مشروع تلو الآخر، وخطط تنفذ على أرض الواقع، وقبل الانتهاء منها يتم التخطيط لما بعدها، هذه هي معادلة النجاح الدائم والمستمر.. المعادلة الوحيدة التي تحقق التقدم وتضمن الاستمرارية في التميز.
رؤية جلالة الملك المعظم الثاقبة للمستقبل هي من جعلتنا أول دولة في المنطقة، تطلق رؤية البحرين 2030، التي تم تحقيق معظم وعودها قبل موعدها بست سنوات، ومجدداً تصدر التوجيهات الملكية السامية، من جلالته بالتخطيط للأعوام المقبلة، وإطلاق رؤية البحرين الاقتصادية 2050، ليتم تنفيذها خلال ربع قرن المقبل.
حقيقة.. رؤية وتنفيذ هو ليس مجرد شعار، بل عمل دؤوب قام به فريق البحرين، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بإنجازات استثنائية، وبتعاضد شعبي كبير، حيث كان كل فرد من أفراد هذا الوطن وكل مقيم على أرضه ضمن هذا الفريق الكبير، وداعمين بكل ما لديهم من قدرات وخبرات وإمكانيات لنحقق أهدافنا المنشودة.
الآن نحن نستبق المستقبل مجدداً، ونخطط للأجيال المقبلة، متسلحين بما لدينا من خبرات وإمكانيات، وبما حققناه من منجزات كان لها الأثر الكبير على كل فرد.
الرؤية الجديدة، ستكون بكل تأكيد كسابقتها، مستشرفة لما سيكون عليه الحال في المستقبل، وما هي نظرة القيادة وطموحها للمواطن البحريني والذي هو أساس التنمية، والبرامج والخطط والرؤى، وكيف تريد القيادة والشعب أن يكون شكل البحرين على المستويات الاقتصادية، بناء على ما تم تحقيقه.
ما يتوقعه الجميع من رؤية البحرين الاقتصادية 2050 سيكون موجوداً بها بإذن الله، فهي ستسعى لتحقيق المزيد من الرخاء الاقتصادي، والمزيد من المشاريع التنموية الكبرى، والمئات من الأهداف الجديدة التي لن تخطر على بال أحد، وستكون قدوة لكل من بعدنا.
ومن الآن.. أستطيع التأكيد بأن كل فرد في مملكة البحرين، مستعد وجاهز ليكون في مكانه في تنفيذ هذه الرؤية، بناء على ما لديه من خبرات، وما اكتسبه من معارف، وبما يلبي طموحه، وطموح الأجيال المقبلة.
وحقيقة.. أشعر بالفخر والاعتزاز بتقدمنا، وباستباقنا دول المنطقة، وبمنافستنا المحمودة في الرخاء والاستقرار للمواطنين، وبما حققته المرأة البحرينية، وبشكل البنية التحتية للمملكة، وبالاستثمارات التي استقطبتها المملكة، وبكل منجز تم تحقيقه على مدار السنوات السابقة.
وأتحدث الآن وسأتحدث مستقبلاً، وأنا كلي ثقة بأن فريق البحرين، والسواعد البحرينية، ستحقق ما لا يتوقعه أحد، وسيخطون المستحيل بأناملهم، وسنكتب فصول رواية نجاح جديدة، غلافها أحمر اللون، وأفرادها شعب كامل.. آمن بنجاحه، وعنوانها.. رؤية جديدة 2050.
رؤية جلالة الملك المعظم الثاقبة للمستقبل هي من جعلتنا أول دولة في المنطقة، تطلق رؤية البحرين 2030، التي تم تحقيق معظم وعودها قبل موعدها بست سنوات، ومجدداً تصدر التوجيهات الملكية السامية، من جلالته بالتخطيط للأعوام المقبلة، وإطلاق رؤية البحرين الاقتصادية 2050، ليتم تنفيذها خلال ربع قرن المقبل.
حقيقة.. رؤية وتنفيذ هو ليس مجرد شعار، بل عمل دؤوب قام به فريق البحرين، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بإنجازات استثنائية، وبتعاضد شعبي كبير، حيث كان كل فرد من أفراد هذا الوطن وكل مقيم على أرضه ضمن هذا الفريق الكبير، وداعمين بكل ما لديهم من قدرات وخبرات وإمكانيات لنحقق أهدافنا المنشودة.
الآن نحن نستبق المستقبل مجدداً، ونخطط للأجيال المقبلة، متسلحين بما لدينا من خبرات وإمكانيات، وبما حققناه من منجزات كان لها الأثر الكبير على كل فرد.
الرؤية الجديدة، ستكون بكل تأكيد كسابقتها، مستشرفة لما سيكون عليه الحال في المستقبل، وما هي نظرة القيادة وطموحها للمواطن البحريني والذي هو أساس التنمية، والبرامج والخطط والرؤى، وكيف تريد القيادة والشعب أن يكون شكل البحرين على المستويات الاقتصادية، بناء على ما تم تحقيقه.
ما يتوقعه الجميع من رؤية البحرين الاقتصادية 2050 سيكون موجوداً بها بإذن الله، فهي ستسعى لتحقيق المزيد من الرخاء الاقتصادي، والمزيد من المشاريع التنموية الكبرى، والمئات من الأهداف الجديدة التي لن تخطر على بال أحد، وستكون قدوة لكل من بعدنا.
ومن الآن.. أستطيع التأكيد بأن كل فرد في مملكة البحرين، مستعد وجاهز ليكون في مكانه في تنفيذ هذه الرؤية، بناء على ما لديه من خبرات، وما اكتسبه من معارف، وبما يلبي طموحه، وطموح الأجيال المقبلة.
وحقيقة.. أشعر بالفخر والاعتزاز بتقدمنا، وباستباقنا دول المنطقة، وبمنافستنا المحمودة في الرخاء والاستقرار للمواطنين، وبما حققته المرأة البحرينية، وبشكل البنية التحتية للمملكة، وبالاستثمارات التي استقطبتها المملكة، وبكل منجز تم تحقيقه على مدار السنوات السابقة.
وأتحدث الآن وسأتحدث مستقبلاً، وأنا كلي ثقة بأن فريق البحرين، والسواعد البحرينية، ستحقق ما لا يتوقعه أحد، وسيخطون المستحيل بأناملهم، وسنكتب فصول رواية نجاح جديدة، غلافها أحمر اللون، وأفرادها شعب كامل.. آمن بنجاحه، وعنوانها.. رؤية جديدة 2050.