إن موافقة مجلس الوزراء الموقر في جلسته الأخيرة باستحداث وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي الذي يأتي تنفيذاً للأمر السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وهو أيضاً بمثابة التقدير من جلالته للجهود الكبيرة التي يبذلها الأطباء والممرضين والطواقم الطبية وكذلك الذين استشهدوا أثناء تأدية واجباتهم الطبية خصوصاً خلال فترة جائحة فيروس كورونا الذي أثبتوا تصديهم كدروع وطنية وصفوف أمامية لازالوا يقفون بكل شجاعة وصبر واقتدار والتي كانت محل إشادة عالمية كان آخرها خلال الزيارة التي قام بها المدير العام لمنظمة الصحة العالمية والتي أشاد فيها بما قامت البحرين من إجراءات لمنع انتشار الفيروس في ظل جهود وطنية للكادر الطبي في التصدي للجائحة من أجل هذا الوطن وقيادته وشعبه.
هذه اللفتة الملكية حقيقة باستحداث هذا الوسام الذي يحمل اسم قائد فريق البحرين وملهمة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سيكون غالياً للذين سيحصلون عليه ويعلق على صدورهم لما قاموا به من إسهامات جليلة ومخلصة في أحلك الظروف مع جائحة كورونا، فالعاملين في القطاع الطبي حتماً سيشعرون بالفخر والاعتزاز بهذا التقدير الملكي الرفيع لهم الذي سيجعلهم يعملون بكل إخلاص وتفاني بل وسيضاعفون من جهودهم لمواجهة ومكافحة انتشار فيروس كورونا والتصدي له حتى القضاء عليه بإذن الله تعالى، وهذا الوسام للكوادر الوطنية بالصفوف الأمامية والجهات المساندة مستحق فهم الجنود البواسل المرابطين بزيهم الأبيض يقاتلون بكل ما يملكون في سبيل صحة وسلامة المواطنين والمقيمين وحمايتهم من هذا الفيروس.
نرفع القبعة للأطباء والممرضين العاملين في الصفوف الأمامية تقديراً لدورهم الكبير يأتي في ظل متابعة حثيثة ومتواصلة بل ودؤوبة من سمو الأمير سلمان بن حمد
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الذي يستلهم الجميع من قيادته لفريق البحرين بحب لهذا الوطن وشعبه من خلال رؤى مستنيرة في تنفيذ الخطط التي تم وضعها لمختلف مسارات التعامل مع فيروس كورونا بهدف الحد من تداعياته، فالوسام شرف كبير للكفاءات والخبرات الطبية البحرينية التي تعمل في مختلف القطاعات الصحية وهو بلاشك إلى جانب التقدير لجهودهم أيضاً للدور الحيوي الهام للقطاع الصحي في البحرين التي تعتبر من أوائل الدول في تقديم الخدمات الصحية الحديثة والمتطورة التي تعزز من صحة المواطن والمقيم.
همسة:
تكريم مستحق للكوادر الطبية التي أجزم بأن هذا الوسام الرفيع سيشحذ لديهم الهموم وروح التحدي حتى تتجاوز البحرين هذه الظروف الصحية الراهنة التي نعيشها في ظل فيروس كورونا، وسنواصل جميعاً بعزم ومسؤولية حتى نحقق الهدف المنشود وهو انتهاء هذه الجائحة بإذن الله تعالى.
هذه اللفتة الملكية حقيقة باستحداث هذا الوسام الذي يحمل اسم قائد فريق البحرين وملهمة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سيكون غالياً للذين سيحصلون عليه ويعلق على صدورهم لما قاموا به من إسهامات جليلة ومخلصة في أحلك الظروف مع جائحة كورونا، فالعاملين في القطاع الطبي حتماً سيشعرون بالفخر والاعتزاز بهذا التقدير الملكي الرفيع لهم الذي سيجعلهم يعملون بكل إخلاص وتفاني بل وسيضاعفون من جهودهم لمواجهة ومكافحة انتشار فيروس كورونا والتصدي له حتى القضاء عليه بإذن الله تعالى، وهذا الوسام للكوادر الوطنية بالصفوف الأمامية والجهات المساندة مستحق فهم الجنود البواسل المرابطين بزيهم الأبيض يقاتلون بكل ما يملكون في سبيل صحة وسلامة المواطنين والمقيمين وحمايتهم من هذا الفيروس.
نرفع القبعة للأطباء والممرضين العاملين في الصفوف الأمامية تقديراً لدورهم الكبير يأتي في ظل متابعة حثيثة ومتواصلة بل ودؤوبة من سمو الأمير سلمان بن حمد
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الذي يستلهم الجميع من قيادته لفريق البحرين بحب لهذا الوطن وشعبه من خلال رؤى مستنيرة في تنفيذ الخطط التي تم وضعها لمختلف مسارات التعامل مع فيروس كورونا بهدف الحد من تداعياته، فالوسام شرف كبير للكفاءات والخبرات الطبية البحرينية التي تعمل في مختلف القطاعات الصحية وهو بلاشك إلى جانب التقدير لجهودهم أيضاً للدور الحيوي الهام للقطاع الصحي في البحرين التي تعتبر من أوائل الدول في تقديم الخدمات الصحية الحديثة والمتطورة التي تعزز من صحة المواطن والمقيم.
همسة:
تكريم مستحق للكوادر الطبية التي أجزم بأن هذا الوسام الرفيع سيشحذ لديهم الهموم وروح التحدي حتى تتجاوز البحرين هذه الظروف الصحية الراهنة التي نعيشها في ظل فيروس كورونا، وسنواصل جميعاً بعزم ومسؤولية حتى نحقق الهدف المنشود وهو انتهاء هذه الجائحة بإذن الله تعالى.