هناك العديد من اللفتات الجميلة التي تصنع فارقاً جميلاً في أيام حياتنا، وتملأها فرحاً وسعادة وامتناناً لجميع جوانب الحياة. هذه اللفتات قلما يلتفت إليها البعض، معتقداً أنها مجرد هوامش حياتية لا تأثير لها. وفي المقابل تجد أثرها اللافت في بعض النفوس التي تعشق أن تحتفظ بها بين ثنايا ذكرياتها الحياتية. هنا تكمن أهمية اللفتة الإنسانية عندما نقرأ جيداً مشاعر وأحاسيس كل من نتعامل معهم، وبخاصة مع من نحب في محيط الحياة. أحضر ورقة وقلماً واستذكر كل اللفتات الحياتية التي ترى أنها مهمة في أيام حياتك.. على الأقل تعطيك الامتنان النفسي لذاتك قبل الآخرين.
جهز لاختيار أجمل الكلمات لرسالة نصية تكتبها من القلب في ذكرى عزيزة ستمر على قلب من تحب. اكتبها بأحاسيسك وأرسلها في وقت المناسبة.
اطرق قلب من تحب بين الحين والآخر، ولا تنتظر أن يحين وقت بعض المناسبات العالمية المصطنعة، فإن المحبة لا ترسم في أوقات محددة في الحياة. بل هي تجديد مستمر في جميع الأيام. جرب أن ترسل هدية بسيطة مقرونة بكلمات المحبة والسعادة.
اكتب في سطور مذكراتك بعض الأسماء التي ترغب في التواصل معها، لتبلغها امتنانك بمحبتها والقرب من أحاسيسها. حينها ستشعر بدفء المشاعر والفرح النفسي الغامر.
اكتب في قائمتك بعض المزعجات الحياتية اليومية التي تمر بك في أيام الحياة، والتي قد تغير أحياناً من مزاجك وتعد من مضيعات أوقاتك التي يفترض أن تقضيها في إنجازات الحياة. على الفور نفذ ما كتبته وابدأ في غلق صفحاتها والحد من تأثيراتها النفسية عليك، مع رفع رايات (التسامح والتغافل). حينها ستجد نفسك تطير فرحاً وأنساً بأيام أجمل تقدم الخير للإنسانية جمعاء بلا منغصات.
أعجبتني تلك اللفتة الجميلة من قلب محب لمفهوم جميل قلما ننتبه له في أيامنا المعدودة. مفهوم «مت فارغاً» بأنك تحرص على تفريغ كل ما في نفسك من خير وإنجاز، بلا تسويف في تحقيق الأهداف وتنفيذ المشروعات، ولا كتم لما في داخلك من خير، قبل أن تموت تلك الإثراءات في قلبك وتقبع في مقابر النسيان. فالحياة لا تمهلك الكثير.. لا تمهلك أن تنفذ الأفكار المؤجلة أو مكامن السعادة التي ترجوها. لذا فحقق في هذه اللحظات كل فرح وسعادة مع من تحب، وحقق الآمال وانشر الخير كما تراه ذاتك لا يراه غيرك، حتى تقابل المولى الكريم بإنجاز إيماني ترتقي من خلاله في أعلى عليين. كما كتبها أحدهم على حائط مكتبه قائلاً: «أريد أن أعرف أنني إذا أويت إلى فراشي اليوم ولم أستيقظ غداً، فسأكون قد أفرغت ما في جعبتي من أي إبداع عالق في داخلي».
ومضة أمل
عش الفرح والسعادة واستنشق عبير الخير وكن قريباً ممن يكن لك الحب الحقيقي الصادق.. واحذر أن تجرح ولو بجزء صغير من مشاعرهم. فهم كنز لا يقدر بثمن.
جهز لاختيار أجمل الكلمات لرسالة نصية تكتبها من القلب في ذكرى عزيزة ستمر على قلب من تحب. اكتبها بأحاسيسك وأرسلها في وقت المناسبة.
اطرق قلب من تحب بين الحين والآخر، ولا تنتظر أن يحين وقت بعض المناسبات العالمية المصطنعة، فإن المحبة لا ترسم في أوقات محددة في الحياة. بل هي تجديد مستمر في جميع الأيام. جرب أن ترسل هدية بسيطة مقرونة بكلمات المحبة والسعادة.
اكتب في سطور مذكراتك بعض الأسماء التي ترغب في التواصل معها، لتبلغها امتنانك بمحبتها والقرب من أحاسيسها. حينها ستشعر بدفء المشاعر والفرح النفسي الغامر.
اكتب في قائمتك بعض المزعجات الحياتية اليومية التي تمر بك في أيام الحياة، والتي قد تغير أحياناً من مزاجك وتعد من مضيعات أوقاتك التي يفترض أن تقضيها في إنجازات الحياة. على الفور نفذ ما كتبته وابدأ في غلق صفحاتها والحد من تأثيراتها النفسية عليك، مع رفع رايات (التسامح والتغافل). حينها ستجد نفسك تطير فرحاً وأنساً بأيام أجمل تقدم الخير للإنسانية جمعاء بلا منغصات.
أعجبتني تلك اللفتة الجميلة من قلب محب لمفهوم جميل قلما ننتبه له في أيامنا المعدودة. مفهوم «مت فارغاً» بأنك تحرص على تفريغ كل ما في نفسك من خير وإنجاز، بلا تسويف في تحقيق الأهداف وتنفيذ المشروعات، ولا كتم لما في داخلك من خير، قبل أن تموت تلك الإثراءات في قلبك وتقبع في مقابر النسيان. فالحياة لا تمهلك الكثير.. لا تمهلك أن تنفذ الأفكار المؤجلة أو مكامن السعادة التي ترجوها. لذا فحقق في هذه اللحظات كل فرح وسعادة مع من تحب، وحقق الآمال وانشر الخير كما تراه ذاتك لا يراه غيرك، حتى تقابل المولى الكريم بإنجاز إيماني ترتقي من خلاله في أعلى عليين. كما كتبها أحدهم على حائط مكتبه قائلاً: «أريد أن أعرف أنني إذا أويت إلى فراشي اليوم ولم أستيقظ غداً، فسأكون قد أفرغت ما في جعبتي من أي إبداع عالق في داخلي».
ومضة أمل
عش الفرح والسعادة واستنشق عبير الخير وكن قريباً ممن يكن لك الحب الحقيقي الصادق.. واحذر أن تجرح ولو بجزء صغير من مشاعرهم. فهم كنز لا يقدر بثمن.