حوار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء مع الصحافة المحلية والذي يعد أول حوار صحفي لسموه منذ توليه رئاسة مجلس الوزراء، حمل عدة رسائل تسلط الضوء على مستقبل الأيام القادمة وكذلك المستقبل الذي ينتظر البحرينيين ومملكة البحرين على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وبالذات فئة الشباب الذين لربما في محطات ومنعطفات عديدة مرت عليهم لم تكن الرؤى الوطنية واضحة لديهم بمثل ما كشفها سمو ولي العهد وبشفافية لافتة مطمئنة.
عدة رسائل وطنية سامية حملها لقاء سموه مع الصحافة بمثابة العناوين البراقة منها نستطيع أن نخلق نهضة وطنية جديدة بما تزخر به المملكة من كوادر من كافة القطاعات والمكونات المجتمعية تمثل فريق البحرين، وحان الوقت لضخ كفاءات جديدة في المناصب الإدارية والتعيينات الحكومية يجب أن تكون مبنية على الكفاءة والولاء للوطن، وتعكس نسيج مجتمعنا المتنوع وتقييم العمل وفق الإنجاز وليس الأقوال، ويجب أن نعمل بروح فريق البحرين الواحد لتكون مملكة البحرين دوماً واحة الأمن والأمان والاستقرار، وسنبني على ما تحقق من منجزات بفضل رؤى جلالة الملك المفدى وإسهامات الأمير خليفة بن سلمان رحمه الله والمحاسبة والمسؤولية من ثوابت مرتكزات العمل الحكومي ونتطلع بأن تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة، وتمثل مختلف الفئات العمرية كما عكس مجلس النواب الإرادة الوطنية وإتاحة فرصة أكبر أيضاً للشباب.
تلك الكلمات التي تفضل بها سموه مناهج واستراتيجيات وطنية تكشف أن هناك بناءً وطنياً جديداً قادماً سيتم يستكمل ما سبق من إنجازات وبناءات وطنية، ويكون خلف لما سلف ويستند على عدة معايير وأسس ترتكز على مضامين وثوابت وطنية سامية تتماشى مع الخطوط العريضة للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتصب في خانة تمكين الشباب البحريني، وجعلهم في واجهة التنمية مع التقدير الدائم لأصحاب التجربة والكفاءات والخبرات من كبار موظفي الدولة والاستفادة من خبراتهم وإسهاماتهم الوطنية، وأن سموه في بنائه الوطني القادم مهتم بإشراك مختلف الفئات العمرية والكوادر التي تعكس تعددية نسيج مجتمعنا البحريني.
سموه شدد على أن منهجية الاستثمار في المواطن من خلال التعليم والخدمات الصحية كون لنا ثروة وطنية كما شدد سموه على أن البحرين يجب أن تكون قصة نجاح في خدمة المواطن وتمكينه، وكلها رسائل وطنية بليغة المعاني يريد من خلالها إيصالها للشعب البحريني تبث الأمل والتفاؤل والإيجابية، كما كشف سموه خلال حديثه عن المواقف السياسية والخارجية التي ينتهجها وأن الدفاع عن أمن البحرين وحفظ حقوق المواطنين ومصالحهم في مقدمة أولويات العمل، وأن دعم الأشقاء في السعودية والإمارات والكويت لن ينسى وأي حل يتم التوصل إليه مع قطر يجب أن يحفظ ويحمي حقوق ومصالح الوطن والمواطنين وتلك رؤى وطنية وسياسية تكشف أن البحرين مركز إقليمي رائد في مناهج السلام والوحدة الخليجية.
عدة رسائل وطنية سامية حملها لقاء سموه مع الصحافة بمثابة العناوين البراقة منها نستطيع أن نخلق نهضة وطنية جديدة بما تزخر به المملكة من كوادر من كافة القطاعات والمكونات المجتمعية تمثل فريق البحرين، وحان الوقت لضخ كفاءات جديدة في المناصب الإدارية والتعيينات الحكومية يجب أن تكون مبنية على الكفاءة والولاء للوطن، وتعكس نسيج مجتمعنا المتنوع وتقييم العمل وفق الإنجاز وليس الأقوال، ويجب أن نعمل بروح فريق البحرين الواحد لتكون مملكة البحرين دوماً واحة الأمن والأمان والاستقرار، وسنبني على ما تحقق من منجزات بفضل رؤى جلالة الملك المفدى وإسهامات الأمير خليفة بن سلمان رحمه الله والمحاسبة والمسؤولية من ثوابت مرتكزات العمل الحكومي ونتطلع بأن تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة، وتمثل مختلف الفئات العمرية كما عكس مجلس النواب الإرادة الوطنية وإتاحة فرصة أكبر أيضاً للشباب.
تلك الكلمات التي تفضل بها سموه مناهج واستراتيجيات وطنية تكشف أن هناك بناءً وطنياً جديداً قادماً سيتم يستكمل ما سبق من إنجازات وبناءات وطنية، ويكون خلف لما سلف ويستند على عدة معايير وأسس ترتكز على مضامين وثوابت وطنية سامية تتماشى مع الخطوط العريضة للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتصب في خانة تمكين الشباب البحريني، وجعلهم في واجهة التنمية مع التقدير الدائم لأصحاب التجربة والكفاءات والخبرات من كبار موظفي الدولة والاستفادة من خبراتهم وإسهاماتهم الوطنية، وأن سموه في بنائه الوطني القادم مهتم بإشراك مختلف الفئات العمرية والكوادر التي تعكس تعددية نسيج مجتمعنا البحريني.
سموه شدد على أن منهجية الاستثمار في المواطن من خلال التعليم والخدمات الصحية كون لنا ثروة وطنية كما شدد سموه على أن البحرين يجب أن تكون قصة نجاح في خدمة المواطن وتمكينه، وكلها رسائل وطنية بليغة المعاني يريد من خلالها إيصالها للشعب البحريني تبث الأمل والتفاؤل والإيجابية، كما كشف سموه خلال حديثه عن المواقف السياسية والخارجية التي ينتهجها وأن الدفاع عن أمن البحرين وحفظ حقوق المواطنين ومصالحهم في مقدمة أولويات العمل، وأن دعم الأشقاء في السعودية والإمارات والكويت لن ينسى وأي حل يتم التوصل إليه مع قطر يجب أن يحفظ ويحمي حقوق ومصالح الوطن والمواطنين وتلك رؤى وطنية وسياسية تكشف أن البحرين مركز إقليمي رائد في مناهج السلام والوحدة الخليجية.