A
A
وذكرت تقارير إعلامية محلية أن عشرة مليارات شلن (100 مليون دولار) نُهبت عبر فواتير مزيفة ودفعات مالية متعددة.
وأصابت تلك التقارير الكثير من مواطني كينيا بالاستياء خاصة لأنها تأتي بعد فضيحة أخرى عام 2015 في الهيئة التي من المفترض أن تزود الشباب بالمهارات الأساسية وتساعد في توفير وظائف لهم.
وقال جورج كينوتي مدير التحقيقات الجنائية لرويترز إن إدارته استدعت مسؤولين حكوميين ورجال أعمال دفعت لهم الهيئة مقابل تزويدها بسلع وخدمات متنوعة ووصف الأمر بأنه "غش" و"تزوير".