عندما تقف أمام صروح من الإنجازات، وفي مقابل تاريخ من العطاء والتميز، تمتد إلى فترات متواصلة فإنك بلاشك تقف أمام شخصية نادرة في القيادة والعطاء والتواضع وتعجز منك الكلمات في أن تصف عظمة هذا الفارس وعطاء هذا الرياضي وقيادة هذا الربان والقائد.
لنعود بالذاكرة إلى الفترة التي شهدت نشأة القائد، وكان حينها ولازال رياضياً بمعنى الكلمة بل ومشاركاً شعبه الشغف والاهتمام بمختلف الرياضات ومنها كرة القدم والغولف والتنس الأرضي وبلاشك رياضة الفروسية، فكان قائداً ملهماً في جميع الجوانب، ومشاركاً ميدانياً في تلك الملاعب والرياضات، وكان مثالاً بحق يقتدي به الجميع، ومتواضعاً إلى أبعد الحدود، وأنشأ التنظيمات الإدارية للمجال الرياضي وترأس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بجانب منصبه في ولاية العهد، وشهدت الرياضة آنذاك العديد من الإنجازات وشيدت الملاعب وتأسست الأندية لتشهد الرياضة البحرينية نقلات سريعة ونجاحات متتالية على جميع الأصعدة.
قائدنا ومالك قلوبنا لم تشغله الرياضة عن بناء منظومة عسكرية تساهم في الدفاع عن تراب الوطن وأمنه وأمان شعبه، منظومة تساهم في تحقيق السلم الإقليمي والدولي في عالم يعج بالخلافات والنزاعات، فكان التأسيس لقوة دفاع البحرين لتكون قوة تساهم بجانب الأشقاء في إشاعة الأمن والأمان، قوة رادعة وحامية تحمل لواء السلم والسلام.
القائد الملهم وصاحب الخبرة والقيادة والنظرة الثاقبة حمل الوطن إلى مصاف الدول المتقدمة في كافة المجالات، ليبدأ عهداً زاهراً حاملاً الأساسات التي وضعها المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، وتبدأ مراحل بناء الدولة الحديثة وفق مشروع كبير وتأييد شعبي منقطع النظير، لتصل البحرين إلى ما وصلت إليه الآن من تقدم وبناء ونهظة شاملة، وسمعة ومكانة دولية.
بمثل ذلك التاريخ والحاضر والمستقبل ألا يحق لنا أن نفخر ونفرح بذكرى ميلاد قائدنا وملهمنا وملك قلوبنا حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وهذا عهد وولاء نقدمه بين يدي جلالته حفظه الله ورعاه نحمله أمانة من الآباء والأجداد وننقله إلى الأبناء والأحفاد، وكل عام والوطن وقائده بكل خير وتقدم ورخاء.
لنعود بالذاكرة إلى الفترة التي شهدت نشأة القائد، وكان حينها ولازال رياضياً بمعنى الكلمة بل ومشاركاً شعبه الشغف والاهتمام بمختلف الرياضات ومنها كرة القدم والغولف والتنس الأرضي وبلاشك رياضة الفروسية، فكان قائداً ملهماً في جميع الجوانب، ومشاركاً ميدانياً في تلك الملاعب والرياضات، وكان مثالاً بحق يقتدي به الجميع، ومتواضعاً إلى أبعد الحدود، وأنشأ التنظيمات الإدارية للمجال الرياضي وترأس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بجانب منصبه في ولاية العهد، وشهدت الرياضة آنذاك العديد من الإنجازات وشيدت الملاعب وتأسست الأندية لتشهد الرياضة البحرينية نقلات سريعة ونجاحات متتالية على جميع الأصعدة.
قائدنا ومالك قلوبنا لم تشغله الرياضة عن بناء منظومة عسكرية تساهم في الدفاع عن تراب الوطن وأمنه وأمان شعبه، منظومة تساهم في تحقيق السلم الإقليمي والدولي في عالم يعج بالخلافات والنزاعات، فكان التأسيس لقوة دفاع البحرين لتكون قوة تساهم بجانب الأشقاء في إشاعة الأمن والأمان، قوة رادعة وحامية تحمل لواء السلم والسلام.
القائد الملهم وصاحب الخبرة والقيادة والنظرة الثاقبة حمل الوطن إلى مصاف الدول المتقدمة في كافة المجالات، ليبدأ عهداً زاهراً حاملاً الأساسات التي وضعها المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، وتبدأ مراحل بناء الدولة الحديثة وفق مشروع كبير وتأييد شعبي منقطع النظير، لتصل البحرين إلى ما وصلت إليه الآن من تقدم وبناء ونهظة شاملة، وسمعة ومكانة دولية.
بمثل ذلك التاريخ والحاضر والمستقبل ألا يحق لنا أن نفخر ونفرح بذكرى ميلاد قائدنا وملهمنا وملك قلوبنا حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وهذا عهد وولاء نقدمه بين يدي جلالته حفظه الله ورعاه نحمله أمانة من الآباء والأجداد وننقله إلى الأبناء والأحفاد، وكل عام والوطن وقائده بكل خير وتقدم ورخاء.