تحلّ علينا اليوم، الذكرى الخامسة والعشرون لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم مقاليد الحكم، تحقّق معها الكثير من الإنجازات الوطنية والحضارية والإصلاحات الكبيرة في ظل المشروع الإصلاحي لجلالته، والتي شكّلت نقطة تحوّل وانطلاقة وطنية لمسارات النهضة والتحديث، وها نحن نقطف ثمار تلك المنجزات اليوم.
وما الأمر الملكي السامي الصادر عن جلالته أمس، باستحداث علم اليوبيل الفضي احتفاءً بهذه المناسبة الوطنية العزيزة لرفعه على السواري في المواقع ذات الصلة بهذه المناسبة إلى نهاية العام الحالي، إلا خير شاهد على المحطات المضيئة التي تحقّقت على صعيد المسيرة التنموية الشاملة للبحرين على مدى الـ25 عاماً الماضية، ونعتبره عاماً معطراً بعبق مسيرة الإصلاح والتحديث الشامل اللذين تحقّقا في العهد الزاهر لجلالته.
خمسة وعشرون عاماً من الإنجاز الوطني المتواصل، لم يكن ليتحقّق إلا بفضل جهود فريق البحرين، الذي يقوده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بكل حنكة واقتدار، وبسواعد أبناء البحرين الأوفياء من خلفه، ما يعدّ مدعاة للفخر والاعتزاز ويدفعنا جميعاً نحو تقديم المزيد من العطاء بكل ثقة لتكون راية المملكة عالية خفّاقة.
هذا اليوم الأغرّ، مناسبة مهمة لتجديد العهد والولاء، كما أنه يأتي كتأكيد على حمل المسؤولية الوطنية والعمل بتكاتف من أجل المحافظة على استمرار زخم التميز والريادة الذي تشهده البحرين في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة الوطنية وكذلك في سبيل مواصلة استدامة التنمية من أجل مستقبلٍ مشرقٍ أكثر ازدهاراً.
أخيراً وليس آخراً، نبارك لمقام حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى العائلة المالكة الكريمة، بمناسبة اليوبيل الفضي لذكرى مرور خمسة وعشرين عاماً لتولي جلالته مقاليد الحكم، قبل أن نهنئ أنفسنا بوجود قيادة رشيدة تعمل باستمرار من أجل مصلحة الوطن والمواطن.
وما الأمر الملكي السامي الصادر عن جلالته أمس، باستحداث علم اليوبيل الفضي احتفاءً بهذه المناسبة الوطنية العزيزة لرفعه على السواري في المواقع ذات الصلة بهذه المناسبة إلى نهاية العام الحالي، إلا خير شاهد على المحطات المضيئة التي تحقّقت على صعيد المسيرة التنموية الشاملة للبحرين على مدى الـ25 عاماً الماضية، ونعتبره عاماً معطراً بعبق مسيرة الإصلاح والتحديث الشامل اللذين تحقّقا في العهد الزاهر لجلالته.
خمسة وعشرون عاماً من الإنجاز الوطني المتواصل، لم يكن ليتحقّق إلا بفضل جهود فريق البحرين، الذي يقوده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بكل حنكة واقتدار، وبسواعد أبناء البحرين الأوفياء من خلفه، ما يعدّ مدعاة للفخر والاعتزاز ويدفعنا جميعاً نحو تقديم المزيد من العطاء بكل ثقة لتكون راية المملكة عالية خفّاقة.
هذا اليوم الأغرّ، مناسبة مهمة لتجديد العهد والولاء، كما أنه يأتي كتأكيد على حمل المسؤولية الوطنية والعمل بتكاتف من أجل المحافظة على استمرار زخم التميز والريادة الذي تشهده البحرين في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة الوطنية وكذلك في سبيل مواصلة استدامة التنمية من أجل مستقبلٍ مشرقٍ أكثر ازدهاراً.
أخيراً وليس آخراً، نبارك لمقام حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى العائلة المالكة الكريمة، بمناسبة اليوبيل الفضي لذكرى مرور خمسة وعشرين عاماً لتولي جلالته مقاليد الحكم، قبل أن نهنئ أنفسنا بوجود قيادة رشيدة تعمل باستمرار من أجل مصلحة الوطن والمواطن.