إن البحرين تعيش عهداً زاهراً، وإنجازات فارقة تؤكد على الرؤية المستنيرة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد، حفظه الله ورعاه، ومنذ بداية حكمه سخر جلالته أدوات المملكة وعلى رأسها العلم لكي تصل البحرين لهذا التطور العظيم، التي جاءت ثماره مبهرة نتاج جهود عظيمة لربان قدير.
إن الاستثمار في العلم والتعاون المثمر الوثيق مع دولة الإمارات العربية الشقيقة، أثمر عن انطلاق القمر الصناعي البحريني الإماراتي «ضوء 1»، فأثبتت البلدين عن قدرتهما وتعاونهما من أجل تأكيد الأخوة والمصير الواحد وتعزيز هذا المصير بالمضي قدماً نحو استثمار العلوم الحديثة والتقنيات المتقدمة من أجل تحقيق الرخاء للشعبين، وتأكيداً على قدرات أبناء البلدين ونجاح الاستثمار في العلم، وإنشاء فروع لعلوم الفضاء في الجامعات البحرينية والإماراتية والعربية يؤكد على الاهتمام بعلوم الفضاء، والرغبة في مواكبة التقدم العلمي.
الشعور بالفخر والثناء ونحن نرى إطلاق القمر الصناعي «ضوء 1» يشق عنان السماء، والفخر يتعاظم عندما نعلم أن 9 مهندسين من البحرين شاركوا في مشروع «ضوء 1» ليؤكدوا على قدرة أبناء البحرين في تحقيق الريادة لوطنهم.
إن التعاون المثمر بين وكالة الإمارات للفضاء والهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في البحرين وجامعتي خليفة بأبوظبي ونيويورك بأبو ظبي في تصميم وإطلاق القمر الصناعي يؤكد على أن الاستثمار في العلوم هو المستقبل، وأن الجامعات لها دور كبير في البحث العلمي وتطوير القدرات بالتعاون مع الهيئات العلمية من أجل مشاريع قومية تسهم في إثراء وطننا بما يسهم في الرفاهية وتحقيق التنمية المستدامة للشعبين الشقيقين.
البداية جاءت مع «ضوء1» لدراسة أشعة جاما الناتجة من العواصف الرعدية وآثارها على الإنسان والبقية ستأتي بمشاريع أخرى من أجل تحقيق الاستغلال السلمي للفضاء من أجل خدمة البشرية خصوصاً مع التقلبات المناخية التي أثرت على العالم وأصبحت تهدد حياتنا.
إن الانطلاق من حيث انتهى الآخرين هو غاية المملكة من أجل مواكبة الدول المتقدمة بالاستثمار في العلم، وما كان لمشروع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، بابتعاث طلاب البحرين لينهلوا العلم من جميع أنحاء العالم ليعودوا به إلى أرض الوطن، وبناء الجامعات وافتتاح أقسام العلوم الحديثة والاهتمام بالبحث العلمي إلا سبيلاً لرفعة شأن البحرين وعلو رايتها بين الأمم.
إن شعبي البحرين والإمارات يشعرون بالامتنان للقيادة الحكيمة في البلدين العظيمين ولكل من ساهم في هذا المشروع العملاق، وتأكيداً على التعاون المثمر بين الشعبين الشقيقين والدول المتقدمة لإثراء وطننا الغالي بالعلم وتحقيق الرفعة والحياة الكريمة لمن يعيشون في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
إن الاستثمار في العلم والتعاون المثمر الوثيق مع دولة الإمارات العربية الشقيقة، أثمر عن انطلاق القمر الصناعي البحريني الإماراتي «ضوء 1»، فأثبتت البلدين عن قدرتهما وتعاونهما من أجل تأكيد الأخوة والمصير الواحد وتعزيز هذا المصير بالمضي قدماً نحو استثمار العلوم الحديثة والتقنيات المتقدمة من أجل تحقيق الرخاء للشعبين، وتأكيداً على قدرات أبناء البلدين ونجاح الاستثمار في العلم، وإنشاء فروع لعلوم الفضاء في الجامعات البحرينية والإماراتية والعربية يؤكد على الاهتمام بعلوم الفضاء، والرغبة في مواكبة التقدم العلمي.
الشعور بالفخر والثناء ونحن نرى إطلاق القمر الصناعي «ضوء 1» يشق عنان السماء، والفخر يتعاظم عندما نعلم أن 9 مهندسين من البحرين شاركوا في مشروع «ضوء 1» ليؤكدوا على قدرة أبناء البحرين في تحقيق الريادة لوطنهم.
إن التعاون المثمر بين وكالة الإمارات للفضاء والهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في البحرين وجامعتي خليفة بأبوظبي ونيويورك بأبو ظبي في تصميم وإطلاق القمر الصناعي يؤكد على أن الاستثمار في العلوم هو المستقبل، وأن الجامعات لها دور كبير في البحث العلمي وتطوير القدرات بالتعاون مع الهيئات العلمية من أجل مشاريع قومية تسهم في إثراء وطننا بما يسهم في الرفاهية وتحقيق التنمية المستدامة للشعبين الشقيقين.
البداية جاءت مع «ضوء1» لدراسة أشعة جاما الناتجة من العواصف الرعدية وآثارها على الإنسان والبقية ستأتي بمشاريع أخرى من أجل تحقيق الاستغلال السلمي للفضاء من أجل خدمة البشرية خصوصاً مع التقلبات المناخية التي أثرت على العالم وأصبحت تهدد حياتنا.
إن الانطلاق من حيث انتهى الآخرين هو غاية المملكة من أجل مواكبة الدول المتقدمة بالاستثمار في العلم، وما كان لمشروع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، بابتعاث طلاب البحرين لينهلوا العلم من جميع أنحاء العالم ليعودوا به إلى أرض الوطن، وبناء الجامعات وافتتاح أقسام العلوم الحديثة والاهتمام بالبحث العلمي إلا سبيلاً لرفعة شأن البحرين وعلو رايتها بين الأمم.
إن شعبي البحرين والإمارات يشعرون بالامتنان للقيادة الحكيمة في البلدين العظيمين ولكل من ساهم في هذا المشروع العملاق، وتأكيداً على التعاون المثمر بين الشعبين الشقيقين والدول المتقدمة لإثراء وطننا الغالي بالعلم وتحقيق الرفعة والحياة الكريمة لمن يعيشون في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.