«إن كانت هناك سفينة تحمل دول العالم للخروج من تحدي فيروس كورونا، فنحن في مقدمة السفينة»، كانت هذه إحدى كلمات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله عند لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية، كانت لهذه الكلمات صدى في مسمع كل فرد في المجتمع البحريني قد سمع تلك الكلمات، وبريق في عين كل من قرأها، فهذه الكلمات تعكس النهج القيادي في بناء مملكة ديمقراطية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمر الذي يجعل ليس مواطنو المملكة فخورين فقط، بل أيضاً الوافدون والأجانب فيها فخورون أيضاً لوجودهم على أرض قيادة ذات نهج حكيم وإنساني وسباق في كافة المجالات سواء في ظل الظروف العادية أو في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم نظير تفشي فيروس كورونا المستجد. فالعالم يشهد، والمنظمات الدولية، والمحافل الأممية، والمجتمع البحريني بتنوعه، على ثبات مملكة البحرين بقيادتها الحكيمة في مواجهة فيروس كورونا المستجد، فهي لم تثني ركبتيها للوراء كما يحصل في الدول العظمى، بل كانت في ثبات وقوة، وكسفينة تجاهد الرياح العاصفة، لكنها بفضل الله ثم بفضل قبطانها ستصل إلى بر الأمان.
وبفضل ذلك، فإن الإنجازات التنموية في مملكة البحرين تتوالى وتتألق بحمد الله في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة SDG’s وتطلعات رؤية البحرين 2030 حتى في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، سواء في مجال حماية حقوق المرأة والتي تشهد له إنجازات المجلس الأعلى للمرأة بفضل دعم وتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، أو في ظل المنجزات المتحققة في كافة مؤسسات المملكة والتي لم توقفها أزمة كورونا بسبب التلاهف على تمكين التقنيات القائمة على الذكاء الاصطناعي لرسم المستقبل الزاهر لمملكة البحرين، أو في ظل التضامن المجتمعي والالتفاف الشعبي نحو قيادته والذي يعكس اللحمة الوطنية والعلاقة الوثيقة بين القيادة والشعب في مواجهة كورونا يداً بيد، وحتى لا يتخلف أحد عن الركب.
وأختم، إن أعوام الذهب التي أشار إليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي البحريني مستشار الأمن الوطني ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى تمتد وتتوالي بكل فخر في ظل منجزات مملكة البحرين في إدارة الأزمات، وفي ظل النهج القيادي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن الكلمات التي تخللت حديث ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء تسقي بذور استشرافات المستقبل الذي نص عليها ميثاق العمل الوطني، فيها الكثير من الأمل، والإصرار والعزيمة، والتفاني، والإخلاص، نسأل الله أن يحفظ مملكة البحرين ويحفظ قادتها، ويعينهم على الخير دائماً وأبداً.
وبفضل ذلك، فإن الإنجازات التنموية في مملكة البحرين تتوالى وتتألق بحمد الله في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة SDG’s وتطلعات رؤية البحرين 2030 حتى في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، سواء في مجال حماية حقوق المرأة والتي تشهد له إنجازات المجلس الأعلى للمرأة بفضل دعم وتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، أو في ظل المنجزات المتحققة في كافة مؤسسات المملكة والتي لم توقفها أزمة كورونا بسبب التلاهف على تمكين التقنيات القائمة على الذكاء الاصطناعي لرسم المستقبل الزاهر لمملكة البحرين، أو في ظل التضامن المجتمعي والالتفاف الشعبي نحو قيادته والذي يعكس اللحمة الوطنية والعلاقة الوثيقة بين القيادة والشعب في مواجهة كورونا يداً بيد، وحتى لا يتخلف أحد عن الركب.
وأختم، إن أعوام الذهب التي أشار إليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي البحريني مستشار الأمن الوطني ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى تمتد وتتوالي بكل فخر في ظل منجزات مملكة البحرين في إدارة الأزمات، وفي ظل النهج القيادي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن الكلمات التي تخللت حديث ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء تسقي بذور استشرافات المستقبل الذي نص عليها ميثاق العمل الوطني، فيها الكثير من الأمل، والإصرار والعزيمة، والتفاني، والإخلاص، نسأل الله أن يحفظ مملكة البحرين ويحفظ قادتها، ويعينهم على الخير دائماً وأبداً.