تدين فرنسا بأشد العبارات إطلاق الصواريخ على أبوظبي في 31 كانون الثاني/يناير الجاري، وهو ما تبناه الحوثيون ويتبع الهجمات التي شنها الحوثيون على الأراضي الإماراتية في يومي 17 و24 كانون الثاني/يناير المنصرمين.

وتهدد هذه الهجمات، المتكررة وغير المقبولة على الإطلاق، أمن الإمارات العربية المتحدة والاستقرار في المنطقة. وتؤكد فرنسا مجددًا تضامنها مع شريكها الإماراتي ودعمها له، وعزمها على العمل من أجل استتباب الأمن وإرساء الاستقرار في المنطقة.

وتدعو فرنسا إلى التهدئة في اليمن وفي المنطقة. وتكرر دعوتها للحوثيين إلى إنهاء الأعمال التي تزعزع الاستقرار في اليمن والمنطقة فورًا وإلى الانخراط على نحو بنّاء في عملية سياسية ترعاها الأمم المتحدة وتُفضي إلى إنهاء الأزمة في اليمن.