التوجيهات الملكية السامية الصادرة من جلالة الملك حفظه الله ورعاه بتوفير كافة إمكانيات الدولة لفريق البحرين تعكس حرص قائدنا حفظه الله واهتمامه الدائم بدعم كافة الجهود الوطنية التي يبذلها فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأبطال الصفوف الأمامية وفريق البحرين وثقة جلالته المطلقة بهم وبكافة التحركات والإجراءات التي تساهم في التصدي لفيروس كورونا.
جلالة الملك حفظه الله ورعاه في كلمته السامية جعلتنا نلامس أكثر جوانبه الأبوية الحانية والقيادية التي ترتكز على نظرة ثاقبة للأمور وأوصل عدة رسائل بليغة المعنى أولها أن صحة المواطن والمقيم في مملكة البحرين تأتي على رأس الأولويات وهذا شيء ليس بمستغرب من جلالته وهو ما عهدناه لما يقارب السنة والنصف ومنذ بداية جائحة كورونا ومن خلال كثير من التوجيهات الصادرة والموازنات المخصصة كما أن مضامين كلمته السامية تعد بمثابة رسالة أمن واطمئنان وارتياح بأن قيادة مملكة البحرين حريصة كل الحرص على مصلحة المواطنين والمقيمين وتبذل الغالي والنفيس في سبيل تحقيق الأمن الصحي في المجتمع البحريني وبأننا في خير وسنكون بخير بإذن الله بتكاتفنا والتزامنا وتنفيذنا لتعليمات فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.
الأمن الصحي في مملكة البحرين لا يزال ولله الحمد تحت السيطرة والمنظومة الصحية لدينا لم تتهاوَ كما يحاول أعداء البحرين الإشاعة عنها ودليل ذلك أن مواعيد المراجعات الاعتيادية والدورية للمستشفيات والمراكز التي ليس لها علاقة بفيروس كورونا كما هي وتتم بل أن فترة الانتظار لا تتعدى العشر دقائق من باب تشديد الإجراءات التنظيمية وضمن خطط فريق البحرين لحماية المرضى ولم نصل ولله الحمد كذلك لمرحلة نقص الأدوية والأغذية أو ندرة العلاج أو الإشغال في المستشفيات بنسبة 100% فقيادتنا البحرينية سخرت كل الإمكانيات والموازنات لأجل كبح جماح انتشار كورونا والسيطرة عليه.
هناك من أعداء البحرين ممن وجدوا الفرصة للنيل من البحرين واقتصادها بترويج الشائعات وتهويل الأمور وتضخيم الوضع الحاصل وكأن الناس تموت في البحرين بدون علاج والوباء غزا الشوارع والمواطن والمقيم هنا يجب أن يكونا حريصين على عدم إعادة نشر الشائعات والرسائل المغرضة والسلبية التي تحاول كسر العزائم الوطنية والنيل من جهود فريق البحرين والتقليل منها وتشويه صورة الأمن الصحي في البحرين واليوم الدور عليهم يأتي بضرورة نشر الرسائل الإيجابية والتوعوية التي تدعم إجراءات فريق البحرين بالأخص الاحترازية كذلك لا يكفي الإشادة بمنجزات فريق البحرين فيما على أرض الواقع لا يوجد التزام فالأهم في هذه المرحلة الالتزام والانضباط بحيث لا تكون كمواطن أو كمقيم رقماً إضافياً جديداً في أعداد الإصابات فهي الترجمة الحقيقية لكلمة شكراً والامتنان للجهود الوطنية التي يقوم بها أبطالنا وعلينا أن نتذكر هنا مررنا بمحطات صعبة في 2011 وتجاوزناها بإرادتنا الشعبية وتلاحمنا مع قيادتنا لدوام نعمة الأمن في وطننا البحرين واليوم أيضاً نحتاج لإرادة شعبية تلتزم بالإجراءات الصادرة لتحقيق الأمن الصحي ودعم خطوات فريق البحرين.
وفي ذلك نستحضر كلمات الشكر والامتنان إلى فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الذين يقودون مشهد الأمن الصحي في مملكة البحرين ويقدمون الكثير من الخدمات والجهود الوطنية لمنع تفشي كورونا داخل المجتمع البحريني.
جلالة الملك حفظه الله ورعاه في كلمته السامية جعلتنا نلامس أكثر جوانبه الأبوية الحانية والقيادية التي ترتكز على نظرة ثاقبة للأمور وأوصل عدة رسائل بليغة المعنى أولها أن صحة المواطن والمقيم في مملكة البحرين تأتي على رأس الأولويات وهذا شيء ليس بمستغرب من جلالته وهو ما عهدناه لما يقارب السنة والنصف ومنذ بداية جائحة كورونا ومن خلال كثير من التوجيهات الصادرة والموازنات المخصصة كما أن مضامين كلمته السامية تعد بمثابة رسالة أمن واطمئنان وارتياح بأن قيادة مملكة البحرين حريصة كل الحرص على مصلحة المواطنين والمقيمين وتبذل الغالي والنفيس في سبيل تحقيق الأمن الصحي في المجتمع البحريني وبأننا في خير وسنكون بخير بإذن الله بتكاتفنا والتزامنا وتنفيذنا لتعليمات فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.
الأمن الصحي في مملكة البحرين لا يزال ولله الحمد تحت السيطرة والمنظومة الصحية لدينا لم تتهاوَ كما يحاول أعداء البحرين الإشاعة عنها ودليل ذلك أن مواعيد المراجعات الاعتيادية والدورية للمستشفيات والمراكز التي ليس لها علاقة بفيروس كورونا كما هي وتتم بل أن فترة الانتظار لا تتعدى العشر دقائق من باب تشديد الإجراءات التنظيمية وضمن خطط فريق البحرين لحماية المرضى ولم نصل ولله الحمد كذلك لمرحلة نقص الأدوية والأغذية أو ندرة العلاج أو الإشغال في المستشفيات بنسبة 100% فقيادتنا البحرينية سخرت كل الإمكانيات والموازنات لأجل كبح جماح انتشار كورونا والسيطرة عليه.
هناك من أعداء البحرين ممن وجدوا الفرصة للنيل من البحرين واقتصادها بترويج الشائعات وتهويل الأمور وتضخيم الوضع الحاصل وكأن الناس تموت في البحرين بدون علاج والوباء غزا الشوارع والمواطن والمقيم هنا يجب أن يكونا حريصين على عدم إعادة نشر الشائعات والرسائل المغرضة والسلبية التي تحاول كسر العزائم الوطنية والنيل من جهود فريق البحرين والتقليل منها وتشويه صورة الأمن الصحي في البحرين واليوم الدور عليهم يأتي بضرورة نشر الرسائل الإيجابية والتوعوية التي تدعم إجراءات فريق البحرين بالأخص الاحترازية كذلك لا يكفي الإشادة بمنجزات فريق البحرين فيما على أرض الواقع لا يوجد التزام فالأهم في هذه المرحلة الالتزام والانضباط بحيث لا تكون كمواطن أو كمقيم رقماً إضافياً جديداً في أعداد الإصابات فهي الترجمة الحقيقية لكلمة شكراً والامتنان للجهود الوطنية التي يقوم بها أبطالنا وعلينا أن نتذكر هنا مررنا بمحطات صعبة في 2011 وتجاوزناها بإرادتنا الشعبية وتلاحمنا مع قيادتنا لدوام نعمة الأمن في وطننا البحرين واليوم أيضاً نحتاج لإرادة شعبية تلتزم بالإجراءات الصادرة لتحقيق الأمن الصحي ودعم خطوات فريق البحرين.
وفي ذلك نستحضر كلمات الشكر والامتنان إلى فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الذين يقودون مشهد الأمن الصحي في مملكة البحرين ويقدمون الكثير من الخدمات والجهود الوطنية لمنع تفشي كورونا داخل المجتمع البحريني.