أيام مفرحة وأعياد جميلة تمر على البحرين وأهمها الاحتفال بإحياء ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله مقاليد الحكم ليقود المملكة إلى عهد زاهر يتسم بالإنجازات العظيمة، حيث كثرت احتفالاته وأعياده وأصبحت البحرين القدوة الذي تتطلع لها الدول.
البحرين حققت الإنجاز والإعجاز في عهد جلالة الملك، وأصبحت النموذج الذي يطمح له الجميع في كافة المجالات، فها هي البحرين تحقق إنجازاً طبياً يثبت ريادتها على مستوى العالم كالدولة الأولى في التعافي من «كورونا»، وتصبح نموذجاً يجب الاقتداء به، وسجل الفريق الوطني الطبي اسمه بحروف من نور في تاريخ البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، فكانت الأعياد تمر بسلام وابتسامات لم تفارقنا بعد أن مررنا بفترات عصيبة ولكن بالحكمة والإرادة الحقة كان الإنجاز والتفوق للفريق الوطني الطبي بمشاركة المجتمع الواعي.
وقد حققت البحرين خطوات رائدة في تمكين المرأة وجعلت لها عيداً لكي تحتفل بها وبإنجازاتها، فحققت البحرين الريادة وأصبحت نموذجاً في تمكين المرأة، والحفاظ على حقها من خلال تكافؤ الفرص بينها وبين شريكها في دفة الحياة، ولكي تحظى وتساهم بدورها في تحقيق التنمية المستدامة من أجل النهوض بمملكة البحرين.
وقبل أيام كان عيداً آخر بتوجيه بوصلة العالم إلى البحرين كنموذج رائد للتعايش السلمي، وفرصة عظيمة للجميع من أجل الاقتداء بها، وقد تفوقت البحرين من خلال رعايتها وكفالتها لمؤتمر التعليم يعزز التعايش السلمي تحت شعار «الجهل عدو السلام» واعتماد إعلان البحرين كمستند عالمي ومرجع للتعايش السلمي، وقبلها كرسي جلالة الملك حمد في جامعة سابينزا بإيطاليا، لكي يساهم في نشر التسامح ودعم فرص التعايش السلمي بين جميع الأديان والحضارات. وفي الرابع عشر كان الاحتفال بعيد الشرطة البحرينية، الذي حرص جلالة الملك، وجمع أهل البحرين على شكرها تقديراً لدورها الرائد بقيادة معالي وزير الداخلية، الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة التي أصبحت نموذجاً في تطوير منظومة العدالة الجنائية من خلال سلسلة من الخطوات الرائدة سواء في إنشاء السجون المفتوحة أو العقوبة البديلة التي ساهمت في إنقاذ حياة العديد من الذين جانبهم الصواب وأصبح لديهم الفرصة لتقويم طريقهم، فالبحرين ومن خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية وعلى رأسها الشرطة تؤمن بأن العقوبة ليست تنكيلاً وعقاباً بل فرصة لتصحيح المسار والعودة إلى الطريق السليم.
أياماً وأعياد تمر بنا يوماً بعد يوم لكي نشعر بالفرح والاطمئنان في ظل العهد الزاهر والقيادة الرشيدة التي لم تدخر جهداً في جعل الحياة أفضل من ذي قبل، ويوماً بعد يوم تتحقق الإنجازات من خلال توجيهات قيادة البحرين الرشيدة.
كل عام وجلالة الملك بخير.. كل عام وولي العهد رئيس الوزراء بخير.. كل عام وقيادة البحرين وأهلها الذين عشت بينهم أكثر من عشرين عاماً وهم بخير.
البحرين حققت الإنجاز والإعجاز في عهد جلالة الملك، وأصبحت النموذج الذي يطمح له الجميع في كافة المجالات، فها هي البحرين تحقق إنجازاً طبياً يثبت ريادتها على مستوى العالم كالدولة الأولى في التعافي من «كورونا»، وتصبح نموذجاً يجب الاقتداء به، وسجل الفريق الوطني الطبي اسمه بحروف من نور في تاريخ البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، فكانت الأعياد تمر بسلام وابتسامات لم تفارقنا بعد أن مررنا بفترات عصيبة ولكن بالحكمة والإرادة الحقة كان الإنجاز والتفوق للفريق الوطني الطبي بمشاركة المجتمع الواعي.
وقد حققت البحرين خطوات رائدة في تمكين المرأة وجعلت لها عيداً لكي تحتفل بها وبإنجازاتها، فحققت البحرين الريادة وأصبحت نموذجاً في تمكين المرأة، والحفاظ على حقها من خلال تكافؤ الفرص بينها وبين شريكها في دفة الحياة، ولكي تحظى وتساهم بدورها في تحقيق التنمية المستدامة من أجل النهوض بمملكة البحرين.
وقبل أيام كان عيداً آخر بتوجيه بوصلة العالم إلى البحرين كنموذج رائد للتعايش السلمي، وفرصة عظيمة للجميع من أجل الاقتداء بها، وقد تفوقت البحرين من خلال رعايتها وكفالتها لمؤتمر التعليم يعزز التعايش السلمي تحت شعار «الجهل عدو السلام» واعتماد إعلان البحرين كمستند عالمي ومرجع للتعايش السلمي، وقبلها كرسي جلالة الملك حمد في جامعة سابينزا بإيطاليا، لكي يساهم في نشر التسامح ودعم فرص التعايش السلمي بين جميع الأديان والحضارات. وفي الرابع عشر كان الاحتفال بعيد الشرطة البحرينية، الذي حرص جلالة الملك، وجمع أهل البحرين على شكرها تقديراً لدورها الرائد بقيادة معالي وزير الداخلية، الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة التي أصبحت نموذجاً في تطوير منظومة العدالة الجنائية من خلال سلسلة من الخطوات الرائدة سواء في إنشاء السجون المفتوحة أو العقوبة البديلة التي ساهمت في إنقاذ حياة العديد من الذين جانبهم الصواب وأصبح لديهم الفرصة لتقويم طريقهم، فالبحرين ومن خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية وعلى رأسها الشرطة تؤمن بأن العقوبة ليست تنكيلاً وعقاباً بل فرصة لتصحيح المسار والعودة إلى الطريق السليم.
أياماً وأعياد تمر بنا يوماً بعد يوم لكي نشعر بالفرح والاطمئنان في ظل العهد الزاهر والقيادة الرشيدة التي لم تدخر جهداً في جعل الحياة أفضل من ذي قبل، ويوماً بعد يوم تتحقق الإنجازات من خلال توجيهات قيادة البحرين الرشيدة.
كل عام وجلالة الملك بخير.. كل عام وولي العهد رئيس الوزراء بخير.. كل عام وقيادة البحرين وأهلها الذين عشت بينهم أكثر من عشرين عاماً وهم بخير.