ستكون أنظار كل البحرينيين وبالأخص الرياضيين منهم مساء يوم غد الجمعة متنقلة بين دبي والدوحة حيث يخوض فريق النادي الأهلي مباراة الدور قبل النهائي لبطولة الأندية الخليجية الأربعين لكرة السلة، والمؤهلة لبطولة الأندية الآسيوية والتي تحتضنها دبي في ضيافة نادي شباب الأهلي والتي ستكون على الأرجح أمام نادي الكويت الكويتي، وفي المقابل يخوض منتخبنا الوطني لكرة القدم مباراة الملحق المؤهل لبطولة كأس العرب أمام نظيره الأزرق الكويتي بالدوحة.
في كلتا المناسبتين ستكون المنافسة بحرينية كويتية يسعى من خلالهما فريق النادي الأهلي بشعاره الأصفر والأسود والمنتخب الوطني بشعاره الأحمر والأبيض إلى اجتياز الامتحان بنجاح وكسب رهان التحدي وخطف بطاقة النهائي.
عمالقة الأهلي بقيادة المدرب الوطني أحمد جان سيدخلون مباراة الغد بأوراق جديدة وبطبيعة الحال ستكون مواجهتهم للمنافس الكويتي هذه المرة مختلفة عما كانت عليه مواجهة الدور التمهيدي التي خسرها الأهلي بعد وقت إضافي علماً بأن الأهلاوية يتمتعون بقسط من الراحة يفوق ما يتمتع به نظيرهم ولذلك تبدو حظوظ الأصفر كبيره لبلوغ الدور النهائي وتشريف الرياضة البحرينية عامة والسلة البحرينية على وجه الخصوص.
في الدوحة أيضاً تبدو كل المؤشرات مبشرة بالخير ولكن يظل «الميدان» هو الحد الفاصل لتحديد هوية المنتخب الذي سينال بطاقة التأهل إلى الأدوار النهائية من بطولة « فيفا – كأس العرب - لكرة القدم « التي ستستضيفها العاصمة القطرية في شهر نوفمبر القادم.
الأحمر البحريني سيكون على موعد مع تحدي جديد في مواجهة نظيره الكويتي بعد خروج المنتخبين من الصراع على بطاقات التأهل الآسيوية للمونديال القادم ومحاولة تعويض ذلك الخروج المونديالي من خلال هذا الاستحقاق العربي، لذلك يتوقع أن يكون اللقاء ذو طابع تنافسي من العيار الثقيل لن يخلو من الإثارة والمتعة الكروية وإن كنا نرى أن منتخبنا الوطني بقيادة البرتغالي «هليو سوزا» يتمتع بمزايا فنية وبدنية تمنحه الأفضلية النسبية لخطف بطاقة التأهل والانضمام إلى المجموعة «الخليجية» التي تضم منتخبات كل من قطر والعراق وعمان.
نتمنى أن ينثر كل من الأصفر الأهلاوي والأحمر البحريني الفرح في كل أرجاء المملكة مساء الغد ويضيفا نجاحات جديدة للرياضة البحرينية التي تعيش مرحلة متميزة من التألق الميداني.
في كلتا المناسبتين ستكون المنافسة بحرينية كويتية يسعى من خلالهما فريق النادي الأهلي بشعاره الأصفر والأسود والمنتخب الوطني بشعاره الأحمر والأبيض إلى اجتياز الامتحان بنجاح وكسب رهان التحدي وخطف بطاقة النهائي.
عمالقة الأهلي بقيادة المدرب الوطني أحمد جان سيدخلون مباراة الغد بأوراق جديدة وبطبيعة الحال ستكون مواجهتهم للمنافس الكويتي هذه المرة مختلفة عما كانت عليه مواجهة الدور التمهيدي التي خسرها الأهلي بعد وقت إضافي علماً بأن الأهلاوية يتمتعون بقسط من الراحة يفوق ما يتمتع به نظيرهم ولذلك تبدو حظوظ الأصفر كبيره لبلوغ الدور النهائي وتشريف الرياضة البحرينية عامة والسلة البحرينية على وجه الخصوص.
في الدوحة أيضاً تبدو كل المؤشرات مبشرة بالخير ولكن يظل «الميدان» هو الحد الفاصل لتحديد هوية المنتخب الذي سينال بطاقة التأهل إلى الأدوار النهائية من بطولة « فيفا – كأس العرب - لكرة القدم « التي ستستضيفها العاصمة القطرية في شهر نوفمبر القادم.
الأحمر البحريني سيكون على موعد مع تحدي جديد في مواجهة نظيره الكويتي بعد خروج المنتخبين من الصراع على بطاقات التأهل الآسيوية للمونديال القادم ومحاولة تعويض ذلك الخروج المونديالي من خلال هذا الاستحقاق العربي، لذلك يتوقع أن يكون اللقاء ذو طابع تنافسي من العيار الثقيل لن يخلو من الإثارة والمتعة الكروية وإن كنا نرى أن منتخبنا الوطني بقيادة البرتغالي «هليو سوزا» يتمتع بمزايا فنية وبدنية تمنحه الأفضلية النسبية لخطف بطاقة التأهل والانضمام إلى المجموعة «الخليجية» التي تضم منتخبات كل من قطر والعراق وعمان.
نتمنى أن ينثر كل من الأصفر الأهلاوي والأحمر البحريني الفرح في كل أرجاء المملكة مساء الغد ويضيفا نجاحات جديدة للرياضة البحرينية التي تعيش مرحلة متميزة من التألق الميداني.