تحتفل مملكة البحرين يوم الثامن والعشرين من يناير 2022 بعيد ميلاد قائد الوطن وراعي المسيرة والتطوير والازدهار سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في أجواء غير مسبوقة من التميز والتطور في مختلف مجالات الحياة بفضل توجيهات ورؤى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
ويدعو المواطنون والمقيمون بهذه المناسبة الجميلة والأعز على قلوبهم أن يحفظ الله البحرين وأن تستمر مسيرة الإنجاز والعطاء والنماء والتطور التي تساهم في وضع البحرين في موقعها المتميز دائماً على خارطة العالم العربي والإسلامي والدولي في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
لقد انصبت أهداف وأولويات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى على رفعة الوطن والمواطن وإحداث إصلاح سياسي واقتصادي جاد وتهيئة حياة كريمة للمواطنين من خلال بناء اقتصادي قوي ومتميز حول المجتمع البحريني إلى مجتمع عصري.
لقد تميز عهد جلالته بوضع الكثير من القوانين الاقتصادية والمالية التي نجحت في معالجة واقع اقتصادي كان يعاني وتحقيق النمو الاقتصادي الوطني ودمجه بالاقتصاد العالمي وجذب رؤوس الأموال الباحثة عن استثمارات حقيقية.
كما تم في عهد جلالته الزاهي الكثير من الإصلاحات التشريعية في شتى المجالات ومنها على سبيل المثال ما يتعلق بتعديل مجموعة من القوانين والأنظمة المتعلقة بالمرأة وقد حازت المرأة البحرينية على حقوق ومكتسبات سياسية واقتصادية واجتماعية غير مسبوقة في تاريخها جعلت منها أنموذجاً يحتذى به ليس في المنطقة وحسب بل في العالم أجمع حيث تبوأت المرأة في عهد جلالته أرفع المناصب وأصبحت شريكاً حقيقياً للرجل في بناء المجتمع.
وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، داعيةً الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويبقيه قائداً عظيماً وذخراً لهذا الوطن الغالي وأن تحيي ذكرى مولد جلالته دائماً في نفوسنا الآمال نحو الريادة في كل شيء وتحقيق التطلعات والطموحات. كل عام وملك القلوب وقائد المسيرة والتطور والازدهار بكل خير، حفظ الله جلالته للبحرين وحفظ البحرين بجلالته.
{{ article.visit_count }}
ويدعو المواطنون والمقيمون بهذه المناسبة الجميلة والأعز على قلوبهم أن يحفظ الله البحرين وأن تستمر مسيرة الإنجاز والعطاء والنماء والتطور التي تساهم في وضع البحرين في موقعها المتميز دائماً على خارطة العالم العربي والإسلامي والدولي في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
لقد انصبت أهداف وأولويات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى على رفعة الوطن والمواطن وإحداث إصلاح سياسي واقتصادي جاد وتهيئة حياة كريمة للمواطنين من خلال بناء اقتصادي قوي ومتميز حول المجتمع البحريني إلى مجتمع عصري.
لقد تميز عهد جلالته بوضع الكثير من القوانين الاقتصادية والمالية التي نجحت في معالجة واقع اقتصادي كان يعاني وتحقيق النمو الاقتصادي الوطني ودمجه بالاقتصاد العالمي وجذب رؤوس الأموال الباحثة عن استثمارات حقيقية.
كما تم في عهد جلالته الزاهي الكثير من الإصلاحات التشريعية في شتى المجالات ومنها على سبيل المثال ما يتعلق بتعديل مجموعة من القوانين والأنظمة المتعلقة بالمرأة وقد حازت المرأة البحرينية على حقوق ومكتسبات سياسية واقتصادية واجتماعية غير مسبوقة في تاريخها جعلت منها أنموذجاً يحتذى به ليس في المنطقة وحسب بل في العالم أجمع حيث تبوأت المرأة في عهد جلالته أرفع المناصب وأصبحت شريكاً حقيقياً للرجل في بناء المجتمع.
وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، داعيةً الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويبقيه قائداً عظيماً وذخراً لهذا الوطن الغالي وأن تحيي ذكرى مولد جلالته دائماً في نفوسنا الآمال نحو الريادة في كل شيء وتحقيق التطلعات والطموحات. كل عام وملك القلوب وقائد المسيرة والتطور والازدهار بكل خير، حفظ الله جلالته للبحرين وحفظ البحرين بجلالته.
