبيرة لا تعد ولا تحصى يحملها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بفكره المستنير والمتوازن، ليفاجئ بها الشعب البحريني كهدية لأنه يستحق فعلاً الاهتمام الحكومي، إذ لا يخفى على أحد أن نهج سموه، بات مثالاً يحتذى على كافة الأصعدة بدءاً بقدرته على تجاوز أحداث 2011 بكل كفاءة، حيث قال سموه في حديثه أمام رؤساء التحرير: «بتكاتف مجتمعنا اجتزنا أحداث 2011 ونصد محاولات من لا يريد الخير للوطن وله ولاءات خارجية»، مروراً بإدارته الناجحة لتخطي أزمة كورونا (كوفيد19)، حيث استشعر سموه الأزمة قبل وقوعها، وقام على الفور بوضع الإجراءات المناسبة حيالها للحد من تفاقم الوضع الصحي والخروج بأقل الخسائر، وأخيراً لقاؤه رؤساء تحرير الصحف المحلية الذي كان قيماً بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
تلك المسؤولية الكبيرة التي حملها سموه على عاتقه تأتي انطلاقاً من الثقة الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، حيث عاهد جلالته بحمل المسؤولية ومواصلة العمل سيراً على نهجه واضعاً مصلحة المواطن البحريني نصب عينيه، من أجل بناء مستقبل واعد يلبي الطموحات ويرقى لأحلام أبناء الوطن الغالي.
وأخيراً وليس آخراً، فإن جهود سموه البارزة، في الاهتمام بالمواطن البحريني ومنحه الأولوية القصوى وتسخير كافة الإمكانات أمامه وجعله الخيار الأول في سوق العمل، يؤكد من جديد بما لا يدع مجالاً للشك، أن سموه مصمم على شق الطريق نحو مستقبل زاهر لمملكة البحرين وتحقيق ما يصبو إليه المواطنون.
لاحظنا على الفور انهيال الإشادات بمخرجات هذا اللقاء الإيجابي، ما بين تغريدات المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي عبرت عن ابتهاج وفرحة، وإشادات المسؤولين والنواب والكتاب باللقاء المتميز، وخصوصاً أنه يحقق ويلبي كافة التطلعات التي يسعى إليها الشعب البحريني المعطاء، وبالفعل فإن أي مواطن أو مقيم على أرض البحرين يشعر بالفخر والاعتزاز بأنه يعيش في أرض الأمن والأمان.
ملفات إيجابية كثيرة وكبيرة لا تعد ولا تحصى يحملها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، بفكره المستنير والمتوازن، ليفاجئ بها الشعب البحريني كهدية لأنه يستحق فعلاً الاهتمام الحكومي، إذ لا يخفى على أحد أن نهج سموه، بات مثالاً يحتذى على كافة الأصعدة بدءاً بقدرته على تجاوز أحداث 2011 بكل كفاءة، حيث قال سموه في حديثه أمام رؤساء التحرير: «بتكاتف مجتمعنا اجتزنا أحداث 2011 ونصد محاولات من لا يريد الخير للوطن وله ولاءات خارجية»، مروراً بإدارته الناجحة لتخطي أزمة كورونا (كوفيد19)، حيث استشعر سموه الأزمة قبل وقوعها، وقام على الفور بوضع الإجراءات المناسبة حيالها للحد من تفاقم الوضع الصحي والخروج بأقل الخسائر، وأخيراً لقاؤه رؤساء تحرير الصحف المحلية الذي كان قيماً بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
تلك المسؤولية الكبيرة التي حملها سموه على عاتقه تأتي انطلاقاً من الثقة الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، حيث عاهد جلالته بحمل المسؤولية ومواصلة العمل سيراً على نهجه واضعاً مصلحة المواطن البحريني نصب عينيه، من أجل بناء مستقبل واعد يلبي الطموحات ويرقى لأحلام أبناء الوطن الغالي.
وأخيراً وليس آخراً، فإن جهود سموه البارزة، في الاهتمام بالمواطن البحريني ومنحه الأولوية القصوى وتسخير كافة الإمكانات أمامه وجعله الخيار الأول في سوق العمل، يؤكد من جديد بما لا يدع مجالاً للشك، أن سموه مصمم على شق الطريق نحو مستقبل زاهر لمملكة البحرين وتحقيق ما يصبو إليه المواطنون.