يمثل يوم الشباب البحريني مناسبة عزيزة على قلوب كل بحريني حيث تحصد فيه المملكة سنوياً الإنجازات من خلال الاستثمار الحكيم في المورد البشري، في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبتوجيه ومتابعة حثيثة وحكيمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة يوم الشباب البحريني.
لقد حرصت مملكة البحرين على تنمية قدرات شبابها وكوادرها الوطنية في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة، لذلك لم يكن مستغرباً أن تحظى المملكة بالثقة الإقليمية والدولية على المستوى السياسي والدبلوماسي، بالإضافة إلى تصدّرها للمؤشرات الخليجية والإقليمية والعربية والدولية، في القطاعات المالية والاستثمارية والتنموية والتكنولوجية، بفضل قدرات أبنائها البررة الذين حرصوا على رفع اسم المملكة عالياً في المحافل الدولية والعالمية، خاصة وأن تلك الكوادر الوطنية المتميّزة دائماً ما تحظى بدعم ورعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
لقد راهنت البحرين على شبابها وكوادرها من أجل مواصلة مسيرة البناء لنهضة البحرين من خلال الاهتمام اللامحدود بتلك الكوادر مع الحرص الدائم على الاستثمار في قدرات وطاقات وإبداعات ذلك الشباب المتميّز، حيث ترسِّخ المملكة قاعدة توفير الفرص ليكونوا قادة المستقبل، وهذا ما يلحظه القاصي والداني جلياً لاسيما وأن ذلك يتزامن مع الاحتفال بذكرى اليوبيل الفضي لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم في البلاد.
لايزال أمام شباب البحرين الوطني المخلص، الكثير والكثير كي يقدّمه إلى وطنه العزيز الغالي، ولن يتنازل ذلك الشباب المتميّز عن تحقيق طموحاته وشغفه بالإنجاز والابتكار لتحقيق النهضة والازدهار لشعب البحرين الكريم.
لقد حرصت مملكة البحرين على تنمية قدرات شبابها وكوادرها الوطنية في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة، لذلك لم يكن مستغرباً أن تحظى المملكة بالثقة الإقليمية والدولية على المستوى السياسي والدبلوماسي، بالإضافة إلى تصدّرها للمؤشرات الخليجية والإقليمية والعربية والدولية، في القطاعات المالية والاستثمارية والتنموية والتكنولوجية، بفضل قدرات أبنائها البررة الذين حرصوا على رفع اسم المملكة عالياً في المحافل الدولية والعالمية، خاصة وأن تلك الكوادر الوطنية المتميّزة دائماً ما تحظى بدعم ورعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
لقد راهنت البحرين على شبابها وكوادرها من أجل مواصلة مسيرة البناء لنهضة البحرين من خلال الاهتمام اللامحدود بتلك الكوادر مع الحرص الدائم على الاستثمار في قدرات وطاقات وإبداعات ذلك الشباب المتميّز، حيث ترسِّخ المملكة قاعدة توفير الفرص ليكونوا قادة المستقبل، وهذا ما يلحظه القاصي والداني جلياً لاسيما وأن ذلك يتزامن مع الاحتفال بذكرى اليوبيل الفضي لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم في البلاد.
لايزال أمام شباب البحرين الوطني المخلص، الكثير والكثير كي يقدّمه إلى وطنه العزيز الغالي، ولن يتنازل ذلك الشباب المتميّز عن تحقيق طموحاته وشغفه بالإنجاز والابتكار لتحقيق النهضة والازدهار لشعب البحرين الكريم.