أثناء الغبقة الرمضانية التي أقامها مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة «دراسات»، أعلن سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة «دراسات» عن تخصيص منتدى «دراسات» السابع المقرر عقده في شهر مايو المقبل بالتزامن مع قمة البحرين العربية لإنشاء «مجتمع البحوث العربية للاستدامة» وذلك بهدف تفعيل التعاون بين مراكز الفكر العربية، ولصياغة استراتيجيات تنموية شاملة.
فكرة رائدة من أجل تفعيل الشراكة مع مختلف المراكز البحثية في الوطن العربي، من أجل النهوض بعالمنا العربي للوصول إلى استراتيجيات تنموية قائمة على أساس علمي رصين.
اقترب الموعد المقرر لاستضافة مملكة البحرين للقمة العربية لأول مرة في تاريخها، ومنذ أن أعلن سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه خلال القمة العربية في دورتها العادية الثانية والثلاثين في المملكة العربية السعودية في شهر مايو من عام 2023م، عن ترحيب مملكة البحرين باستضافة اجتماعات القمة العربية 2024، وجميع المؤسسات تعمل على قدم وساق من أجل إنجاح هذه الاستضافة، برئاسة وزير الداخلية الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة رئيس اللجنة، حيث تم إطلاق عملية التحضير المشتركة من خلال زيارة أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية لمملكة البحرين.
وتعمل البحرين كلها كفريق واحد لإنجاح هذه الاستضافة العزيزة على قلوبنا؛ فالبحرين جزء لا يتجزأ من الوطن العربي الكبير، ومن المأمول كما ذكر الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، رئيس مكتب الأمين العام، السفير حسام زكي أن يصل عدد الوفود المرافقة للقادة ما بين 1000 و2000 شخص بما في ذلك الوفود الإعلامية.
رأيي المتواضع
قمة عربية يحتضنها وطني الحبيب «مملكة البحرين»، فكيف لي أن أساهم بشيء في هذه القمة العربية؟ وأنا التي أؤمن بأن الجميع شركاء في التنمية كلّ من موقعه وقدرته، ولأنني أعشق الغوص في كلمات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وفكره النيّر، خطرت في بالي فكرة لكتاب جديد ضمن سلسلة تحليل الخطابات الملكية السامية وهي «الوطن العربي في فكر حمد بن عيسى» فلطالما شغل الوطن العربي جزءاً كبيراً من فكر حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظّم حفظه الله ورعاه، ولطالما كان لبعض الملفات العربية نصيب من خطابات جلالته الملكية السامية في مختلف المحافل.
كتاب جامع يبيّن قدر وعظم مكانة الوطن العربي في فكر ملكنا المعظّم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم سأقوم بتدشينه بإذن الله في مطلع مايو المقبل تزامناً مع أعمال القمة.
{{ article.visit_count }}
فكرة رائدة من أجل تفعيل الشراكة مع مختلف المراكز البحثية في الوطن العربي، من أجل النهوض بعالمنا العربي للوصول إلى استراتيجيات تنموية قائمة على أساس علمي رصين.
اقترب الموعد المقرر لاستضافة مملكة البحرين للقمة العربية لأول مرة في تاريخها، ومنذ أن أعلن سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه خلال القمة العربية في دورتها العادية الثانية والثلاثين في المملكة العربية السعودية في شهر مايو من عام 2023م، عن ترحيب مملكة البحرين باستضافة اجتماعات القمة العربية 2024، وجميع المؤسسات تعمل على قدم وساق من أجل إنجاح هذه الاستضافة، برئاسة وزير الداخلية الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة رئيس اللجنة، حيث تم إطلاق عملية التحضير المشتركة من خلال زيارة أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية لمملكة البحرين.
وتعمل البحرين كلها كفريق واحد لإنجاح هذه الاستضافة العزيزة على قلوبنا؛ فالبحرين جزء لا يتجزأ من الوطن العربي الكبير، ومن المأمول كما ذكر الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، رئيس مكتب الأمين العام، السفير حسام زكي أن يصل عدد الوفود المرافقة للقادة ما بين 1000 و2000 شخص بما في ذلك الوفود الإعلامية.
رأيي المتواضع
قمة عربية يحتضنها وطني الحبيب «مملكة البحرين»، فكيف لي أن أساهم بشيء في هذه القمة العربية؟ وأنا التي أؤمن بأن الجميع شركاء في التنمية كلّ من موقعه وقدرته، ولأنني أعشق الغوص في كلمات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وفكره النيّر، خطرت في بالي فكرة لكتاب جديد ضمن سلسلة تحليل الخطابات الملكية السامية وهي «الوطن العربي في فكر حمد بن عيسى» فلطالما شغل الوطن العربي جزءاً كبيراً من فكر حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظّم حفظه الله ورعاه، ولطالما كان لبعض الملفات العربية نصيب من خطابات جلالته الملكية السامية في مختلف المحافل.
كتاب جامع يبيّن قدر وعظم مكانة الوطن العربي في فكر ملكنا المعظّم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم سأقوم بتدشينه بإذن الله في مطلع مايو المقبل تزامناً مع أعمال القمة.