هناك فرق كبير وبون شاسع بين أن تؤدي عمل لمجرد تأديته أو أن تؤدي ذلك العمل بإتقان وتميز مشهود، وهذا هو عنوان المرحلة التي شهدت وبدأت بالثقة الملكية السامية بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيساً لمجلس الوزراء، لنبدأ بعمل جاد وميداني وفق خطط مدروسة وهادفة ونتائج ملموسة قصيرة وبعيدة المدى تصب في صالح الوطن والمواطنين وتعكس مكانة المملكة وتقدمها على الصعيد الدولي.
وهذا ما حققته وزارة شؤون الإعلام سواء خلال الجائحة أو خلال الأعياد الوطنية المجيدة، حيث كانت الاستعدادات على مستوى الحدث، وكان التحضير يشمل كافة الجوانب والمناحي التي حققت من خلالها المملكة قفزات نوعية على الأصعدة الاقتصادية والصحية والأمنية والاجتماعية أيضاً.
فعلى الصعيد الإعلامي ومن خلال مركز الأخبار الذي زاد تألقاً وبريقاً عبر بثه نشرات إخبارية شهدت العديد من التقارير المصورة واستضاف نخبة من المختصين والمتخصصين من البحرين وخارجها، وعمد على استطلاع ردود فعل المواطنين ونقل تهانيهم والتعبير عن فرحتهم بالأيام الوطنية والأعراس المجيدة، وكذلك قناة البحرين الرياضية التي نقلت ورصدت كافة النجاحات الرياضية وأبطال الوطن في مختلف الألعاب، وشاشة تلفزيون البحرين الذي كان على مستوى الحدث، وقدم مواد دسمة في تلك المجالات من خلال البرامج التلفزيونية والاستضافات المتخصصة والمعلومات الدقيقة والتي تعزز من المفاهيم الوطنية الحقة، وكذلك كانت الإذاعة وأيضاً وكالة أنباء البحرين. ولم تكتفِ وزارة الإعلام بذلك التميز ولم تقف عنده، بل واصلت تألقها عبر مشروع عملاق يشكل وجهة ثقافية وإعلامية وفنية ويضع المملكة على خارطة الإنتاج الفني، وهنا أتحدث عن القرية التراثية التي تلألأت في العديد من الأعمال الفنية الخليجية وازدانت في شهر ديسمبر بالأعياد الوطنية، وكانت وجهة من الوجهات الرئيسة للمواطنين والمقيمين في هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع.
كلمة حق أخطها هنا وإن كانت الشهادة مجروحه إلا أنها يجب أن تقال وتكتب في حق هؤلاء الجنود المجهولين، فالإعلام الرسمي استحق وسام التميز والعطاء وعمل في كل الجبهات بلا كلل أو ملل، وكان مثالا يحتذى به في التميز والإبداع المقرونين بالإخلاص والعطاء.
{{ article.visit_count }}
وهذا ما حققته وزارة شؤون الإعلام سواء خلال الجائحة أو خلال الأعياد الوطنية المجيدة، حيث كانت الاستعدادات على مستوى الحدث، وكان التحضير يشمل كافة الجوانب والمناحي التي حققت من خلالها المملكة قفزات نوعية على الأصعدة الاقتصادية والصحية والأمنية والاجتماعية أيضاً.
فعلى الصعيد الإعلامي ومن خلال مركز الأخبار الذي زاد تألقاً وبريقاً عبر بثه نشرات إخبارية شهدت العديد من التقارير المصورة واستضاف نخبة من المختصين والمتخصصين من البحرين وخارجها، وعمد على استطلاع ردود فعل المواطنين ونقل تهانيهم والتعبير عن فرحتهم بالأيام الوطنية والأعراس المجيدة، وكذلك قناة البحرين الرياضية التي نقلت ورصدت كافة النجاحات الرياضية وأبطال الوطن في مختلف الألعاب، وشاشة تلفزيون البحرين الذي كان على مستوى الحدث، وقدم مواد دسمة في تلك المجالات من خلال البرامج التلفزيونية والاستضافات المتخصصة والمعلومات الدقيقة والتي تعزز من المفاهيم الوطنية الحقة، وكذلك كانت الإذاعة وأيضاً وكالة أنباء البحرين. ولم تكتفِ وزارة الإعلام بذلك التميز ولم تقف عنده، بل واصلت تألقها عبر مشروع عملاق يشكل وجهة ثقافية وإعلامية وفنية ويضع المملكة على خارطة الإنتاج الفني، وهنا أتحدث عن القرية التراثية التي تلألأت في العديد من الأعمال الفنية الخليجية وازدانت في شهر ديسمبر بالأعياد الوطنية، وكانت وجهة من الوجهات الرئيسة للمواطنين والمقيمين في هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع.
كلمة حق أخطها هنا وإن كانت الشهادة مجروحه إلا أنها يجب أن تقال وتكتب في حق هؤلاء الجنود المجهولين، فالإعلام الرسمي استحق وسام التميز والعطاء وعمل في كل الجبهات بلا كلل أو ملل، وكان مثالا يحتذى به في التميز والإبداع المقرونين بالإخلاص والعطاء.