تتحقق النجاحات والإنجازات الوطنية بفضل من الله عز وجل ومن ثم بفضل السواعد المخلصة والإيمان بهم وبقدارتهم على تحقيق الكثير، الثقة التي تمنح من رأس الهرم إلى من حوله هي في الأصل عتاد ولوازم للاستمرار في النجاح في أي مشهد من مشاهد الحياة في العمل أو بين الأُسرة أو علاقة الحاكم وشعبه، فالثقة بقدرات الآخرين هي السلاح الذي يُفتك المستحيل ويعطي دافعاً للاستمرار في التقدم والتطور، وهذا ما يؤكده دائماً سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه على أهمية الاستثمار في المواطن البحريني وبناء قدراته فهو الثروة الحقيقية للوطن، كما يعتز صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه بالمواطن البحريني وما يظهره من تفانٍ في العمل والحرص على تنمية ذاته وتطوير الوطن من خلال مواكبة التقدم والتطور والعناية بمظاهر الرقي والرفعة وبما يستحقه الوطن من جهود صادقة حريصة على أن تسابق الزمن لمسيرة مشرّفة للتنمية والازدهار.
من المهم، كما يؤكده صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أهمية الاستثمار في المواطن البحريني وبناء قدراته لمواجهة تحديات المستقبل، فالتحديات كثيرة ومستمرة ولكن إعطاء الثقة بالمواطن البحريني واستثمار قدراته وإبداعاته كفيلة بأن يواجه العقبات بحكمة وبفكر متزن تخلق من هذه التحديات إلى فرص ترتقي بالوطن والمواطن، على أن يحظى المواطنون جميعهم بنفس الاهتمام فكل فئات المجتمع وشرائحه هي مكملة بعضها بعضاً تؤدي إلى نتيجة إيجابية، فمع التبيان والاختلاف يتحقق الكثير فكل مواطن يحب وطنه ويتمسّك به بطريقته النابعة من قيمة الوطن والانتماء له ومقياس الولاء الذي يقدمه من أجل أن يستمر في الارتقاء والتطور ومواكبة عجلة التقدم والنماء.
المواطن البحريني في كل موقع محل تقدير من القيادة حفظهم الله، ودائماً توجيهات عاهل البلاد المعظم قريبة جداً من تطلعات المواطن، والتقدير لا ينبع إلا بالثقة المتبادلة، وهذه الثقة في محلها، فالإنجازات العظيمة تسطّر مسيرة البحرين وتعبر بها إلى آفاق بعيدة نحو النجاح والتقدم، فالمواطن قادر على أن يقود الوطن إلى الأمام لتحقيق رؤى البحرين، فمتى ما استثمر بالوجه الصحيح وبالطريقة التي يستحقها وأن يحظى بمقدار من الفرص سوف يبدع وينتج ويحرص أن يتقدم مع الوطن وأن تكون الثقة والاستثمار بالمواطن والفرص مبادئ وأساسيات يتوارثها الأجيال من أجل مملكتنا الغالية لتحقيق ما يصبو إليه الوطن في كل مرحلة من مراحل التقدم والتنمية المستدامة.
من المهم، كما يؤكده صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أهمية الاستثمار في المواطن البحريني وبناء قدراته لمواجهة تحديات المستقبل، فالتحديات كثيرة ومستمرة ولكن إعطاء الثقة بالمواطن البحريني واستثمار قدراته وإبداعاته كفيلة بأن يواجه العقبات بحكمة وبفكر متزن تخلق من هذه التحديات إلى فرص ترتقي بالوطن والمواطن، على أن يحظى المواطنون جميعهم بنفس الاهتمام فكل فئات المجتمع وشرائحه هي مكملة بعضها بعضاً تؤدي إلى نتيجة إيجابية، فمع التبيان والاختلاف يتحقق الكثير فكل مواطن يحب وطنه ويتمسّك به بطريقته النابعة من قيمة الوطن والانتماء له ومقياس الولاء الذي يقدمه من أجل أن يستمر في الارتقاء والتطور ومواكبة عجلة التقدم والنماء.
المواطن البحريني في كل موقع محل تقدير من القيادة حفظهم الله، ودائماً توجيهات عاهل البلاد المعظم قريبة جداً من تطلعات المواطن، والتقدير لا ينبع إلا بالثقة المتبادلة، وهذه الثقة في محلها، فالإنجازات العظيمة تسطّر مسيرة البحرين وتعبر بها إلى آفاق بعيدة نحو النجاح والتقدم، فالمواطن قادر على أن يقود الوطن إلى الأمام لتحقيق رؤى البحرين، فمتى ما استثمر بالوجه الصحيح وبالطريقة التي يستحقها وأن يحظى بمقدار من الفرص سوف يبدع وينتج ويحرص أن يتقدم مع الوطن وأن تكون الثقة والاستثمار بالمواطن والفرص مبادئ وأساسيات يتوارثها الأجيال من أجل مملكتنا الغالية لتحقيق ما يصبو إليه الوطن في كل مرحلة من مراحل التقدم والتنمية المستدامة.