هذه الجملة الرائعة التي تعنى الكثير للإنسانية والتي تعمل بها وتسير على نهجها مملكة البحرين مملكة العز والمحبة بقيادة سيدى صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة هو الأب الحنون على أبناء شعبه ربي يحفظه من كل سوء.
وكذلك سيدى صاحب السمو الأمير الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه حيث إن القيادة تعبر عن الإنجازات والتلاحم بينها وبين الشعب لمملكتنا الحبيبة نحن أبناء هذا الوطن والمقيمين بمختلف الديانات والمذاهب كأسرة واحدة على هذه الأرض الطيبة وهذه العشرة تعلمناها من قيادتنا الرشيدة وشعارنا هو التعايش والتسامح تحت راية السلام والمحبة هذه مملكة البحرين ولها تاريخ يشهد لها العالم وأما من ناحية الدول المتقدمة ماذا فعلت بها الجائحة التي عصفت بكل قواعد تلك الدول ومزقتها ولعب بها الجوع والتشرد ونقص في كل شيء اللهم لا شماتة ولكن نحمد الله جل وعلا على ما وصلنا إليه من خدمات طبية رائعة وجهود مضنية للفريق الطبي من الألف إلى الياء هذه الرعاية الصحية كانت في مقدمة اهتمام جلالة الملك بأبنائه وهناك أيضا دور جبار بذلته وزارة الداخلية بالتنسيق مع الجهات الأخرى في احتواء والحد من انتشار الجائحة وكان رجال الأمن (الشرطة المجتمعية) قد بذ لوا جهدا كبيرا بتوجيه من معالي الفريق ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية.
بتكثيف الدوريات المستمرة وضبط المخالفين والخارجين عن القانون الصحي من خلال الحث على ارتداء الكمامات الواقية وتنظيم التباعد وعدم التجمع وكانت الرقابة دقيقة جدا والهدف هو الحفاظ على أرواح البشر وهنا أقصد النهج والنظرة الثاقبة للقيادة الرشيدة والحكمة التي تقوم بها أجهزة الأمن حيث إن الوزارة أعدت كادرا أمنيا كبيرا من جهاز شرطتنا الرائدة في مجال الشرطي المتقدم، وهذا يدل على جاهزية الأمن في الظروف الصعبة للحفاظ على أرواح أهل هذا الوطن الغالي ولو اقتربنا بالميكروسكوب ودخلنا إلى أغوار جهاز شرطتنا المحترمة سنعلم أن خلف هذا الجهاز رجلا يتسم بكل معاني الحكمة والثقافة الأمنية المتقدمة فمعالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة هو المحرك والدينامو القوي الذي لا يكل ولا يمل وله نظرة ثاقبة وأسلوب راق حيث إنه يعد رجال الأمن أبناءه وأبناء هذا الوطن ويعتبر أنهم في سفينة تحمل رجالا شجعانا ولهم عزيمة في الدفاع عن هذا الوطن الغالي حيث إن هذه السفينة لها قائد ذو شجاعة وحنكة وله نظرة أمنية بعيدة تجعل الأجهزة المختصة لها جاهزية سريعة لاكتشاف الجرائم قبل وقوعها ووزارته تقوم على إنفاذ القانون وتقوم أيضا في المقام الأول على السلامة العامة للمواطنين والمقيمين. نحن ننام قريري العين ورجال الأمن يقظون لكل طارئ لهم تضحيات بشجاعتهم لا يهابون الموت لأن إحساسهم بالوطنية وإيمانهم فداء للوطن هذا ما تعلموه في تأدية الواجب المناط لهم ونحن فخورون بسعادة الوزير أنه حقا رجل يعرف كيف ومتى وأين يذهب وهنا تكتمل الحنكة بخبرته كرجل المواقف ولو أردنا أن نعدد الخدمات الشرطية في مملكتنا الحبيبة فهي لا تعد ولا تحصى وكلها أعباء ثقيلة تقع على عاتق تلك المؤسسة الأمنية ونحن اليوم نتحدث عن حدود هذه الأرض. هو أنه لا يدخل أو يخرج شيء إلا تحت أعين رجالنا البواسل وهذا العمل ليس بالسهل فلولا القبضة الحكيمة لدخلت إلى البلاد جميع المخاطر والفضل يرجع إلى الله عزوجل ومن ثم إلى القائد الفريق الركن وزير الداخلية حفظه الله من كل سوء إضافة إلى ذلك انظر إلى استخدام رجال الأمن لأحدث التقنيات المتقدمة التي وصلت إليها شرطتنا من علم ومعرفة والدراسات الميدانية بدقة وإرسال البعثات للتعرف على أحدث ما وصل إليه العلم في مجال الأمن بالنسبة إلى الحد من الجريمة ونحن كشعب البحرين علينا التكاتف مع أجهزة الأمن بروح وطنية ونحن واثقون من أن هناك مواطنين مخلصين لوطنهم مستعدين للتضحية لأجل هذا
الوطن ومع بعضنا تتحقق الغاية المنشودة.
سيدي قبل أن أختم هذه الرسالة نيابة عن شعب البحرين وعن رجال الأمن أهديك قصيدة نابعة من إحساس مواطن غيور على بلده وإحساسه لكم بكل ما تحمل فيه من مشاعر وحب إلى الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حفظك الله ورعاك.
قف عند صرح المجد والشانى ...... ودرة البحرين للقاص والداني
يناندع ناسنا نم يتبورعلا رخف ..... يديسل ًلالاجإ كفرط ضغو
الشيخ راشد بن عبد الله يناث نم هل سيل دوجلاب ....... ةفيلخ لّا
لك كل الحب والولاء يا صمام الأمان ..... لبلدي سلمت وسلم فكرك المنير للأمن
جعلت البحرين واحة من الأمن ....... والأماني حفظك الله بحاص اي انل ًارخد
الطيب والنخوة ورثتها من نسل ........ الأجواد والطيبين اللي لهم بين
العرب عالي الشانى مملكة الطيب من قديم الزمان يشهد لها التاريخ
وأختم كلامي بدعائى لك بأن يحفظك ربي بعنايته وبعينه التي لا تغفل ولا تنام.
وكذلك سيدى صاحب السمو الأمير الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه حيث إن القيادة تعبر عن الإنجازات والتلاحم بينها وبين الشعب لمملكتنا الحبيبة نحن أبناء هذا الوطن والمقيمين بمختلف الديانات والمذاهب كأسرة واحدة على هذه الأرض الطيبة وهذه العشرة تعلمناها من قيادتنا الرشيدة وشعارنا هو التعايش والتسامح تحت راية السلام والمحبة هذه مملكة البحرين ولها تاريخ يشهد لها العالم وأما من ناحية الدول المتقدمة ماذا فعلت بها الجائحة التي عصفت بكل قواعد تلك الدول ومزقتها ولعب بها الجوع والتشرد ونقص في كل شيء اللهم لا شماتة ولكن نحمد الله جل وعلا على ما وصلنا إليه من خدمات طبية رائعة وجهود مضنية للفريق الطبي من الألف إلى الياء هذه الرعاية الصحية كانت في مقدمة اهتمام جلالة الملك بأبنائه وهناك أيضا دور جبار بذلته وزارة الداخلية بالتنسيق مع الجهات الأخرى في احتواء والحد من انتشار الجائحة وكان رجال الأمن (الشرطة المجتمعية) قد بذ لوا جهدا كبيرا بتوجيه من معالي الفريق ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية.
بتكثيف الدوريات المستمرة وضبط المخالفين والخارجين عن القانون الصحي من خلال الحث على ارتداء الكمامات الواقية وتنظيم التباعد وعدم التجمع وكانت الرقابة دقيقة جدا والهدف هو الحفاظ على أرواح البشر وهنا أقصد النهج والنظرة الثاقبة للقيادة الرشيدة والحكمة التي تقوم بها أجهزة الأمن حيث إن الوزارة أعدت كادرا أمنيا كبيرا من جهاز شرطتنا الرائدة في مجال الشرطي المتقدم، وهذا يدل على جاهزية الأمن في الظروف الصعبة للحفاظ على أرواح أهل هذا الوطن الغالي ولو اقتربنا بالميكروسكوب ودخلنا إلى أغوار جهاز شرطتنا المحترمة سنعلم أن خلف هذا الجهاز رجلا يتسم بكل معاني الحكمة والثقافة الأمنية المتقدمة فمعالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة هو المحرك والدينامو القوي الذي لا يكل ولا يمل وله نظرة ثاقبة وأسلوب راق حيث إنه يعد رجال الأمن أبناءه وأبناء هذا الوطن ويعتبر أنهم في سفينة تحمل رجالا شجعانا ولهم عزيمة في الدفاع عن هذا الوطن الغالي حيث إن هذه السفينة لها قائد ذو شجاعة وحنكة وله نظرة أمنية بعيدة تجعل الأجهزة المختصة لها جاهزية سريعة لاكتشاف الجرائم قبل وقوعها ووزارته تقوم على إنفاذ القانون وتقوم أيضا في المقام الأول على السلامة العامة للمواطنين والمقيمين. نحن ننام قريري العين ورجال الأمن يقظون لكل طارئ لهم تضحيات بشجاعتهم لا يهابون الموت لأن إحساسهم بالوطنية وإيمانهم فداء للوطن هذا ما تعلموه في تأدية الواجب المناط لهم ونحن فخورون بسعادة الوزير أنه حقا رجل يعرف كيف ومتى وأين يذهب وهنا تكتمل الحنكة بخبرته كرجل المواقف ولو أردنا أن نعدد الخدمات الشرطية في مملكتنا الحبيبة فهي لا تعد ولا تحصى وكلها أعباء ثقيلة تقع على عاتق تلك المؤسسة الأمنية ونحن اليوم نتحدث عن حدود هذه الأرض. هو أنه لا يدخل أو يخرج شيء إلا تحت أعين رجالنا البواسل وهذا العمل ليس بالسهل فلولا القبضة الحكيمة لدخلت إلى البلاد جميع المخاطر والفضل يرجع إلى الله عزوجل ومن ثم إلى القائد الفريق الركن وزير الداخلية حفظه الله من كل سوء إضافة إلى ذلك انظر إلى استخدام رجال الأمن لأحدث التقنيات المتقدمة التي وصلت إليها شرطتنا من علم ومعرفة والدراسات الميدانية بدقة وإرسال البعثات للتعرف على أحدث ما وصل إليه العلم في مجال الأمن بالنسبة إلى الحد من الجريمة ونحن كشعب البحرين علينا التكاتف مع أجهزة الأمن بروح وطنية ونحن واثقون من أن هناك مواطنين مخلصين لوطنهم مستعدين للتضحية لأجل هذا
الوطن ومع بعضنا تتحقق الغاية المنشودة.
سيدي قبل أن أختم هذه الرسالة نيابة عن شعب البحرين وعن رجال الأمن أهديك قصيدة نابعة من إحساس مواطن غيور على بلده وإحساسه لكم بكل ما تحمل فيه من مشاعر وحب إلى الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حفظك الله ورعاك.
قف عند صرح المجد والشانى ...... ودرة البحرين للقاص والداني
يناندع ناسنا نم يتبورعلا رخف ..... يديسل ًلالاجإ كفرط ضغو
الشيخ راشد بن عبد الله يناث نم هل سيل دوجلاب ....... ةفيلخ لّا
لك كل الحب والولاء يا صمام الأمان ..... لبلدي سلمت وسلم فكرك المنير للأمن
جعلت البحرين واحة من الأمن ....... والأماني حفظك الله بحاص اي انل ًارخد
الطيب والنخوة ورثتها من نسل ........ الأجواد والطيبين اللي لهم بين
العرب عالي الشانى مملكة الطيب من قديم الزمان يشهد لها التاريخ
وأختم كلامي بدعائى لك بأن يحفظك ربي بعنايته وبعينه التي لا تغفل ولا تنام.