وأنا في القاهرة قرأت ما أصدره اتحاد الكرة لأسماء الذين تقدموا بالترشح لانتخابات مجلس إدارة الاتحاد للفترة الإدارية التي سوف تمتد حتى عام 2020 برئاسة رئيس الاتحاد الحالي الشيخ علي بن خليفة آل خليفة وبالتالي يكون قد تمت تزكيته دون أي منافس يذكر.
تلك الأسماء التي أعلنها اتحاد الكرة كانت قد أكملت كل الإجراءات القانونية والشروط المطلوبة للشخص المُنتخب والذي يستوفي كل ما من شأنه أن يكون صاحب حق في العملية الانتخابية.
واليوم نحن لا نعلم إن كان هناك من الأمور السرية أم لا والتي تتعلق بالانتخابات إذ من حق الرئيس الذي تمت تزكيته من قبل الجمعية العمومية أن يقول رأيه في الأشخاص الذين يرغب في العمل معهم خلال الفترة القادمة وهي فترة تبدو مهمة للغاية ومفصلية في تاريخ الكرة المحلية.
إننا نؤمن بأن لكل شخص حرية التقدم للانتخابات كونها حقاً مشروعاً لكن السؤال المهم: هل سأل الشخص نفسه هل هو على درجة من الكفاءة أو إنه يريد أن يشغل فراغه ويستفيد من الامتيازات العامة والخاصة المتعلقة بالنشاط التطوعي في المجال الرياضي؟.
لقد عاشت الكرة المحلية الكثير من التجارب وعلينا أن نتذكر أن اتحاد الكرة هو أقدم اتحاداتنا المحلية والخبرة التي كسبناها منذ عام 1952 حتى يومنا هذا تفرض علينا أن نكون على قدر مستوى المسؤولية الإدارية وأن نتجاوز سلبيات الماضي ونؤسس لحقبة إدارية جديدة تعتمد على الإنتاج الغزير لتغطية العجز السابق والخمول الذي أوقف تطورنا وسبقنا من سبق من جيراننا ولا زلنا نبحث بينهم عن موطئ قدم.
تلك الأسماء التي أعلنها اتحاد الكرة كانت قد أكملت كل الإجراءات القانونية والشروط المطلوبة للشخص المُنتخب والذي يستوفي كل ما من شأنه أن يكون صاحب حق في العملية الانتخابية.
واليوم نحن لا نعلم إن كان هناك من الأمور السرية أم لا والتي تتعلق بالانتخابات إذ من حق الرئيس الذي تمت تزكيته من قبل الجمعية العمومية أن يقول رأيه في الأشخاص الذين يرغب في العمل معهم خلال الفترة القادمة وهي فترة تبدو مهمة للغاية ومفصلية في تاريخ الكرة المحلية.
إننا نؤمن بأن لكل شخص حرية التقدم للانتخابات كونها حقاً مشروعاً لكن السؤال المهم: هل سأل الشخص نفسه هل هو على درجة من الكفاءة أو إنه يريد أن يشغل فراغه ويستفيد من الامتيازات العامة والخاصة المتعلقة بالنشاط التطوعي في المجال الرياضي؟.
لقد عاشت الكرة المحلية الكثير من التجارب وعلينا أن نتذكر أن اتحاد الكرة هو أقدم اتحاداتنا المحلية والخبرة التي كسبناها منذ عام 1952 حتى يومنا هذا تفرض علينا أن نكون على قدر مستوى المسؤولية الإدارية وأن نتجاوز سلبيات الماضي ونؤسس لحقبة إدارية جديدة تعتمد على الإنتاج الغزير لتغطية العجز السابق والخمول الذي أوقف تطورنا وسبقنا من سبق من جيراننا ولا زلنا نبحث بينهم عن موطئ قدم.