لم يكن قرار جامعة موسكو للعلاقات الدولية بمنح جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه الدكتوراه الفخرية تقديراً لدور جلالته في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، أول تكريم يحظى به ملك الإنسانية والسلام، وبالتأكيد لن يكون الأخير.
فمسيرة جلالة الملك المفدى الحافلة، غنية بالمحطات التي تؤكد ما يوليه جلالته من أهمية وحرص لترسيخ قيم التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، وما يبذله من جهود صادقة ومخلصة لتعزيز مبادئ السلام لكافة شعوب العالم.
ومن هذا الفكر المستنير لجلالته؛ انبثقت رؤية البحرين الريادية التي لفتت انتباه العالم بأسره، وتمثلت في العديد من المبادرات الخلاقة والواقعية، مثل؛ مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين.
كما أن مبادرات جلالته عكست بكل دقة ووضوح ثقافة شعب مملكة البحرين، والممتدة إلى سنوات طويلة من القيم الإنسانية المبنية على تقبل الآخر والتعايش السلمي بين جميع المكونات، ما جعل من مملكة البحرين وشعبها النموذج الأبرز في المنطقة والعالم، بل وأصبحت السمة المميزة لأبناء البحرين أينما حلوا وارتحلوا حول العالم.
قيم وطنية نفخر ونفاخر بها العالم، كما نفاخر بمليكنا وقائدنا وربان سفينة البحرين الذي يقودها بكل عزم وثقة، حتى غدت البحرين وعلى رأسها جلالة الملك المفدى العنوان الأبرز في أكبر وسائل الإعلام العالمية، ليس فقط بما تحقق من إنجازات في كل القطاعات؛ بل أيضاً لما تميزت به من قيم وثقافة عربية أصيلة.
مكانة البحرين اليوم، برعاية جلالة الملك المفدى، لم ولن ينالها الحاقدون والطامعون، والذين فقدوا أبسط مقومات الإنسانية وانشغلوا بالمكايد والدسائس، فيما كانت مملكة البحرين تعمل على البناء وتعزيز أهم مكونات بناء الوطن، وهو الإنسان، والذي كان ولا يزال وسيبقى على رأس أولويات جلالة الملك.
* إضاءة..
للعام الرابع على التوالي، تتبوأ مملكة البحرين الفئة الأولى في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية الخاص بتصنيف الدول في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص.
إنجاز عالمي مستحق يعكس الإيمان المطلق بأهمية كفالة حقوق الإنسان من خلال تعزيز منظومة الأمن والاستقرار، وإضافة جديدة لمسيرة الإنجازات الوطنية واحترام حقوق الإنسان التي تحققت لكل من يقيم على هذه الأرض من مواطنين ومقيمين، في ظل دولة المؤسسات والقانون، التي جعل منها جلالة المفدى نموذجاً يحتذى به على مستوى العالم.
وتبقى البحرين، بقيادة جلالة الملك المفدى، مفخرة لكل أبنائها وأشقائها وأصدقائها من مختلف بقاع الأرض.
فمسيرة جلالة الملك المفدى الحافلة، غنية بالمحطات التي تؤكد ما يوليه جلالته من أهمية وحرص لترسيخ قيم التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، وما يبذله من جهود صادقة ومخلصة لتعزيز مبادئ السلام لكافة شعوب العالم.
ومن هذا الفكر المستنير لجلالته؛ انبثقت رؤية البحرين الريادية التي لفتت انتباه العالم بأسره، وتمثلت في العديد من المبادرات الخلاقة والواقعية، مثل؛ مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين.
كما أن مبادرات جلالته عكست بكل دقة ووضوح ثقافة شعب مملكة البحرين، والممتدة إلى سنوات طويلة من القيم الإنسانية المبنية على تقبل الآخر والتعايش السلمي بين جميع المكونات، ما جعل من مملكة البحرين وشعبها النموذج الأبرز في المنطقة والعالم، بل وأصبحت السمة المميزة لأبناء البحرين أينما حلوا وارتحلوا حول العالم.
قيم وطنية نفخر ونفاخر بها العالم، كما نفاخر بمليكنا وقائدنا وربان سفينة البحرين الذي يقودها بكل عزم وثقة، حتى غدت البحرين وعلى رأسها جلالة الملك المفدى العنوان الأبرز في أكبر وسائل الإعلام العالمية، ليس فقط بما تحقق من إنجازات في كل القطاعات؛ بل أيضاً لما تميزت به من قيم وثقافة عربية أصيلة.
مكانة البحرين اليوم، برعاية جلالة الملك المفدى، لم ولن ينالها الحاقدون والطامعون، والذين فقدوا أبسط مقومات الإنسانية وانشغلوا بالمكايد والدسائس، فيما كانت مملكة البحرين تعمل على البناء وتعزيز أهم مكونات بناء الوطن، وهو الإنسان، والذي كان ولا يزال وسيبقى على رأس أولويات جلالة الملك.
* إضاءة..
للعام الرابع على التوالي، تتبوأ مملكة البحرين الفئة الأولى في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية الخاص بتصنيف الدول في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص.
إنجاز عالمي مستحق يعكس الإيمان المطلق بأهمية كفالة حقوق الإنسان من خلال تعزيز منظومة الأمن والاستقرار، وإضافة جديدة لمسيرة الإنجازات الوطنية واحترام حقوق الإنسان التي تحققت لكل من يقيم على هذه الأرض من مواطنين ومقيمين، في ظل دولة المؤسسات والقانون، التي جعل منها جلالة المفدى نموذجاً يحتذى به على مستوى العالم.
وتبقى البحرين، بقيادة جلالة الملك المفدى، مفخرة لكل أبنائها وأشقائها وأصدقائها من مختلف بقاع الأرض.